نام کتاب : إفاضة العوائد نویسنده : السيد الگلپايگاني جلد : 1 صفحه : 175
ومحصل ذلك أن القيد اما خارج عن حيز الإرادة واما داخل فيه ، ولا ثالث عقلا . وهذا واضح لا سترة عليه . إذا عرفت هذا فنقول القيود الخارجة عن قدرة المكلف من قبيل الأول قطعا [ 120 ] لاستحالة تعلق الطلب بما ليس تحت قدرة المكلف ، فيكون الطلب المتعلق بالفعل المقيد بالزمان من اقسام الطلب المشروط . ( فان قلت ) على ما ذكرت يلزم أن لا يكون الخطاب في أول
175
نام کتاب : إفاضة العوائد نویسنده : السيد الگلپايگاني جلد : 1 صفحه : 175