نام کتاب : الكبائر من الذنوب نویسنده : الحاج حسين الشاكري جلد : 1 صفحه : 9
وقال أيضا : ( هذا كتابنا ينطق عليكم بالحق ) [1] . الثاني : الضبط السجلي ، قال تعالى : ( وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا * اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا ) [2] . الثالث : الضبط التلفزي ، أشار القرآن إلى ذلك بقوله : ( يومئذ يصدر الناس أشتاتا ليروا أعمالهم ) [3] . إذ يشاهدون نفس أعمالهم بناء على تجسم الأعمال وظهورها لنا معشر الخلائق ظهورا لا ريب فيه [4] . وقال تعالى : ( ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك أحدا ) [5] .