فنظمه بهذين البيتين له ، وزاد عليه [ بهذا التجنيس الأنيس ] [1] . وله في مدح بعض الكبراء : < شعر > نسيم الشّمال وطيب الشّمول بجنب شمائلك الزاكيه < / شعر > ( متقارب ) < شعر > كحال الشّمال بجنب اليمين وحال السّقام مع العافية < / شعر > وله في الغزل : [2] < شعر > كم ليلة بتّها والإلف يلثمني ألفا ويلزمني كاللام والألف < / شعر > ( بسيط ) وله من نسيب [3] قصيدة : < شعر > ذوائب سود كالعناقيد أسبلت فمن أجلها منها [4] النّفوس الذوائب [1] < / شعر > ( طويل ) ومن أخرى : < شعر > عجبت لنفسي كيف تسعى بروحها وليس لروحي معلق من حبالها < / شعر > ( طويل ) ومن أخرى : < شعر > صارمتني مثل قوس نزعت مذ صارمتني < / شعر > ( مجزوء الرمل )
[1] - في ف 1 : بهذين التجنيسين الأنيسين . [2] - في ف 2 وف 3 : وله أيضا . [3] - في ل 2 : تشبيب . [4] - في ب 3 ول 2 : منا . والبيت ساقط من ف 2 وبا وف 3 وف 1 وب 2 . [1] . سرق صفي الدين الحلي هذا المعنى .