responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أنساب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها نویسنده : ابن الكلبي    جلد : 1  صفحه : 82


بين ثدييه [1] حتّى أخرج [2] سنانه من بين كتفيه ، ثم قال : يا لقيس ! إنهم ليموتون [3] ! فقالت العرب : لأنت أجرأ من فارس خصاف [4] ! [ قال بعض الشعراء :
< شعر > إذا وجّه الدهر السهام إلى امرئ ، أصاب ولم يخطئ ويمّم قاصدا .
وربّ خصاف قد أصابت سهامه ؛ وأىّ فتى يبقى على الدهر خالدا [5] ؟ ] < / شعر > ومنها ميّاس [6] [ من خيل باهلة ] [7] . فرس شقيق بن جزء [8] الباهلىّ [ أحد بنى قتيبة ] [9] . عليها قتل ابن هاعان [10] في يوم أرمام [11] . وفيه يقول أعشى باهلة :



[1] ع : ثديه . [ وهو إهمال من الناسخ ] .
[2] ط : خرج .
[3] ع : لم يموتون . [ وهو من سخافات الناسخ ولو أنه كتب لا يموتون لكان خطؤه مفردا ] .
[4] انظر بيانات أخرى عن هذه الحكاية في تاج العروس ( مادة - خ ص ف - ) وفى أمثال الميداني .
[5] هذه الزيادة عن الغندجاني .
[6] هذه رواية ن . وفى بقية الأصول في هذا الموضع فقط مساس [ وهو غلط ] . والصحيح وارد في رواية ابن الأعرابىّ والغندجانى .
[7] عن ابن الأعرابي . وقد أورده المخصص في خيل ضبّة .
[8] ابن الأعرابي : حرىّ .
[9] الزيادة عن الغندجانىّ .
[10] ن : قتل ابن هاعان . [ ولعله لا وجه لبنائه للمجهول ، لان القاتل أي صاحب الفرس هو الذي كان عليها دون المقتول كما يدل عليه الشعر ] .
[11] انظر على هذا اليوم معجم البلدان ج 1 ص 211 . وقد ألف عمر بن بكير كتبا في بعض أيام العرب ، منها كتاب في يوم أرمام ( عن كتاب الفهرست ص 107 ) .

82

نام کتاب : أنساب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها نویسنده : ابن الكلبي    جلد : 1  صفحه : 82
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست