responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أنساب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها نویسنده : ابن الكلبي    جلد : 1  صفحه : 72


أعددت صوبة < شعر > والصّموت ومارنا [1] ومفاضة للرّوع [2] كالسّحل .
[ فرط العنان كأنّ ملجمها في رأس نابية من النخل بين الحمالة والقريظ [3] لقد أنجبت من أمّ ومن فحل ] [4] .
< / شعر > ومنها البيضاء [5] . فرس بحير [6] بن عبد اللَّه بن سلمة بن قشير [ بن كعب بن ربيعة ابن عامر بن صعصعة ] [7] . ولها يقول :
< شعر > [ أمخترمى زيب المنون ولم أرع بشعث النواصي سرح عمرو بن جندب ] [8] [ لو أمكنتنى من بشامة مهرتى ، للاقى كما لاقى فوارس قعنب [9] ! ] < / شعر >



[1] ابن الأعرابىّ : ورمحي . البلقيني : ومأربا .
[2] في الغندجاني والبلقينى : في الروع . وروى ابن الأعرابىّ هذا الشطر الثاني هكذا : < شعر > والفضول تلوح كالسحل < / شعر > .
[3] في الأصول : القريط ( بالطاء المهملة ) . راجع س 477 وما يلبه .
[4] هذه الزيادة عن ابن الأعرابىّ ، ولم يورد التاج شيأ من الشواهد . [ وانظر بقية الأبيات في س 491 ] .
[5] اكتفى صاحب التاج بقوله : إنها فرس قعنب بن عتاب بن الحارث [ بن عمرو بن همام بن رياح ابن يربوع ] . ولعله جارى الغندجانىّ فقد جعله صاحبها وأضاف البيانات التي تراها في الشرح وجعل الشواهد لبحير بن عبد اللَّه الذي قال ابن الكلبىّ إنه صاحبها . على أن البيت الثاني الذي نقلناه عن نفس الغندجاني قد يؤيد رواية ابن الكلبىّ لأنه يشير إلى سطوات صاحب الفرس على فوارس قعنب وفتكه بهم .
[6] ورد هذا الاسم في الغندجانىّ وفى التاج بالجيم ، وكذلك أورده صاحب الأغانى ، وأفاض في الكلام على هذا الرجل ( في ج 4 ص 135 ، 136 ) . وكذلك ذكره ياقوت بالجيم في معجم البلدان ( ج 1 ص 216 ) . وذلك كله غلط من الناسحين والطابعين . والصواب بالحاء المهملة كما نص عليه ابن الأثير في كامل التواريخ ( ج 1 ص 473 ، 474 من طبعة أو روبة ، وج 1 ص 265 من طبعة بولاق سنة 1290 ه )
[7] هذه الزيادة من الحاشية التي على هامش الغندجانىّ .
[8] هذه الزيادة من الحاشية التي على هامش الغندجانىّ .
[9] الزيادة عن الغندجانىّ والتاج .

72

نام کتاب : أنساب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها نویسنده : ابن الكلبي    جلد : 1  صفحه : 72
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست