< شعر > ما شئت من زهزهة [1][1] والفتى بمصقلاباد [2] لسقي الزّروع < / شعر > قال الشيخ أبو عامر : « مصقلا باد » بستان لي كبير . وإياه عنى الشيخ عبد القاهر [3] ، وكتب إلى الشيخ أبي عامر : < شعر > قولا [2] لواحد عصره / فيما ( يدقّ عن ) [3] الصّفات ؛ < / شعر > ( مجزوء الكامل ) < شعر > ظرف ولطف شمائل وتبيّن [4] للمشكلات هل تستطيع إذا ذهب ت بلطف سحرك في الجهات ألَّا أكون ، وحقّ فض لك حين تلعب ، في الكرات ؟ [5] < / شعر >
[1] - في ب 3 : زهرته . [2] - في ب 3 : قولوا . [3] - كذا في ف 1 وب 3 ، وفي س : يذوق من ، وفي ل 2 : يدق من . [4] - كذا في ب 3 ول 2 ، وفي س : وتبيين . [5] - في ف 1 : بالكرات . [1] . الزهزهة : ( فارسية ) اسم صوت للتحسين . [2] . مصقلاباد : يقول ياقوت بشأنها : « قرية أظنها بنواحي جرجان » ( البلدان ) ، ويمكن تحويل الذال إلى دال إذا وردت في بعض الأسماء الفارسية . [3] . هذا الكلام يبرهن على نسبة الأبيات إلى عبد القاهر . انظر الحاشية ص 566