responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أنساب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها نویسنده : ابن الكلبي    جلد : 1  صفحه : 37


< شعر > فلو أنهم لم يعرفوا بنت لاحق ، لظلّ لهم من ربّها يوم فاجر !
< / شعر > ومنها ظبية . فرس الهرّاش [1] الأسدي [2] . ولها يقول :
< شعر > ألائمتى خزيمة [3] في أخيهم قدامة [4] ، قد عجلتم بالملام [5] .
ظننتم أنّ ظبية لن تؤدّى [6] ؛ ورأى السّوء يزرى باللئام .
< / شعر > ومنها الحمالة الصّغرى [ من خيل بنى أسد [7] ] . فرس طليحة بن خويلد الأسدىّ [8] .
ولها يقول :



[1] هكذا في و ، ك ، ن . وفى ط : فراش . وفى الغندجانىّ : أبى المهوّش . وفى تاج العروس : هراس . ولعلها تصحيف عن هراش لأنه نص في مادة ( ه ر ش ) على أنهم سموا هرّاشا على وزن كتّان ، ولم يقل مثل ذلك في مادة ( ه ر س ) سوى أنهم سموا هراسة . أما الرجال الذين سماهم باسم هراس فكلهم من المولدين . وقال في مادة ( ه وش ) إن أبا المهوّش من كناهم .
[2] في الغندجانىّ ما نصه : فرس قمامة المزنىّ ، استحارها منه أبو المهوّش الأسدىّ ؛ فأسىء الظن بأبى المهوّش أنه لا يردّها ، فردّها وقال : ألأئمتى الخ .
[3] في الغندجانىّ : مزينة .
[4] « : قمامة .
[5] أورد في ط هذا الشطر الثاني هكذا : معاودة قيل الكماة نزال . [ وهذا الشطر لا ينتظم مع ما قبله ، وهو منقول غلطا عن الشاهد على الفرس التالية ، وهى الحمالة الصغرى كما تراه في أوّل صفحة 38 التالية ] .
[6] في تاج العروس : تردّى . والسياق يدل على أنها مصحفة ، وأن الرواية الصحيحة هي التي في و ، ك ، ع ، وفى الغندجانىّ .
[7] الزيادة عن ابن الاعرابىّ والمخصص .
[8] ابن الأعرابي : الفقعسىّ . ولم يرد ذكر هذه الفرس في تاج العروس . أما طليحة صاحبها ، فقد كان من فرسان العرب المعدودين . كتب عمر بن الخطاب إلى سعد بن أبي وقّاص ، وهو يحارب الفرس في القادسية ، يقول له : إني قد أمددتك بألفي رجل : عمرو بن معديكرب ، وطليحة بن خويلد . فشاورهما في الحرب ، ولا تولهما شيئا . ( انظر الأغانى ج 14 ص 28 ؛ وانظر روايتين أخريين فيه ، ص 41 ) . وانظر أفراسا أخرى باسم الحمالة في قاموس الخيل لمحقق هذا الكتاب .

37

نام کتاب : أنساب الخيل في الجاهلية والإسلام وأخبارها نویسنده : ابن الكلبي    جلد : 1  صفحه : 37
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست