المقال [1] ، والله العالم بحقيقة الحال .والحمد لله أولا وآخرا ، وصلى الله على محمد وآله الطاهرين .
[1] لم ترد عبارة " وفي باب التراجيح تتمة المقال " في ( ظ ) و ( م ) .