الشيرازي ، والسيد حسين الحمامي ، والسيد محمد باقر الصدر ، رضوان الله عليهم ، ممن عاصرتهم أو درست عندهم ، لأن الحديث عن كل واحد من هؤلاء الكبار ، يحتاج إلى كتاب خاص ، أو فصول . كذلك أعتذر للشخصيات التي عاصرتها ولم أذكرها أو لم أستوف الحديث عنها ، من السادة المحترمين آل الحكيم ، وفي طليعتهم أستاذنا المرجع السيد محمد سعيد الحكيم ، ووالده الموقر السيد محمد علي الحكيم ، والسادة المحترمين آل الصدر ، وآل بحر العلوم ، وآل الجواهري ، وآل ياسين . وقد يرى القارئ أني أسندت العديد من الأعمال والأدوار إلى السيد مهدي الحكيم ، وأبي عصام الحاج عبد الصاحب دْخَيِّل رحمهما الله تعالى . لكن ما أصنع إذا كان هذا الواقع ، ولا أستحل أن أنتقص من دور شخص في الأحداث ، أو أعطي دوره لآخرين . كتبه : علي الكَوْراني العاملي - قم المشرفة - غرة ربيع المولد 1431