responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الصلاة على محمد وآله في الميزان نویسنده : عبد اللطيف البغدادي    جلد : 1  صفحه : 163


وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد . واستشهد بها في ج 1 ص 493 عند تفسيره لقوله تعالى : ( وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ ( . . . الخ [ البقرة / 128 ] .
ومنهم العلامة النيسابوري في ( تفسيره ) المطبوع بهامش الطبري ط الميمنية بمصر ج 22 ص 30 ذكر الحديث بالنص المذكور عن الرازي .
ومنهم العلامة الشهير بابن حيان الأندلسي حيث أورد نزول الآية الشريفة في النبي ( ص ) وآله الأطهار ( ع ) في تفسيره ( البحر المحيط ) ج 7 ص 248 ط السعادة بمصر كما تقدم عن الرازي .
ومنهم العلامة المعروف بابن مسعود في ( تفسيره ) المطبوع بهامش تفسير الرازي ج 7 ص 349 - 350 حيث ذكر في تفسير الآية الكريمة الاختلاف في وجوب الصلاة عليه ( ص ) وعدم الوجوب ، ثم قال : وأما الصلاة عليه في الصلاة بأن يقال :
2 - اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد . فليست بشرط في جواز الصلاة عندنا ، ثم قال : وأما الشافعي فقد جعلها شرطا . . الخ .
ومنهم العلامة باكثير الحضرمي في ( وسيلة المال ) قال : وعن إبراهيم النخعي مرسلا قالوا : يا رسول الله قد علمنا السلام عليك ، فكيف الصلاة عليك ؟ فقال : قولوا :
3 - اللهم صل على محمد عبدك ورسولك وأهل بيته كما صليت على إبراهيم إنك حميد مجيد ، ثم قال باكثير : وأخرجه إسماعيل القاضي ومنهم العلامة ابن تيمية الحراني في ( منهاج السنة ) ج 2 ص 146 قال : فالله

163

نام کتاب : الصلاة على محمد وآله في الميزان نویسنده : عبد اللطيف البغدادي    جلد : 1  صفحه : 163
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست