responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أنساب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها نویسنده : ابن الكلبي    جلد : 1  صفحه : 41


كأنّك لم < شعر > تشهد لقيطا وحاجبا ، وعمرو بن عمرو إذ دعا [1] : يال دارم !
ولولا مدى الحشّا وبعد جرائها ، لقاظ قصير الخطو دامى المراغم [2] .
[ ولم تشهد الجونين والشّعب ذا الصفا وشدّات قيس يوم دير الجماجم .
فيوم الصفا كنتم عبيدا لعامر ، وبالحنو أصبحتم عبيد اللهازم .
إذا عدّت الأيام أخزين دارما ، وتخزيك يا ابن القين أيام دارم ! [3] ] < / شعر > وكان [4] منها الرّقيب [5] . [ من خيل بنى سعد بن زيد مناة بن تميم [6] ] فرس الزّبرقان بن بدر [ السعدىّ ، من بنى سعد بن زيد مناة بن تميم [7] ] . وله يقول :



[1] في رواية الكامل والأغانى : دعوا .
[2] هذا البيت لم أره في أي كتاب آخر سوى كتاب ابن الكلبىّ .
[3] قد أكثرت البحث والتنقيب عن هذه الأبيات في كتب الأدب ، فلم أجد لها أثرا في غير الكامل للمبرّد والأغاني وكتاب الخيل هذا . وإليك أسماء بعض المصادر التي راجعتها على غير طائل : 1 - ديوان جرير طبع القاهرة سنة 1313 ه ( 1896 م ) . 2 - « « بإملاء محمد بن حبيب . والموجود منه نسختان مخطوطتان بدار الكتب السلطانية إحداهما عادية محفوظة في قسم الأدب تحت رقم 477 ، والثانية نسخة جيدة معتبرة في ضمن مجموعة الإمام الشنقيطىّ تحت رقم ( 1 ) وفى صدر هذه النسخة تعاليق مهمة ، تتضمن إحداهما البرهان على أن ابن حبيب لم يستوف جميع أشعار جرير . 3 - نقائض جرير والفرزدق طبع العلامة بيفن الانكليزىّ . 4 - منتهى الطلب في أشعار العرب ( رقم 53 أدب من مجموعة الشنقيطىّ ) وقد صدّره مؤلفه - مبارك ابن ميمون البغدادي - بثلاث وثلاثين قصيدة لجرير .
[4] ن ، ط : وكانت .
[5] ذكره التاج وذكر صاحبه ، وقال : كأنه كان يراقب الخيل أن تسبقه . ولم يستشهد بالبيت .
[6] الزيادة عن ابن الأعرابىّ . وأورده المخصص في خيل ضبة .
[7] الزيادة عن ابن الأعرابىّ وعن الغندجانىّ . [ والزبرقان من سادات العرب ، وهو الزبرقان بن بدر الفزارىّ . سمى بذلك لتسميتهم أباه بدرا . واسمه الحصين . عن لسان العرب ] .

41

نام کتاب : أنساب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها نویسنده : ابن الكلبي    جلد : 1  صفحه : 41
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست