responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فضائل أهل البيت عليهم السلام بين تحريف المدونين وتناقض مناهج المحدثين نویسنده : وسام برهان البلداوي    جلد : 1  صفحه : 590
وسيلة المآل / أحمد بن الفضل الحضرمي / نسخة المكتبة الظاهرية بدمشق.

وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان / ابن خلكان / تحقيق: إحسان عباس / المطبعة: لبنان ــ دار الثقافة.



([1]) الصحاح للجوهري ج 5 ص 2138.

([2]) لسان العرب لابن منظور ج 13 ص 225.

([3]) المصدر نفسه.

([4]) المصدر نفسه ص226.

([5]) القاموس الفقهي للدكتور سعدي أبو حبيب ص 184.

([6]) المصدر نفسه.

([7]) المصدر نفسه.

ملاحظة مهمة: ان هذه التعاريف للسنة النبوية المطهرة هي من وجهة نظر أهل السنة، لان موضوع الكتاب يدور حول السنة والحديث من وجهة نظرهم، وعليه فليس بالضرورة أن يكون تعريف السنة المطهرة عند الإمامية هو عينه ما ورد آنفا.

([8])سورة الجن الآية رقم 18 ــ 19.

([9])سورة الأحزاب الآية رقم 45 ــ46.

([10])سورة النور الآية رقم 63.

([11]) سورة الحجرات الآية رقم 2.

([12]) سورة الحجرات الآية رقم 3.

([13])سورة الأنفال الآية رقم 46.

([14])سورة النساء الآية رقم 59.

([15])سورة الأحزاب الآية رقم 21.

([16])سورة آل عمران الآية رقم 31.

([17]) سورة الأعراف الآية رقم 158.

([18])سورة النجم الآية رقم 3 ــ 4.

([19]) سورة النساء الآية رقم 103.

([20]) الكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي ص 30.

([21]) المصدر نفسه.

([22]) المصدر نفسه ص27، وراجع أيضا ما قاله ابن حجر عند إيراده الحديث: (واخرج البيهقي بسند صحيح عن حسان بن عطية أحد التابعين من ثقات الشاميين... ــ ثم ذكر الخبرــ) راجع فتح الباري لابن حجر ج13 ص248

([23]) سورة النساء الآية 11.

([24]) الكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي ص28 باب تخصيص السنن لعموم محكم القرآن وذكر الحاجة في المجمل إلى التفسير والبيان.

([25]) سورة المائدة الآية 32.

([26]) المصدر نفسه ص29 ــ 30.

([27]) المصدر نفسه ص30 ــ31.

([28]) سورة الحشر الآية رقم 7.

([29]) سورة النجم الآية 3 ــ 5.

([30]) سنن أبي داود لابن الأشعث السجستاني ج2 ص45.

([31]) صحيح ابن حبان ج1 ص190.

([32]) الكفاية في علم الدراية للخطيب البغدادي ص26.

([33]) مسند احمد بن حنبل ج4 ص132.

([34]) وأقول مستفهما بعد معرفة هذه الأحاديث الأخيرة: إذا كان الصحابة قد سمعوا هذا الكلام من النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم، وعلموا يقينا ان القرآن لا يستغني عن السنة المطهرة، وان من يستغني بأحدهما دون الآخر فقد باء بالخسران المبين، فما معنى قول عمر بن الخطاب حينما كان النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم على فراش موته: (ان النبي صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله) والذي رواه البخاري في صحيحه وغيره بقوله: (لما حضر رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم هلم اكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال عمر إنّ النبي صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم قال رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم قوموا قال عبيد الله وكان ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم وبين ان يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم) صحيح البخاري ج 7 ص9 كتاب المرضى والطب.

([35]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج1 ص5.

([36]) المصدر نفسه.

([37]) كنز العمال للمتقي الهندي ج10 ص286.

([38]) تقييد العلم للخطيب البغدادي ج1 ص76.

([39]) المصدر السابق ص50.

([40]) السنة في مواجهة أعدائها ص 243،244.

([41]) حديث لا تجتمع الأمة على خطأ وحديث أصحابي كالنجوم هي من الأحاديث التي عليها مؤاخذات كثيرة من وجهة نظر الشيعة الإمامية أعزهم الله لكننا أوردناها لاعتقاد أهل السنة بصحتها فحجيتها أعظم، فيكون ذكرنا لها ولأمثالها في هذا الكتاب هو من باب الإلزام وهو أمر جرت عليه العادة قديما وحديثا.

([42]) جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر ج 2 ص 120 ــ 121.

([43]) كتاب المجروحين لابن حبان ج 1 ص 36 ــ 37.

([44]) جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر ج2 ص121.

([45]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج1 ص7.

([46]) المصدر السابق ص8، وراجع الحد الفاصل للرامهرمزي ص553.

([47]) الأحكام لابن حزم ج 2 ص 250 ــ 251.

([48]) كنز العمال للمتقي الهندي ج 10 ص 292 ــ 293، وراجع أيضا تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 40 ص 500 ــ 501.

([49]) الأحكام لابن حزم ج 2 ص 249 ــ 250.

([50]) جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر ج 1 ص 65.

([51]) مسند أحمد بن حنبل ج1 ص28، والسنن الكبرى للبيهقي ج8 ص150.

([52]) سنن النسائي ج 8 ص 231.

([53]) صحيح البخاري ج 1 ص 134 باب تضييع الصلاة عن وقتها.

([54]) صحيح البخاري ج 1، ص 134 باب تضييع الصلاة عن وقتها.

([55]) المصدر السابق ج 1، ص 159 باب وجوب صلاة الجماعة.

([56]) صحيح البخاري ج 5 ص 65 ــ 66 باب غزوة الحديبية.

([57]) كتاب الموطأ للإمام مالك ج 1 ص 72 كتاب الصلاة باب ما جاء في النداء للصلاة.

([58]) المستدرك للحاكم النيسابوري ج 4 ص 479.

([59]) السنن الكبرى للنسائي ج 6 ص 459.

([60]) فتح الباري لابن حجر ج 13 ص 9.

([61]) المستدرك للحاكم النيسابوري ج 4 ص 480 ــ 481.

([62]) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ج 2 ص 388 ــ 389.

([63]) أبو هريرة قد سمح له بالحديث على عهد الشيخين لكن المشكلة التي كانت تحرج السلطة هي ان أبا هريرة لم يدخل في الإسلام إلا في السنة أو السنتين الأخيرتين من عمر النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم، لكنه مع هذا كان يحدث عنه آلاف الأحاديث بما لا يتناسب ومدة لقائه بالنبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم فمنعته السلطة من الإكثار الذي يجذب انتباه بقية المسلمين، ويثير التساؤل عن مصداقية هذه الأحاديث.

([64]) قال النووي في شرحه لصحيح مسلم، وصحتها. (شرح مسلم النووي ج 5 ص 61 ــ 62): (قوله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم ولكن إنما أنا بشر أنسى كما تنسون فإذا نسيت فذكروني فيه دليل على جواز النسيان عليه صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم في أحكام الشرع وهو مذهب جمهور العلماء وهو ظاهر القرآن والحديث... قال القاضي واختلفوا في جواز السهو عليه صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم في الأمور التي لا تتعلق بالبلاغ وبيان أحكام الشرع من أفعاله وعاداته وأذكار قلبه فجوزه الجمهور).

([65]) في مسند أحمد بن حنبل ج 5 ص 41: (عن أبي بكرة ان رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم استفتح الصلاة فكبر ثم أومأ إليهم أن مكانكم ثم دخل فخرج ورأسه يقطر فصلى بهم فلما قضى الصلاة قال إنما أنا بشر واني كنت جنبا).

([66]) مسند أحمد بن حنبل ج 1 ص 420: (عن عبد الله بن مسعود قال صلى رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم خمسا الظهر أو العصر فلما انصرف قيل له يا رسول الله أزيد في الصلاة قال لا قالوا فإنك صليت خمسا قال فسجد سجدتي السهو ثم قال إنما أنا بشر أذكر كما تذكرون وأنسى كما تنسون).

([67]) صحيح مسلم ج7 ص 95: (عن رافع بن خديج قال قدم نبي الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم المدينة وهم يأبرون النخل يقولون يلقحون النخل فقال ما تصنعون قالوا كنا نصنعه قال لعلكم لو لم تفعلوا كان خيرا فتركوه فنفضت أو فنقصت قال فذكروا ذلك له فقال إنما أنا بشر إذا أمرتكم بشيء من دينكم فخذوا به وإذا أمرتكم بشيء من رأيي فإنما انا بشر).

([68]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج2 ص333، وكنز العمال للمتقي الهندي ج11 ص567 فضائل أبي بكر وعمر من الإكمال.

([69]) التمهيد لابن عبد البر ج9 ص77، والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: هل كان المسلمون بحاجة إلى من يفتيهم ورسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على قيد الحياة وهو صلى الله عليه وآله وسلم معروف بعدم رد أي سائل يطلب التفقه في الدين، فإذا كان الحال هذا فما الداعي إلى ان يسأل الناس الفتوى من ابي بكر وعمر؟!.

([70]) صحيح مسلم ج7 ص116 باب من فضائل عمر.

([71]) عمدة القاري للعيني ج 16 ص 55.

([72]) فيض القدير شرح الجامع الصغير للمناوي ج4 ص664حرف القاف.

([73]) الغدير للشيخ الاميني ج5 ص44 نصوص العامة حول المحدث.

([74]) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد المعتزلي ج12 ص178 ذكر الأحاديث الواردة في فضل عمر.

([75]) الاستيعاب لابن عبد البر ج 3 ص 1149 ــ 1150.

([76]) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ج 2 ص 375.

([77]) تفسير الرازي ج32 ص32 في تفسير قوله تعالى (ليلة القدر خير من ألف شهر) وقريب من هذا اللفظ تجده في المبسوط للسرخسي ج4 ص213 باب نكاح الصغير والصغيرة.

([78]) المصدر السابق ج3 ص304 ذكر استخلاف عمر.

([79]) المصدر السابق ج 2 ص 359.

([80]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 2 ص 438.

([81]) الإصابة لابن حجر ج2 ص492.

([82]) جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر ج 2 ص 58.

([83]) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 12 ص 83 ــ 84 نكت من كلام عمر وسيرته وأخلاقه.

([84]) مسند أحمد بن حنبل ج1 ص65 مسند عثمان بن عفان.

([85]) شرح مسلم للنووي ج 12 ص 205.

([86]) صحيح البخاري ج4 ص52

([87]) المصدر السابق ج4 ص53، السنن الكبرى للبيهقي ج6 ص287، فتح الباري ج6 ص163، سير أعلام النبلاء للذهبي ج1ص67.

([88]) مروج الذهب ج1 ص434.

([89]) الطبقات الكبرى لابن سعد ج3 ص221، تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج25 ص101.

([90]) المعارف لابن قتيبة ص231، الفايق في غريب الحديث لجار الله الزمخشري ج3 ص421، المستدرك للحاكم النيسابوري ج3 ص378، تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج25 ص102، سير أعلام النبلاء للذهبي ج1 ص33.

([91]) الاستيعاب لابن عبد البر ج2 ص770، اُسد الغابة لابن الأثير ج3 ص 61.

([92]) الطبقات الكبرى لابن سعد ج3 ص221، سير أعلام النبلاء للذهبي ج1 ص33.

([93]) الناض: النقود من الدراهم والدنانير. من هامش تهذيب الكمال للمزي: ج13، ص423.

([94]) الطبقات الكبرى لابن سعد ج3 ص222، تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج25 ص120.

([95]) الطبقات الكبرى لابن سعد ج3 ص222.

([96]) الغدير للعلامة الاميني ج8 ص283.

([97]) مروج الذهب ج1 ص434، تاريخ ابن خلدون ج1 ص205

([98]) الاستيعاب لابن عبد البر ج2 ص847، الطبقات الكبرى لابن سعد ج3 ص136.

([99]) اُسد الغابة لابن الأثير ج3 ص317، الطبقات الكبرى لابن سعد ج3 ص136.

([100]) تاريخ ابن خلدون ج1 ص205.

([101]) تفسير البغوي ج1 ص177، كنز العمال ج3 ص153، الجامع الصغير ج1 ص337، سنن الترمذي ج4 ص6.

([102]) سنن الترمذي ج4 ص7، المستدرك على الصحيحين ج4 ص331، رياض الصالحين ص269، الجامع الصغير للسيوطي ج1 ص410.

([103]) سنن الترمذي ج4 ص9، مسند أبي داود الطيالسي ص198، البداية والنهاية لابن كثير ج6 ص58.

([104]) مسند أحمد بن حنبل ج1 ص255، سنن الترمذي ج4 ص10، المعجم الكبير للطبراني ج11 ص259.

([105]) تاريخ الإسلام للذهبي ج 3 ص 305.

([106]) السنن الكبرى للبيهقي ج 8 ص 147.

([107]) تاريخ الطبري ج3 ص 322 ــ 323.

([108]) الكامل في التاريخ لابن الأثير ج 3 ص 87.

([109]) مسند أحمد لأحمد بن حنبل ج 1 ص 68.

([110]) تاريخ الطبري ج 3 ص 377.

([111]) تاريخ اليعقوبي ج 2 ص175 أيام عثمان بن عفان.

([112]) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 7 ص 33.

([113]) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج13 ص3.

([114]) صحيح البخاري ج 1 ص 191.

([115]) المصدر نفسه.

([116]) المصدر السابق ج1 ص269.

([117]) يقصد صلوات الله وسلامه عليه ان حجمه اكبر من القرآن ثلاث مرات ولكنه ليس فيه من القرآن حرف واحد.

([118]) الكافي للشيخ الكليني ج 1 ص 238 ــ 240.

([119]) بصائر الدرجات لمحمد بن الحسن الصفار ص163 باب 12 في ان الائمة عندهم الصحيفة الجامعة التي هي املاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وخط علي عليه السلام بيده وهي سبعون ذراع.

([120]) بحار الانوار للعلامة المجلسي ج40 ص139 في قول امير المؤمنين لو ثنيت لي وسادة لحكمت بين اهل القرآن بالقران....

([121]) شواهد التنزيل للحاكم الحسكاني ج1 ص47 ــ 48.

([122]) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ج 6 ص168.

([123]) الحد الفاصل للرامهرمزي ص370، وراجع ايضا تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 46 ص301.

([124]) كما فعلوا مع الحديث الذي أخرجه مسلم في صحيحه ج 8 ص 27: (عن أبي حمزة القصاب عن ابن عباس قال كنت ألعب مع الصبيان فجاء رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم فتواريت خلف باب قال فجاء فحطأني حطأة وقال اذهب وادع لي معاوية قال فجئت فقلت هو يأكل قال ثم قال لي اذهب فادع لي معاوية قال فجئت فقلت هو يأكل فقال لا أشبع الله بطنه) وهو صريح في ذم معاوية، إلا أن السياسة الأموية صيرت هذا الحديث منقبة من مناقب معاوية وفخرا من مفاخره، وذلك بروايتهم لأحاديث أخرى كاذبة تنص على ان لعن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لبعض الناس ينقلب وبقدرة قادر إلى كفارة وزكاة وقربة يتقرب بها إلى الله سبحانه، فيكون اللعن لهم رحمة لا نقمة ومنقبة لا مثلبة، قال ابن كثير في البداية والنهاية ج 8 ص128: (وقد انتفع معاوية بهذه الدعوة في دنياه وأخراه، أما في دنياه فإنه لما صار إلى الشام أميرا، كان يأكل في اليوم سبع مرات يجاء بقصعة فيها لحم كثير ويصل فيأكل منها، ويأكل في اليوم سبع أكلات بلحم، ومن الحلوى والفاكهة شيئا كثيرا ويقول والله ما أشبع وإنما أعيا، وهذه نعمة ومعدة يرغب فيها كل الملوك. وأما في الآخرة فقد أتبع مسلم هذا الحديث بالحديث الذي رواه البخاري وغيرهما من غير وجه عن جماعة من الصحابة. أن رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم قال: اللهم إنما أنا بشر فأيما عبد سببته أو جلدته أو دعوت عليه وليس لذلك أهلا فاجعل ذلك كفارة وقربة تقربه بها عندك يوم القيامة . فركب مسلم من الحديث الأول وهذا الحديث فضيلة لمعاوية، ولم يورد له غير ذلك) فانظر عزيزي القارئ إلى أي مدى يصل التعصب الأعمى بالإنسان فيصبح يرى الحقائق معكوسة والموازين مقلوبة.

([125]) البداية والنهاية لابن كثير ج 8 ص 140.

([126]) البداية والنهاية لابن كثير ج 8 ص 145 ــ 146.

([127]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 3 ص 143 ــ 144.

([128]) سورة البقرة الآية رقم 213.

([129]) مجمع الزوائد للهيثمي ج 2 ص 156 ــ 157وقد علق الهيثمي على هذا الحديث بقوله: (رواه أحمد وروى الطبراني بعضه في الكبير ورجال أحمد موثقون).

([130]) نيل الأوطار للشوكاني ج 2 ص 269.

([131]) كنز العمال للمتقي الهندي ج 8 ص 238.

([132]) فتح الباري لابن حجر ج 2 ص224، وراجع نيل الأوطار للشوكاني ج2 ص266.

([133]) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 11 ص 44 ــ 47.

([134]) سياسة قلب الاحاديث سياسة معروفة ولها مئات الشواهد الروائية وسيأتي بعض هذه الشواهد في الفصول القادمة، نذكر منها هنا وعلى عجالة روايتهم للفظ (سنتي) بدل لفظ (عترتي) في حديث الثقلين كتاب الله وعترتي، وروايتهم لحديث (فضل عائشة على سائر النساء كفضل الثريد على سائر الطعام) في مقابل وصف النبي صلى الله عليه وآله وسلم للسيدة فاطمة بانها سيدة نساء العالمين او سيدة نساء اهل الجنة، او كروايتهم لحديث ابي بكر وعمر سيدا كهول اهل الجنة، في مقابل حديث (الحسن والحسين سيدا شباب اهل الجنة) وغير ذلك الكثير الكثير.

([135]) صحيح البخاري ج 1 ص 33 باب كيف يقبض العلم.

([136]) تنوير الحوالك لجلال الدين السيوطي ص 5.

([137]) معرفة السنن والآثار للبيهقي ج 6 ص 389 ــ 390.

([138]) المصدر السابق ج6 ص390.

([139]) جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر: ج1 ص76.

([140]) فتح الباري لابن حجر ج1 ص185 باب كتابة العلم.

([141]) محو السنة أو تدوينها لحسين غيب غلامي ص52 نقلا عن مختصر الشمائل المحمدية ص125.

([142]) الثقات لابن حبان ج 5 ص 151.

([143]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 45 ص 137.

([144]) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ج 5 ص 335.

([145]) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ج 5 ص 333.

([146]) المصدر نفسه.

([147]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 45 ص 156.

([148]) المصدر نفسه ص146.

([149]) تاريخ الإسلام للذهبي ج 8 ص 227.

([150]) المصدر نفسه ص 231.

([151]) تاريخ الإسلام للذهبي ج 8 ص 244 ــ 245.

([152]) المصدر السابق ص239.

([153]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 55 ص333.

([154]) حلية الأولياء لأبي نعيم ج3 ص363.

([155]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 55 ص332.

([156]) تاريخ الإسلام للذهبي ج 8 ص 240

([157]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 55 ص 334.

([158]) تاريخ الإسلام للذهبي ج 8 ص 228.

([159]) المصدر السابق ص 247.

([160]) جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر ج2 ص177.

([161]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 55 ص334.

([162]) ان ذكر الوليد بن عبد الملك في هذه النصوص هو غلط واضح من فعل النساخ وهو من التصحيف، لان المقصود هو هشام بن عبد الملك، لان الوليد بن عبد الملك توفي كما هو معروف في السنة السادسة والتسعين من الهجرة، أي قبل عمر بن عبد العزيز الذي تولى الإمارة في السنة التاسعة والتسعين من الهجرة، والإجماع من المؤرخين قائم على ان ابن شهاب الزهري لم يدون إلا في زمن عمر بن عبد العزيز بشكل جزئي وبسيط، ثم دون بشكل موسع وعام في إمارة هشام ابن عبد الملك الذي ولي الإمارة في سنة مائة وخمس للهجرة، والذي بقي إلى سنة مائة وخمس وعشرين والزهري مات قبله بسنة واحدة فقط، فيكون ذكر الوليد بن عبد الملك غير مناسب البتة، والصحيح هو هشام بن عبد الملك لذلك قال ابن عساكر بعد ذكره للرواية الأخيرة: (المحفوظ أن الذي أمر الزهري بذلك هشام بن عبد الملك) راجع تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج41 ص47.

([163]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج41 ص47.

([164]) تاريخ الإسلام للذهبي ج 8 ص 230.

([165]) المصدر السابق ص 237 – 238.

([166])المصدر نفسه ص 240.

([167]) الأعلام لخير الدين الزركلي ج7 ص97، وتاريخ الإسلام للذهبي ج 8 ص 245.

([168]) التمهيد لابن عبد البر ج16 ص280، تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج23 ص368.

([169]) وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان لابن خلكان ج 4 ص 177 ــ 178.

([170]) تاريخ الإسلام للذهبي ج 8 ص 245.

([171]) المصدر السابق ص243.

([172]) التمهيد لابن عبد البر ج6 ص107، تاريخ مدينة دمشق ج55 ص327.

([173]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 55 ص 327.

([174]) تهذيب الكمال للمزي ج 26 ص439.

([175]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج5 ص347.

([176]) مستدرك سفينة البحار للشيخ علي النمازي الشاهرودي ج 5 ص 217.

([177]) لان عمر بن عبد العزيز تولى الحكم في السنة الثامنة والتسعين او التاسعة والتسعين للهجرة، واستمر بها الى سنة 101للهجرة، اما هشام بن عبد الملك بن هشام فقد تولى الحكم في سنة مائة وخمس للهجرة وبقي في الحكم الى سنة مائة وخمس وعشرين للهجرة.

([178]) شرح مسلم للنووي ج1 ص102.

([179]) المصدر السابق ح6 ص137.

([180]) عمدة القاري للعيني ج 3 ص 52.

([181]) الوافي بالوفيات للصفدي ج4 ص77.

([182]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 4 ص 401 ــ 402

([183]) الثقات لابن حبان ج 6 ص 131.

([184]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 2 ص 134.

([185]) الأنساب للسمعاني ج 3 ص 507.

([186]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 1 ص 166.

([187]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر: ج2، ص310 ــ 311.

([188]) تاريخ الطبري ج 6 ص 196 ــ 197.

([189]) سنن النسائي ج8 ص33 القود من اللطمة حديث رقم 4775.

([190]) راجع على سبيل المثال (ضعيف سنن النسائي تأليفمحمد ناصر الدين الألبانيالناشر: المكتب الإسلامي بيروتالطبعةالأولى سنة الطبع 1411هـ).

([191]) تاريخ الإسلام للذهبي ج 3 ص 630 ــ 631.

([192]) المصدر نفسه ص631.

([193]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 10 ص 28 ــ 29.

([194]) الموضوعات لابن الجوزي ج 2 ص 36.

([195]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 26 ص 311.

([196]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج11 ص25.

([197]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج11 ص25.

([198]) صحيح مسلم ج 7 ص130.

([199]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 26 ص 312.

([200]) المصدر نفسه.

([201]) أخرج الطبري في (تاريخ الطبري ج 2 ص 67 ــ68) (ويكفي فيه ما رواه الطبري وغيره بقوله: (إن قريشا حين قالت لأبي طالب هذه المقالة بعث إلى رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم فقال له يا ابن أخي إن قومك قد جاءوني فقالوا لي كذا وكذا فأبق علي وعلى نفسك ولا تحملني من الأمر ما لا أطيق فظن رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم انه قد بدا لعمه فيه بداء وانه خاذله ومسلمه وانه قد ضعف عن نصرته والقيام معه فقال رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم يا عماه لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري على أن أترك هذا الأمر حتى يظهره الله أو أهلك فيه ما تركته ثم استعبر رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم فبكى ثم قام فلما ولى ناداه أبو طالب فقال أقبل يا ابن أخي فأقبل عليه رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم فقال اذهب يا ابن أخي فقل ما أحببت فوالله لا أسلمك لشيء أبدا... ومنع الله رسوله منهم بعمه أبي طالب).

([202]) تاريخ الإسلام للذهبي ج 9 ص 12 ــ13.

([203]) قال الذهبي: (ونصر بن علي، فمن أئمة السنة الاثبات) راجع: (سير أعلام النبلاء للذهبي ج12 ص135).

([204]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 13 ص 289.

([205]) وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان لابن خلكان ج6 ص 400 ــ 401.

([206]) الجرح والتعديل للرازي ج 5 ص 61.

([207]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 9 ص 465.

([208]) ضعفاء العقيلي ج 3 ص 402.

([209]) كتاب المجروحين لابن حبان ج 1 ص 265.

([210]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 1 ص 452.

([211]) صحيح مسلم ج 1 ص14.

([212]) المحدث الفاصل بين الراوي والواعي للقاضي الحسن بن عبد الرحمن الرامهرمزي تحقيق الدكتور محمد عجاج الخطيب ص 388.

([213]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 8 ص 14.

([214]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 1 ص 238 ــ 239.

([215]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 8 ص 15.

([216]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج 5 ص 330.

([217]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 8 ص 26.

([218]) الجرح والتعديل للرازي ج 5 ص 69 ــ 70.

([219]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 6 ص 191.

([220]) المصدر السابق ص 193.

([221]) المصدر السابق ص192.

([222]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج 11 ص 250 ــ 252.

([223]) مسند أحمد ج 4 ص 171.

([224]) المصدر السابق ج1 ص59.

([225]) المصدر نفسه ص90.

([226]) كتاب المجروحين لابن حبان ج 1 ص 91.

([227]) المصدر السابق: ج1، ص92.

([228]) المصدر السابق ص94.

([229]) المصدر السابق ص77 ــ78.

([230]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 8 ص 300.

([231]) سؤالات الآجري لأبي داود لسليمان بن الأشعث ج2 ص176.

([232]) التمهيد لابن عبد البر ج1 ص65.

([233]) إسعاف المبطأ برجال الموطأ لجلال الدين السيوطي ص 10.

([234]) المصدر السابق ص9.

([235]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 8 ص 73.

([236]) الجرح والتعديل للرازي ج 7 ص 180.

([237]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 50 ص 359.

([238]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 9 ص 164.

([239]) جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر: ج 2 ص 160 ــ 161.

([240]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 8 ص 77.

([241]) المصدر نفسه.

([242]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 8 ص 78 ــ 79.

([243]) المصدر السابق ص 61 ــ 62.

([244]) كشف الظنون لحاجي خليفة ج 2 ص 1908.

([245]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 10 ص 436.

([246]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 51 ص 285 ــ 286.

([247]) تهذيب الكمال للمزي ج30 ص251 ــ 252.

([248]) تهذيب الكمال للمزي ج30 ص252.

([249]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 7 ص 50

([250]) المصدر نفسه ص51.

([251]) وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان لابن خلكان ج 6 ص 144.

([252]) العلل لأحمد بن حنبل ج 1 ص 401.

([253]) تهذيب الكمال للمزي ج 27 ص 112.

([254]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 1 ص 140.

([255]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 6 ص 83.

([256]) تهذيب الكمال للمزي ج 26 ص 407.

([257]) المصدر نفسه ص407 ــ 411.

([258]) التعديل والتجريح لسليمان بن خلف الباجي ج 1 ص 125.

([259]) انظر مقدمة كتاب الموطأ لمالك بن انس ج1 ص6 ــ 7 للأستاذ محمد فؤاد عبد الباقي.

([260]) تنوير الحوالك لجلال الدين السيوطي ص 10.

([261]): تنوير الحوالك لجلال الدين السيوطي ص8 ــ 9.

([262]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 18 ص 538.

([263]) انظر مقدمة كتاب الموطأ لمالك بن انس ج1 ص10 ــ 11، للأستاذ محمد فؤاد عبد الباقي.

([264]) انظر المصدر السابق ص11.

([265]) انظر المصدر السابق ص12.

([266]) انظر مقدمة كتاب الموطأ لمالك بن انس ج1 ص12، للأستاذ محمد فؤاد عبد الباقي.

([267]) انظر المصدر السابق ص12 ــ 13.

([268]) انظر المصدر السابق ص13.

([269]) انظر المصدر السابق.

([270]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 2 ص 483.

([271]) مقدمة كتاب الموطأ لمالك بن انس ج1 ص15، للأستاذ محمد فؤاد عبد الباقي.

([272]) كتاب المجروحين لابن حبان ج 1 ص 265.

([273]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 1 ص 452.

([274]) راجع مقدمة التحقيق لكتاب العلل لأحمد بن حنبل ج1 ص85 تحقيق وتخريج الدكتور وصي الله ابن محمد عباس.

([275]) العلل لأحمد بن حنبل ج 1 ص 129.

([276]) المصدر السابق ص140.

([277]) المصدر السابق ص 251.

([278]) العلل لأحمد بن حنبل ج1 ص270.

([279]) المصدر السابق ص272.

([280]) منهاج السنة النبوية لأحمد بن عبد الحليم بن تيمية ج7 ص399،تحقيق: الدكتور محمد رشاد سالم الناشر: مؤسسة قرطبة الطبعة الأولى 1406.

([281]) المصدر السابق ج7 ص97.

([282]) فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل ج1 ص10 حديث رقم 9.

([283]) فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل ج1 ص10 حديث رقم 9.

([284]) المصدر السابق ص35 حديث رقم 33.

([285]) فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل ج1 ص127 حديث رقم 120.

([286]) المصدر السابق ص128 الحديث رقم 121.

([287]) هذا اختصار لقوله (قال حدثنا) وهو كثير في كتاب الفضائل المنسوب لأحمد.

([288]) فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل ج1 ص129 حديث رقم122.

([289]) خصائص مسند الإمام أحمد لمحمد بن عمر المديني ص 13.

([290]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج14 ص184، وراجع ايضا: تهذيب الكمال للمزي ج31 ص555، وتهذيب التهذيب لابن حجر ج11 ص249 ــ 250.

([291]) المصدر السابق ص 193.

([292]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 13 ص 522.

([293]) المصدر السابق ص 524.

([294]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 13 ص 525.

([295]) أضواء على السنة المحمدية لمحمود أبو رية ص 327.

([296]) خصائص مسند الإمام أحمد لمحمد بن عمر المديني ص 13.

([297]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 6 ص 83.

([298]) راجع مسند أحمد بن حنبل ج2 ص132، وج3 ص487، وج5 ص6.

([299]) تهذيب الكمال للمزي ج24 ص137 ــ 138.

([300]) راجع مسند أحمد بن حنبل ج1 ص306.

([301]) العلل لأحمد بن حنبل ج 3 ص 206 ــ 207.

([302]) مسند أحمد بن حنبل ج6 ص437.

([303]) العلل لأحمد بن حنبل ج 3 ص319.

([304]) راجع مسند أحمد ج 6 ص 227.

([305]) مقدمة فتح الباري لابن حجر ص 478.

([306]) تغليق التعليق لابن حجر ج 5 ص 384.

([307]) تاريخ الإسلام للذهبي ج 19 ص 242.

([308]) مقدمة فتح الباري لابن حجر ص 5 ــ 6.

([309]) تغليق التعليق لابن حجر ج2 ص5.

([310]) الكامل لعبد الله بن عدي: ج1، ص131، وراجع أيضا: مقدمة فتح الباري لابن حجر ص488.

([311]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 12 ص 471.

([312]) تاريخ الإسلام للذهبي ج 19 ص 249.

([313]) مقدمة فتح الباري لابن حجر ص 491 ــ 492.

([314]) أدب الإملاء والاستملاء للسمعاني ص 155.

([315]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 52 ص 68.

([316]) المصدر السابق ص74.

([317]) مقدمة فتح الباري لابن حجر ص 491.

([318]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج2 ص9.

([319]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 52 ص 72.

([320]) المصدر نفسه.

([321]) مقدمة فتح الباري لابن حجر ص 490.

([322]) المصدر السابق ص479.

([323]) مقدمة ابن الصلاح لعثمان بن عبد الرحمن ص 84 ــ 85.

([324]) المستصفى للغزالي ص124.

([325]) صحيح البخاري ج 2 ص 175.

([326]) المصدر السابق ج 4 ص30 ــ 31.

([327]) المصدر السابق ج 5 ص 20.

([328]) فتح الباري لابن حجر ج 3 ص 412.

([329]) مقدمة ابن الصلاح لعثمان بن عبد الرحمن ص 91 ــ 92.

([330]) شرح مسلم للنووي ج 1 ص 69 ــ 70.

([331]) كتاب الضعفاء والمتروكين للنسائي ص 152.

([332]) ضعفاء العقيلي ج 1 ص 87.

([333]) تهذيب الكمال للمزي ج 3 ص 127 ــ 128.

([334]) إكمال تهذيب الكمال في أسماء الرجال لعلاء الدين مغلطاي ج 2 ص 184 ــ 185.

([335]) تهذيب التهذيب لابن حجر: ج1، ص273.

([336]) الكاشف في معرفة من له رواية في الكتب الستة للذهبي ج 1 ص 26.

([337]) الجرح والتعديل للرازي ج 2 ص 333.

([338]) التعديل والتجريح لسليمان بن خلف الباجي ج 1 ص 391.

([339]) تقريب التهذيب لابن حجر ج 1 ص 76.

([340]) مقدمة ابن الصلاح لعثمان بن عبد الرحمن ص 92 ــ 93.

([341]) سنن النسائي ج 1 ص 49.

([342]) أدب الإملاء والاستملاء للسمعاني ص 121.

([343]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج 11 ص 48.

([344]) كتاب العين للخليل الفراهيدي ج 7 ص 228.

([345]) لسان العرب لابن منظور ج 6 ص 86.

([346]) معجم لغة الفقهاء لمحمد قلعجي ص 126.

([347]) الكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي ص 393.

([348]) المصدر نفسه.

([349]) المصدر السابق ص394.

([350]) مقدمة فتح الباري لابن حجر ص382.

([351]) مقدمة فتح الباري لابن حجر ص 6.

([352]) المصدر نفسه.

([353]) فتح الباري لابن حجر ج 1 ص 1.

([354]) مقدمة فتح الباري لابن حجر ص 493.

([355]) فتح الباري لابن حجر ج 1 ص 1.

([356]) المصدر السابق ص3.

([357]) فتح الباري لابن حجر ج 1 ص 3.

([358]) المصدر نفسه.

([359]) فتح الباري لابن حجر ج 1 ص 3.

([360]) فتح الباري لابن حجر ج 1 ص 3.

([361]) المصدر نفسه.

([362]) المصدر نفسه.

([363]) المصدر نفسه.

([364]) المصدر نفسه.

([365]) المصدر نفسه.

([366]) صحيح البخاري ج 1 ص 111.

([367]) فتح الباري لابن حجر ج 1 ص 439.

([368]) المصدر نفسه.

([369]) صحيح البخاري ج 2 ص 151.

([370]) فتح الباري لابن حجر ج 3 ص 469.

([371]) صحيح البخاري ج 6 ص 95.

([372]) فتح الباري لابن حجر ج 8 ص 568 ــ 569

([373]) المصدر نفسه.

([374]) صحيح البخاري ج 6 ص 215.

([375]) فتح الباري لابن حجر ج 9 ص 507.

([376]) صحيح البخاري ج 1 ص 8.

([377]) فتح الباري لابن حجر ج 1 ص 46.

([378]) صحيح البخاري ج 1 ص 132.

([379]) فتح الباري لابن حجر ج 2 ص 2.

([380]) صحيح البخاري ج 1 ص 133.

([381]) فتح الباري لابن حجر ج 2 ص 6.

([382]) صحيح البخاري ج 1 ص 134.

([383]) فتح الباري لابن حجر ج 2 ص 10 ــ 11.

([384]) صحيح البخاري ج 8 ص 163.

([385]) عمدة القاري للعيني ج 25 ص 81.

([386]) المصدر نفسه.

([387]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 12 ص 557 ــ 558.

([388]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 13 ص 102.

([389]) شرح مسلم للنووي ج 1 ص 16

([390]) المستدرك للحاكم النيسابوري ج 1 ص 88.

([391]) المصنف لابن أبي شيبة الكوفي ج 1 ص 5.

([392]) المصدر السابق ص7.

([393]) التخريج ودراسة الأسانيد للشيخ الدكتور حاتم بن عارف الشريف ص18.

([394]) مشارق الأنوار على صحاح الآثار للقاضي أبو الفضل عياض بن موسى بن عياض اليحصبي السبتي المالكي ص19.

([395]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 2 ص 589.

([396]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 2 ص 589.

([397]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 12 ص 566، وراجع تاريخ الإسلام للذهبي ج 20 ص 186.

([398]) تهذيب الكمال للمزي ج 26 ص 627، وراجع أيضا: سير أعلام النبلاء للذهبي ج 12 ص280 ــ 281.

([399]) النكت على مقدمة ابن الصلاح لبدر الدين محمد بن بهادر بن عبد الله الزركشي الشافعي المصري ج1 ص190 ــ192.

([400]) الإمام مسلم وصحيحه لعبد المحسن بن حمد العباد البدر، الناشر: الجامعة الإسلامية، المدينة المنورة، السنة الثالثة ــ العدد الأول، 1390هـ/1970م.

([401])فهارس صحيح مسلم لمحمد فؤاد عبد الباقي ص601 الطبعة الخامسة.

([402]) كشف الظنون لحاجي خليفة ج 1 ص 556.

([403]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 12 ص 566، وراجع تاريخ الإسلام للذهبي ج 20 ص 186.

([404]) صحيح مسلم ج 1 ص 3.

([405]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 12 ص 573 ــ 574.

([406]) كشف الظنون لحاجي خليفة ج 1 ص 556.

([407]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 12 ص 574.

([408]) شرح مسلم للنووي ج 1 ص21.

([409]) كشف الظنون لحاجي خليفة ج 1 ص 556.

([410]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 12 ص 573.

([411]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 58 ص 93.

([412]) راجع تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 5 ص 29.

([413]) إلى هنا تنتهي عبارة الذهبي والبقية للمزي.

([414]) تهذيب الكمال للمزي ج 1 ص 419 ــ420، وسير أعلام النبلاء للذهبي ج 12 ص 571

([415]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 2 ص73.

([416]) الأدب المفرد للبخاري ص 9.

([417]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 5 ص 29.

([418]) المصدر نفسه.

([419]) صحيح مسلم ج 7 ص 171.

([420]) السنن الكبرى للبيهقي ج 7 ص 140.

([421]) شرح مسلم للنووي ج 16 ص 63 ــ 64.

([422]) تخريج الأحاديث والآثار للزيلعي ج 3 ص 458.

([423]) البداية والنهاية لابن كثير ج 4 ص 165.

([424]) إمتاع الأسماع للمقريزي ج 6 ص 67 ــ 69.

([425]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 7 ص 137.

([426]) دفع شبه التشبيه بأكف التنزيه لأبي الفرج عبد الرحمن بن الجوزي الحنبلي ص 52 ــ 53.

([427]) شرح مسلم للنووي ج 1 ص 11.

([428]) المصدر السابق ص7.

([429]) صحيح مسلم ج 1 ص 13 ــ 14.

([430]) نيل الأوطار للشوكاني ج 2 ص 41.

([431]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 14 ص 311 ــ 312.

([432]) الكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي ص 390.

([433]) المصدر نفسه.

([434]) المصدر السابق ص391.

([435]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 11 ص 377.

([436]) سير أعلام النبلاء ج 16 ص 301 ــ 302.

([437]) صحيح مسلم ج 1 ص 2.

([438]) صحيح مسلم ص 3 ــ 5.

([439]) المصدر السابق ص6.

([440]) صحيح مسلم ج1 ص24 باب صحة الاحتجاج بالحديث المعنعن.

([441]) شرح مسلم للنووي ج 1 ص 15.

([442]) عمدة القاري للعيني ج 1 ص 6.

([443]) المصدر السابق ص6.

([444]) تدريب الراوي للسيوطي ج1 ص206.

([445]) المصدر نفسه.

([446]) صحيح مسلم ج 1 ص 185.

([447]) مجلة جامعة الشارقة للعلوم الشرعية والإنسانية المجلد الثالث العدد الثاني لجمادى الأولى لسنة 1427 للهجرة الموافق لشهر يونيو لسنة 2006 للميلاد، اسم البحث (مراسيل صحيح مسلم، جمع ــ دراسة ــ تحليل) للدكتور عواد الخلف.

([448]) تعريف أهل التقديس بمراتب الموصوفين بالتدليس المعروف بطبقات المدلسين للحافظ احمد بن علي بن محمد بن محمد الشهير بابن حجر العسقلاني ج1 ص29.

([449]) جامع التحصيل في أحكام المراسيل للحافظ صلاح الدين العلائي ج1 ص162.

([450]) جامع التحصيل في أحكام المراسيل للحافظ صلاح الدين العلائي ج1 ص105.

([451]) الكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي ص 393.

([452]) المصدر نفسه.

([453]) الكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي ص 394.

([454]) جامع التحصيل في أحكام المراسيل للحافظ صلاح الدين العلائي ج1 ص106.

([455]) تعريف أهل التقديس بمراتب الموصوفين بالتدليس المعروف بطبقات المدلسين للعلامة الحافظ احمد ابن علي بن محمد بن محمد الشهير بابن حجر العسقلاني ج1 ص31.

([456]) المصدر السابق ص51.

([457]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 63 ص 291.

([458]) المصدر نفسه.

([459]) المصدر نفسه.

([460]) المصدر السابق ص291 ــ 292.

([461]) المصدر نفسه ص292.

([462]) عمدة القاري للعيني ج 1 ص 236.

([463]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 1 ص 292.

([464]) كتاب الضعفاء والمتروكين للنسائي ص 187.

([465]) كتاب المجروحين لابن حبان ج 1 ص 352.

([466]) المصدر نفسه.

([467]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 9 ص 228.

([468]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 9 ص 228 ــ 229.

([469]) المصدر السابق ص6.

([470]) معرفة الثقات للعجلي ج 2 ص 236.

([471]) الثقات لابن حبان ج 7 ص 441 ــ 442.

([472]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 2 ص 304.

([473]) المصدر نفسه.

([474]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 2 ص 300.

([475]) سورة مريم الآية رقم 79 ــ 80.

([476]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 3 ص 63 وغيره.

([477]) معرفة الثقات للعجلي ج 2 ص 114.

([478]) ضعفاء العقيلي للعقيلي ج 3 ص 127.

([479]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 9 ص 554.

([480]) المصدر السابق ص555.

([481]) المصدر نفسه ص 556 ــ 557.

([482]) صحيح مسلم ج 4 ص 185.

([483]) المصدر نفسه.

([484]) المصدر السابق ج 5 ص 29.

([485]) صحيح مسلم ج 5 ص 29.

([486]) صحيح مسلم ج 5 ص 75.

([487]) صحيح مسلم ج 5 ص75 ــ 76.

([488]) المصدر السابق ج 5 ص 140.

([489]) المصدر السابق ص 140 ــ 141.

([490]) المصدر السابق ج 2 ص 15

([491]) صحيح مسلم ج 2 ص 15 ــ 16.

([492]) المصدر السابق ج 5 ص 179 ــ 180.

([493]) المصدر السابق ج5 ص180.

([494]) المصدر السابق ج 7 ص 96.

([495]) صحيح مسلم ج7 ص96.

([496]) المصدر نفسه ج 8 ص 36.

([497]) المصدر نفسه ج 8 ص 36.

([498]) المصدر نفسه ج 8 ص 138.

([499]) المصدر السابق.

([500]) صحيح مسلم ج 8 ص 199.

([501]) المصدر السابق.

([502]) صحيح مسلم ج 7 ص 130 ــ 131.

([503]) صحيح مسلم ج 7 ص131.

([504]) صحيح مسلم ج 8 ص 12.

([505]) المصدر السابق.

([506]) شرح مسلم للنووي ج 2 ص 215.

([507]) صحيح مسلم ج 5 ص 86.

([508]) صحيح مسلم ج 5 ص 86 ــ 87.

([509]) تقريب التهذيب لابن حجر ج 1 ص 200.

([510]) هو أبو مسعود إبراهيم بن محمد بن عبيد الدمشقي الحافظ المتوفى سنة إحدى وأربعمائة صاحب كتاب أطراف الصحيحين.

([511]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج 2 ص 224.

([512]) المسند الجامع المعلل تأليف أبي الفضل السيد أبو المعاطي النوري المتوفى 1401 هجرية، د. بشار عواد معروف أحمد عبد الرزاق عيد، أيمن إبراهيم الزاملي، محمود محمد خليل، الطبعة الثانية مزيدة ومنقحة، ج3 ص119 ــ 120.

([513]) المصدر نفسه ص120.

([514]) سنن ابن ماجة حققه وعلق عليه واخرج أحاديثه الدكتور بشار عواد معروف ص6 ـــ 11، ط. دار الجيل بيروت.

([515]) زيادات أبي الحسن القطان على سنن ابن ماجة للدكتور مسفر الدميني ص6 ــ7.

([516]) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 9 ص 105.

([517]) أضواء على السنة المحمدية لمحمود أبو رية ص 408 ــ 409.

([518]) فتح المغيث شرح ألفية الحديث للشيخ شمس الدين محمد بن عبد الرحمن السخاوي ج1 ص255 ــ256.

([519]) النكت على مقدمة ابن الصلاح لبدر الدين الزركشي ج2 ص175 ـــ176.

([520]) توضيح الأفكار لمعاني تنقيح الأنظار لمحمد بن إسماعيل الأمير الحسني الصنعائي ج1 ص44.

([521]) توضيح الأفكار لمعاني تنقيح الأنظار لمحمد بن إسماعيل الصنعائي ج1 ص17 ــ 18.

([522]) النكت على مقدمة ابن الصلاح لبدر الدين الزركشي ج1 ص106 ــ 107.

([523]) الاقتراح في فن الاصطلاح للحافظ ابن دقيق العيد ج1 ص1.

([524]) فتح المغيث شرح ألفية الحديث للشيخ شمس الدين محمد بن عبد الرحمن السخاوي ج1 ص235.

([525]) المصدر السابق ص236.

([526]) الباحث الحثيث في اختصار علوم الحديث لإسماعيل بن كثير الشافعي ص11.

([527]) النكت على مقدمة ابن الصلاح لبدر الدين الزركشي ج2 ص175 ــ 176.

([528]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 1 ص 111.

([529]) الكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي ص 138.

([530]) البرذون من الخيل ما ليس بعربي أصيل.

([531]) الكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي ص 138 ــ 139.

([532]) المصدر السابق ص140.

([533]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج5 ص448.

([534]) المصدر السابق ج14 ص277.

([535]) جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر ج3 ص415.

([536]) المصدر نفسه.

([537]) فتح الباري لابن حجر ج1 ص385.

([538]) طبقات الشافعية الكبرى لتاج الدين عبد الوهاب بن علي السبكي ج2 ص6.

([539]) نُزْهَةِ النَّظَر في تَوْضِيحِ نُخْبَةِ الفِكَر في مُصْطَلحِ أَهلِ الأثَر للحافظ ابن حجر العسقلاني ج2 ص45.

([540]) لسان الميزان لابن حجر ج 1 ص 16.

([541]) طبقات الشافعية الكبرى لتاج الدين عبد الوهاب بن علي السبكي ج3 ص7.

([542]) توضيح الأفكار لمعاني تنقيح الأنظار لمحمد بن إسماعيل الصنعائي ج2 ص278 ــ 279.

([543]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 17 ص 459 ــ 460.

([544]) العلل الصغير للترمذي ج1 ص756.

([545]) مقدمة فتح الباري لابن حجر ص 490.

([546]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 52 ص 72.

([547]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 1 ص 289.

([548]) مقدمة فتح الباري لابن حجر ص 392.

([549]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 17 ص 299

([550]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 1 ص 366.

([551]) البيان والتوضيح لمن أخرج له في الصحيح وقد مس بضرب من التجريح لابي زرعة العراقي ص 76 رقم84.

([552]) إرواء الغليل لمحمد ناصر الألباني ج 2 ص 115 ــ 116.

([553]) تمام المنة لمحمد ناصر الألباني ص 358.

([554]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 4 ص 176.

([555]) المصدر السابق ج 1 ص 604.

([556]) كتاب المجروحين لابن حبان ج 1 ص133.

([557]) الثقات لابن حبان ج 6 ص 45.

([558]) كتاب المجروحين لابن حبان ج 1 ص 238.

([559]) الثقات لابن حبان ج8 ص168.

([560]) لسان الميزان لابن حجر ج 2 ص 248 ــ 249.

([561]) الثقات لابن حبان ج6 ص 209.

([562]) كتاب المجروحين لابن حبان ج 1 ص 243.

([563]) لسان الميزان لابن حجر ج 2 ص 298.

([564]) الثقات لابن حبان ج 7 ص 319 ــ 320.

([565]) كتاب المجروحين لابن حبان ج 2 ص 205 ــ 206.

([566]) لسان الميزان لابن حجر ج 4 ص 434 ــ 435.

([567]) الثقات لابن حبان ج 4 ص 98.

([568]) كتاب المجروحين لابن حبان ج 1 ص 207.

([569]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج 2 ص 23.

([570]) كتاب الثقات لابن حبان ج6 ص150.

([571]) كتاب المجروحين لابن حبان ج1 ص211.

([572]) لسان الميزان لابن حجر ج2 ص141.

([573]) ضعفاء العقيلي ج 4 ص 28.

([574]) المصدر نفسه.

([575]) الجرح والتعديل للرازي ج 7 ص 192.

([576]) الجرح والتعديل للرازي ج 7 ص194.

([577]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 1 ص233، وراجع أيضا تهذيب الكمال للمزي ج 24 ص411.

([578]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 1 ص 235.

([579]) تهذيب الكمال للمزي ج 24 ص 423.

([580]) نصب الراية للزيلعي ج 1 ص 255.

([581]) ضعفاء العقيلي ج 4 ص 6.

([582]) سنن ابن ماجة لمحمد بن يزيد القزويني المعروف بابن ماجة ج1 ص147 تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي.

([583]) ضعيف سنن ابن ماجه لمحمد ناصر الدين الألباني/89، الناشر: المكتب الإسلامي بيروتالطبعة: الأولى، سنة الطبع 1408هـ.

([584]) هداية الرواة إلى تخريج أحاديث المصابيح والمشكاة ومعه تخريج الألباني للمشكاة لأحمد بن علي ابن حجر العسقلاني ص407 تحقيق:علي بن حسن بن عبد الحميد الحلبي الناشر:دار ابن القيم ــ الدمام ــالطبعة:الأولى -سنة الطبع1422هـ.

([585]) إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل لمحمد ناصر الدين الألباني الناشر: المكتب الإسلامي ــ بيروت ــ الطبعةالأولى سنة الطبع1399هـ.

([586]) سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها لمحمد ناصر الدين الألباني ج7 ص860 الناشر مكتبة المعارف الطبعة الأولى.

([587]) مسند احمد بن حنبل ج 6 ص 9.

([588]) إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل لمحمد ناصر الدين الألباني تحت الرقم 1173، الناشر: المكتب الإسلامي ــ بيروت ــ الطبعةالأولى سنة الطبع1399هـ.

([589]) الكلم الطيب تحقيق محمد ناصر الألباني ج1 ص161 رقم الحديث 211.

([590]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 6 ص40.

([591]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 25 ص 264.

([592]) المصدر السابق ص265.

([593]) الموضوعات لابن الجوزي ج 2 ص 55.

([594]) المصدر السابق ص56.

([595]) الكاشف في معرفة من له رواية في كتب الستة للذهبي ج 1 ص 476.

([596]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 5 ص 422 ــ 423.

([597]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 11 ص 426.

([598]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 1 ص 287.

([599]) المصدر نفسه ج1 ص 598.

([600]) المصدر نفسه ج 2 ص 673 ــ 674.

([601]) ميزان الإعتدال للذهبي ج 3 ص 209.

([602]) لسان الميزان لابن حجر ج 1 ص 429 ــ 430.

([603]) المصدر نفسه ج 4 ص 435.

([604]) صحيح مسلم ج8 ص24.

([605]) صحيح مسلم ج 7 ص 122 ــ 123 باب من فضائل علي صلوات الله وسلامه عليه.

([606])صحيح مسلم ج7 ص123.

([607]) مسند احمد بن حنبل ج 5 ص 181 ــ 182.

([608]) مجمع الزوائد للهيثمي ج 9 ص 162 ــ 163.

([609]) مجمع الزوائد ج9 ص 164 ــ 165.

([610]) المصدر السابق ج 10 ص 363.

([611]) المستدرك للحاكم النيسابوري ج 3 ص 109.

([612]) المستدرك للحاكم النيسابوري ج 3 ص 109.

([613]) المصدر السابق ج3 ص110.

([614]) المصدر السابق.

([615]) المصدر السابق ج 3 ص 148.

([616])المستدرك للحاكم النيسابوري ج 3 ص 148.

([617]) المستدرك بتعليق الذهبي ج3 ص160.

([618]) المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية لأحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني، ج16 ص142 والحديث تحت رقم3943، تنسيق: الدكتور سعد بن ناصر بن عبد العزيز الشثري، الناشر: دار العاصمة، دار الغيث السعودية، الطبعة: الأولى، 1419هـ.

([619]) المصدر نفسه.

([620])إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة للحافظ أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري، ج6 ص109، طبعة دار الوطن لسنة1420هـ ــ 1999م.

([621]) المصدر نفسه.

([622]) الصواعق المحرقة لابن حجر ج2 ص438.

([623])الصواعق المحرقة لابن حجر ج1 ص107.

([624]) منهاج السنة النبوية لابن تيمية ج7 ص318.

([625]) المستدرك على الصحيحين للحاكم النيسابوري ج1 ص2.

([626]) التقريب والتيسير لمعرفة سنن البشير النذير في أصول الحديث ج1 ص1.

([627]) المصدر السابق.

([628]) المطالب العالية للحافظ ابن حجر العسقلاني ج11 ص230.

([629]) إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة للحافظ أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري ج7 ص81 طبعة دار الوطن.

([630]) كنز العمال للمتقي الهندي ج13 ص140 فضائل علي عليه السلام.

([631]) وسيلة المآل ص 57 نسخة المكتبة الظاهرية بدمشق.

([632]) جامع الأحاديث ج 4 ص 311 ط دمشق.

([633]) وقد لعبت عائشة بنت ابي بكر دورا مهمّاً في محاولة التأكيد على كونها وبقية الازواج من أهل البيت وآل النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فقد اخرج مسلم في صحيحه (ج 8 ص 218) هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت: (إن كنا آل محمد صلى الله عليه وسلم لنمكث شهرا ما نستوقد بنار ان هو الا التمر والماء)، وقد حاول عكرمة مولى ابن عباس الذي كان منحرفا عن اهل البيت صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين والذي كان يرى رأي الخوارج والذي اتهم بوضع الحديث على لسان ابن عباس مولاه تاييد هذا القول والاتيان بحديث كذب على لسان ابن عباس يؤكد فيه أن قوله تعالى إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا قد نزل في زوجات النبي خاصة لا يشاركهن فيه احد غيرهن، وهو رأي شاذ لم يقل به الا هذا الكذاب الخارجي.

([634]) كما فعل مسلم النيسابوري في صحيحه حيث اخرج حديثا عن زيد بن ارقم زعم فيه زيد ان آل عقيل وآل جعفر وآل عباس من ضمن اهل البيت الذين يدخلون في ضمن حديث الثقلين، وهو تفسير وتطبيق شخصيان من زيد بن ارقم، ليس له شاهد روائي او قول نبوي الا ما زعمه من شمول هؤلاء بحديث تحريم الصدقة عليهم، وهو قياس باطل، لان لفظ اهل البيت استخدم في القرآن والروايات على أنحاء شتى، فقد استخدم في آية التطهير واستخدم في حديث الثقلين واستخدم في تحريم الصدقة واستخدم في حديث السفينة واستخدم في عشرات الموارد الأخرى، ولكن لا يلزم من ذلك ان يدخل آل عباس وآل جعفر وآل عقيل في ذلك كله، فلكل مورد من تلك الموارد قرائن وشواهد تحدد المراد من أهل البيت على نحو الدقة، فآية التطهير مثلا لا يوجد من قال بشمولها لآل جعفر وآل عقيل وآل عباس، ولو كان هؤلاء يدخلون في كل مورد ذكر فيه لفظ أهل البيت لدخلوا في الآية من باب أولى، فيكون عدم دخولهم دليلا على ان للفظ أهل البيت مصاديق متعددة، فدخول آل جعفر وعقيل وعباس في الحديث وهم من زيد بن أرقم وقياس خاطئ منه.

([635]) كما اخرج البيهقي في السنن الكبرى (ج2 ص152) («أخبرنا» أبو سعيد الماليني أنبأ أبو أحمد بن عدي ثنا محمد بن إبراهيم العقيلي ثنا أحمد بن الفرات ثنا أبو داود ثنا عبد الرحمن بن مهدي عن الحسن بن صالح عن عبد الله بن محمد بن عقيل عن جابر بن عبد الله قال آل محمد صلى الله عليه وسلم أمته)، أقول وعلى هذا الرأي السقيم يدخل سائر المنافقين والجهال وتاركي الصلاة والمتجاهرين بالفسق والعصيان وشاربي الخمر والزناة وغيرهم ممن لا يمكن احصاؤه من الفجار، لان جميعهم من أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم، فيكون من يصلي على محمد واهل بيت محمد فانه يصلي على كل هؤلاء الفجار وهذه من المصائب العظيمة التي ما قيلت الا بسبب النصب والبغض لآل البيت عليهم السلام.

([636]) كما في الكامل لعبد الله بن عدي ج 7 ص 41: (عن أنس قال سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن آل محمد فقال آل محمد كل تقي).

([637]) صحيح مسلم ج 1 ص 136.

([638]) مقدمة فتح الباري لابن حجر ص 329.

([639]) سورة النحل الآية 44.

([640]) سورة النحل الآية 64.

([641]) سورة المائدة الآية رقم 3.

([642]) مسند احمد بن حنبل ج4 ص126.

([643]) المصنف لعبد الرزاق الصنعاني ج 11 ص 125.

([644]) صحيح البخاري ج 6 ص50.

([645]) إشارة إلى قوله تعالى في سورة الأحزاب الآية رقم 6 .

([646]) مجمع الزوائد للهيثمي ج 9 ص 104.

([647]) المصدر نفسه.

([648]) المصدر نفسه ج9 ص104 ــ 105.

([649]) المصدر السابق ج9 ص107.

([650]) فتح الباري لابن حجر ج 7 ص 61.

([651]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 3 ص 1042 ــ 1043.

([652]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 8 ص 334 ــ 335.

([653]) كشف الخفاء للعجلوني ج 2 ص 274.

([654]) الفصل في الملل والأهواء والنحل لعلي بن أحمد بن حزم الظاهري ج4 ص116.

([655]) منهاج السنة النبوية لابن تيمية ج7 ص319.

([656]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 17 ص 168.

([657])مسند احمد ج 5 ص 87.

([658])صحيح مسلم ج 6 ص 3.

([659]) مجمع الزوائد للهيثمي ج 5 ص 190.

([660]) سنن أبي داود لابن الأشعث السجستاني ج 2 ص 309.

([661]) المصدر نفسه.

([662]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 6 ص 270

([663]) الثقات لابن حبان ج 8 ص 456.

([664]) راجع الفصل الأول من هذا الكتاب.

([665]) المصدر نفسه.

([666]) كنز العمال للمتقي الهندي ج 11 ص 252.

([667]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج85 ص408.

([668]) مجمع الزوائد للهيثمي ج 9 ص 89.

([669]) ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم تأليف محمد ناصر الدين الألباني، الناشر: المكتب الإسلامي –الطبعة: الأولى لسنة 1400للهجرة.

([670]) اقول لقد نص النبي الاعظم صلى الله عليه وآله وسلم في أكثر من موضع وحادثة، على ان اهل بيته هم كل من (علي وفاطمة والحسن والحسين) صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين، ونحن نختار للقارئ الكريم جملة من تلك المواضع التي اعترف القوم بصحة صدورها عن النبي الاعظم صلى الله عليه وآله وسلم:

فمنها ما اخرجه مسلم في صحيحه (ج 7 ص 120 ــ 121) (عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال ما منعك أن تسب أبا التراب فقال أما ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم فلن أسبه لان تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم سمعت رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم يقول له خلفه في بعض مغازيه فقال له علي يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان فقال له رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا انه لا نبوة بعدي وسمعته يقول يوم خيبر لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال فتطاولنا لها فقال ادعوا لي عليا فأتى به أرمد فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم دعا رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال اللهم هؤلاء أهلي) وقد روى احمد بن حنبل هذا الحديث في مسنده (ج1 ص185)، وكذلك رواه الترمذي في سننه (ج5 ص302) وعلق عليه بقوله: (هذا حديث حسن غريب صحيح من هذا الوجه)، صححه الشيخ الألباني في كتابه (صحيح وضعيف سنن الترمذي ج8 ص224 رقم 3724).

ومنها ما رواه الترمذي وابن حجر وصححاه، قال الترمذي في سننه (ج5 ص360 ــ 361) (عن شهر بن حوشب عن أم سلمة أن النبي صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم جلل على الحسن والحسين وعلي وفاطمة كساء ثم قال: اللهم هؤلاء أهل بيتي وحامتي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا. فقالت أم سلمة: وأنا معهم يا رسول الله؟ قال، إنك على خير) ثم علق عليه الترمذي بقوله: (هذا حديث حسن صحيح. وهو أحسن شيء روي في هذا الباب. وفي الباب عن أنس وعمر بن أبي سلمة وأبي الحمراء).

وقد صحح هذا الحديث ابن حجر الهيتمي في (الصواعق المحرقة ج2 ص422) بقوله: (وصح أنه جعل على هؤلاء كساء وقال اللهم هؤلاء أهل بيتي وحامتي أي خاصتي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا فقالت أم سلمة وأنا معهم قال إنك على خير).

ومنها: ما رواه الحاكم في كتابه المستدرك وصححه، ففي (ج 2 ص 416) (...عن عطاء بن يسار عن أم سلمة رضي الله عنها انها قالت في بيتي نزلت هذه الآية إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت قالت فأرسل رسول الله صلى الله عليه وآله إلى علي وفاطمة والحسن والحسين رضوان الله عليهم أجمعين فقال اللهم هؤلاء أهل بيتي قالت أم سلمة يا رسول الله ما انا من أهل البيت قال إنك أهلي خير وهؤلاء أهل بيتي اللهم أهلي أحق هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه).

وفي نفس المصدر ايضا عن: (واثلة بن الأسقع رضي الله عنه قال جئت أريد عليا رضي الله عنه فلم أجده فقالت فاطمة رضي الله عنها انطلق إلى رسول الله صلى الله عليه وآله يدعوه فاجلس فجاء مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فدخل ودخلت معهما قال فدعا رسول الله صلى الله عليه وآله حسنا وحسينا فاجلس كل واحد منهما على فخذه وأدنى فاطمة من حجره وزوجها ثم لف عليهم ثوبه وأنا شاهد فقال إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا اللهم هؤلاء أهل بيتي هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه).

وفي (ج 3 ص 146 ــ 147) من مستدرك الحاكم عن: (عطاء بن يسار عن أم سلمة قالت في بيتي نزلت إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت قالت فأرسل رسول الله صلى الله عليه وآله إلى علي وفاطمة والحسن والحسين فقال هؤلاء أهل بيتي * هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يخرجاه).

وفي (ج 3 ص150) من المستدرك ايضا: (عن بكير بن مسمار عن عامر بن سعد عن أبيه قال لما نزلت هذه الآية ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم دعا رسول الله صلى الله عليه وآله عليا وفاطمة وحسنا وحسينا رضي الله عنهم فقال اللهم هؤلاء أهلي * هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه).

ومنها ما جاء في كتاب (مجمع الزوائد ومنبع الفوائد للهيثمي ج 9 ص 166 ــ 167) حيث قال: (وعن أم سلمة قالت جاءت فاطمة بنت النبي صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم إلى رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم متوركة الحسن والحسين في يدها برمة للحسن فيها سخين حتى أتت بها النبي صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم فلما وضعتها قدامه قال أين أبو حسن قالت في البيت فدعاه فجلس النبي صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم وعلي وفاطمة والحسن والحسين يأكلون قالت أم سلمة وما سامني النبي صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم وما أكل طعاما وأنا عنده إلا سامنيه قبل ذلك اليوم تعني سامني دعاني إليه فلما فرغ التف عليهم بثوبه ثم قال اللهم عاد من عاداهم ووال من والاهم. رواه أبو يعلى وإسناده جيد).

وقال الهيثمي ايضا (المصدر السابق ص167) (وعن أبي سعيد قال: قال رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم نزلت هذه الآية في خمسة في وفي علي وفاطمة وحسن وحسين. رواه البزار وفيه بكير بن يحيى بن زبان وهو ضعيف).

أقول: وقول الهيثمي ان (بكير بن يحيى بن زبان وهو ضعيف) فيه كثير من التجني وفيه إخفاء لأقوال كثير ممن وثقه، وهو مذهب معروف ومتداول بين أصحاب الحديث، فحينما لا يعجب احدهم حديثا ما، أو يأتي على غير هواه يرمي رجاله بالضعف فيذكر كلام الجارحين ويتغافل عن كلام الموثقين، و(بكير بن يحيى بن زبان) وثقه كل من أبي حاتم حيث وصفه بالشيخ، وكذلك وثقه ابن حبان حيث أورد اسمه في كتاب الثقات، قال المزي في: (تهذيب الكمال ج 4 ص 231 ــ 232) (بكر بن يحيى بن زيان العبدي. ويقال: العنزي، ويقال: العمري، أبو علي البصري... قال أبو حاتم: شيخ. وذكره أبو حاتم بن حبان في كتاب الثقات).

وقال ابن حجر في (تقريب التهذيب ج 1 ص 136) (بكر بن يحيى بن زبان بزاي مفتوحة وموحدة ثقيلة عبدي ويقال عنزي بنون وزاي ويقال عمري بصري يكنى أبا علي مقبول من التاسعة) فتضعيف الهيثمي له فيه حيف وظلم واضح، ومع توثيق من سبق من أهل الجرح والتعديل يثبت حديث بكر بن يحيى بن زبان ويتحدد نزول آية التطهير بخمسة أشخاص ذكرتهم الرواية.

وروى الهيثمي أيضا (مجمع الزوائد ج 9 ص 169) (وعن علي أنه دخل على النبي صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم وقد بسط شملة فجلس عليها هو وعلي وفاطمة والحسن والحسين ثم أخذ النبي صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم بمجامعه فعقد عليهم ثم قال اللهم ارض عنهم كما أنا عنهم راض. رواه الطبراني في الأوسط ورجاله رجال الصحيح غير عبيد بن طفيل وهو ثقة كنيته أبو سيدان).

ومنها قول المباركفوري في (تحفة الأحوذي ج 8 ص 278) عند تفسيره لآية المباهلة: (فمن حاجك فيه أي فمن جادلك في عيسى وقيل في الحق من بعد ما جاءك من العلم يعني بأن عيسى عبد الله ورسوله فقل تعالوا أي هلموا ندع أبناءنا وأبناءكم أي يدع كل منا ومنكم أبناءه ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل أي نتضرع في الدعاء فنجعل لعنة الله على الكاذبين بأن تقول اللهم العن الكاذب في شأن عيسى «دعا رسول الله عليا» فنزله منزلة نفسه لما بينهما من القرابة والأخوة «وفاطمة» أي لأنها أخص النساء من أقاربه «وحسنا وحسينا» فنزلهما بمنزلة ابنيه «فقال اللهم هؤلاء أهلي»).

ومنها قول المارديني في (الجوهر النقي ج 1 ص 66) ردا على من ضعف بعض طرق حديث الثقلين: (وأخرج الترمذي حديثه عن ابن سلمة ان النبي صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم جلل الحسن والحسين وعليا وفاطمة رضي الله عنهم كساء ثم قال اللهم هؤلاء أهل بيتي الحديث ثم قال الترمذي حسن صحيح وقال ابن القطان لم اسمع لمضعفيه حجة وما ذكره أما لا يصح وأما خارج على مخرج لا يضره...).

فيتبين من كل النصوص السابقة ان النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم قد بين لأمته وفي مواقف عديدة ومناسبات مختلفة كثيرة مصاديق أهل البيت وأشخاصهم الذين جاء ذكرهم في حديث الثقلين، وان المسلمين كانوا على دراية تامة بالذين يشملهم عنوان أهل البيت ولفظه، لذلك لم يسالوا النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم في وقتها عن مقصوده من أهل بيته صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين.

([671]) الموطأ لمالك بن انس رواية يحيى بن يحيى الليثي الأندلسي ج2 ص480، حديث رقم: 2618، حققه وخرج أحاديثه وعلق عليه الدكتور بشار عواد معروف، طبعة دار العرب الإسلامي.

([672]) التمهيد لابن عبد البر ج 24 ص 331.

([673]) التمهيد لابن عبد البر ج 24 ص 331.

([674]) المصدر نفسه.

([675]) تاريخ ابن معين برواية الدوري ج 1 ص 166.

([676]) كتاب الضعفاء والمتروكين للنسائي ص 194.

([677]) الجرح والتعديل للرازي ج 4 ص 415.

([678]) الأنساب للسمعاني ج 4 ص 70.

([679]) مجمع الزوائد للهيثمي ج 2 ص 297.

([680]) تاريخ ابن معين برواية الدوري ج 1 ص 171.

([681]) العلل لأحمد بن حنبل ج 3 ص 213.

([682]) مسند احمد بن حنبل ج 1 ص 306.

([683]) كتاب الضعفاء والمتروكين للنسائي ص 228.

([684]) الموضوعات لابن الجوزي ج 1 ص 197.

([685]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج 8 ص 377.

([686]) الحديث حجة بنفسه ج1 ص32.

([687]) صحيح الترغيب والترهيب ج1 ص10 حديث رقم37.

([688]) المستدرك للحاكم النيسابوري ج 1 ص 93.

([689]) تهذيب الكمال للمزي ج 3 ص 127 ــ 129.

([690]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 1 ص 409.

([691]) سؤالات البرقاني الدارقطني ص 47.

([692]) مقدمة فتح الباري لابن حجر ص 388.

([693]) لفظ (نا) ولفظ (أنا) إختصار لكلمة حدثنا وهو كثير الاستعمال في كتب الحديث والرواية، وسيتكرر ذكره لاحقا بشكل مستمر لذا نبهنا عليه هنا.

([694]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج42 ص254.

([695]) تاريخ الإسلام للذهبي ج 36 ص 151 ــ152.

([696]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 18 ص 85 ــ 86.

([697]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 3 ص 991 ــ 994.

([698]) سؤالات حمزة للدارقطني ص 29.

([699]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 4 ص 80.

([700]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 3 ص 828.

([701]) الثقات لابن حبان ج 8 ص 211.

([702]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 8 ص 239 ــ 240.

([703]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 12 ص 519.

([704]) معرفة الثقات للعجلي ج 2 ص 114.

([705]) الجرح والتعديل للرازي ج 5 ص 334 ــ 335.

([706]) الثقات لابن حبان ج 7 ص 152.

([707]) التعديل والتجريح لسليمان بن خلف الباجي ج 2 ص 985 ــ 986.

([708]) تاريخ ابن معين برواية الدوري ج 1 ص 400.

([709]) تاريخ ابن معين برواية الدوري ج 2 ص 114.

([710]) معرفة الثقات للعجلي ج 2 ص 200.

([711]) الثقات لابن حبان ج 7 ص 233 ــ 234.

([712]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 7 ص 199 ــ 200.

([713]) التاريخ الصغير للبخاري ج 1 ص 348.

([714]) التاريخ الكبير للبخاري ج 1 ص 361.

([715]) الجرح والتعديل للرازي ج 2 ص 184 ــ 185.

([716]) الثقات لابن حبان ج 4 ص 20 ــ 21.

([717]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 1 ص 278.

([718]) تاريخ أسماء الثقات لعمر بن شاهين ص 27.

([719]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 5 ص 264 ــ 265.

([720]) الجرح والتعديل للرازي ج2 ص185.

([721]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج11 ص448.

([722]) سير أعلام النبلاء ج 13 ص 260.

([723]) نصب الراية للزيلعي ج 2 ص 534.

([724]) مجموع الفتاوى لابن تيمية ج24 ص351.

([725]) (ثنا) هي عبارة عن اختصار لكلمة (حدثنا) وهي كثيرة الاستعمال في كتب الحديث والرواية.

([726]) وفي بعض النسخ (أشنت) بدل (أشنب).

([727]) مستدرك للحاكم النيسابوري: ج3، ص131 ــ 132.

([728]) البداية والنهاية لابن كثير ج7 ص388 حديث الطير.

([729]) الجرح والتعديل للرازي ج 6 ص 395.

([730]) الكاشف في معرفة من له رواية في كتب الستة للذهبي ج 2 ص 50.

([731]) الثقات لابن حبان ج 8 ص 518 ــ 519.

([732]) تقريب التهذيب لابن حجر ج 1 ص 706.

([733]) الجرح والتعديل للرازي ج 2 ص 238.

([734]) معرفة الثقات للعجلي ج 1 ص 221.

([735]) الثقات لابن حبان ج 6 ص 52.

([736]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 6 ص 316.

([737]) الكاشف في معرفة من له رواية في كتب الستة للذهبي ج 1 ص 240.

([738]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 1 ص 320.

([739]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج9 ص171.

([740]) معرفة الثقات للعجلي ج 2 ص 103.

([741]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 5 ص 302.

([742]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 1 ص 155 ــ 156.

([743]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج 6 ص 352 ــ 353.

([744]) الثقات لابن حبان ج 7 ص 97 ــ 98.

([745]) البداية والنهاية لابن كثير: ج7، ص387.

([746]) المعجم الكبير للطبراني ج7 ص82.

([747]) مجمع الزوائد للهيثمي ج 9 ص 126.

([748]) مقدمة ابن الصلاح لعثمان بن عبد الرحمن ص 199.

([749]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 8 ص 93.

([750]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 2 ص 672 ــ 673.

([751]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 14 ص 90 ــ 91.

([752]) تحفة الأحوذي للمباركفوري ج 6 ص 156.

([753]) الجرح والتعديل للرازي ج 2 ص 104.

([754]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 6 ص 90 ــ 93.

([755]) الثقات لابن حبان ج 8 ص 83.

([756]) الكاشف في معرفة من له رواية في كتب الستة للذهبي ج 1 ص 212.

([757]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 1 ص 35 ــ 36.

([758]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 8 ص 87 ــ 89.

([759]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج 2 ص 315 ــ 316.

([760]) تهذيب الكمال للمزي ج 12 ص 52 ــ 53.

([761]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج 4 ص 187.

([762]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج2 ص315 ــ 316.

([763]) المصدر نفسه.

([764]) تهذيب الكمال لمزي ج 14 ص 177.

([765]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 11 ص 537.

([766]) المصدر نفسه.

([767]) تعبيرنا هذا يحاكي وجهة نظر أهل السنة التي تجعل كل من يخالف رأي أهل السنة وعقيدتها مبتدعاً، وإلا فمن وجهة نظرنا ونظر الحق والإنصاف فان التشيع هو المذهب الحق وغيره هو البدعة.

([768]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 1 ص 5.

([769]) سير أعلام النبلاء للذهبي: ج13، ص394 ــ 395.

([770]) ذكر أسماء من تكلم فيه وهو موثق للذهبي ج1 المقدمة.

([771]) سير أعلام النبلاء للذهبي: ج13، ص93.

([772]) تاريخ ابن معين، الدوري ج 1 ص 196.

([773]) المصدر السابق ص246.

([774]) العلل لأحمد بن حنبل ج 1 ص 443.

([775]) معرفة الثقات للعجلي ج 2 ص 208.

([776]) ضعفاء العقيلي للعقيلي ج 3 ص 464 ــ 466.

([777]) مجمع الزوائد للهيثمي ج 5 ص 70.

([778]) مقدمة فتح الباري لابن حجر ص 434 ــ 435.

([779]) الثقات لابن حبان ج 5 ص 300.

([780]) مشاهير علماء الأمصار لابن حبان ص 266.

([781]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 7 ص 30 ــ 33.

([782]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج 8 ص 271.

([783]) المصدر نفسه.

([784]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 7 ص 31.

([785]) القائل هو ابن حجر.

([786]) مقدمة فتح الباري لابن حجر ص 417.

([787]) الجرح والتعديل للرازي ج 3 ص 123.

([788]) الثقات لابن حبان ج 5 ص 112.

([789]) تقريب التهذيب لابن حجر ج 1 ص 593.

([790]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج 6 ص 256 ــ 257.

([791]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 2 ص 595.

([792]) تاريخ الإسلام للذهبي ج 7 ص 151.

([793]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 5 ص 62.

([794]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج11 ص448.

([795]) المستدرك على الصحيحين للحاكم النيسابوري ج3 ص130 ــ 131.

([796]) المصدر نفسه.

([797]) المستدرك بتعليق الذهبي ج3 ص141.

([798]) ميزان الاعتدال للذهبي: ج3، ص465.

([799]) ميزان الاعتدال للذهبي ج3 ص465.

([800]) لسان الميزان لابن حجر ج 5 ص 57 ــ 58.

([801]) لسان الميزان لابن حجر ج 5 ص 57 ــ 58.

([802]) البداية والنهاية لابن كثير ج 7 ص 387.

([803]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 3 ص 1043 ــ 1045.

([804]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 3 ص 1043 ــ 1045.

([805]) البداية والنهاية لابن كثير ج 7 ص 387.

([806]) البداية والنهاية لابن كثير ج 7 ص 390.

([807]) مناهج المحدثين للدكتور سعد بن عبد الله الحميد، ص53،عُني به أبو عبيدة ماهر صالح آل مبارك، طبعة دار علوم السنة.

([808]) المصدر نفسه ص54.

([809]) النكت على مقدمة ابن الصلاح للشيخ بدر الدين محمد بن بهادر بن عبد الله الزركشي الشافعي ج1 ص220.

([810]) المصدر نفسه.

([811]) طبقات الشافعية الكبرى لتاج الدين عبد الوهاب بن علي السبكي ج1 ص91.

([812]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج13ص233.

([813]) المصدر السابق ج17 ص169.

([814]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 3 ص 1042 ــ1043.

([815]) العلل المتناهية لابن الجوزي: ج1، ص263.

([816]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 4 ص 266.

([817]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 13 ص 232 ــ 233.

([818]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج9 ص474.

([819]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 4 ص 266.

([820]) المصدر نفسه.

([821]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 4 ص 265.

([822]) منهاج السنة النبوية لابن تيمية ج7 ص371.

([823]) فتح الباري لابن حجر ج 7 ص 81.

([824]) منهاج السنة النبوية لابن تيمية ج7 ص371 ــ 372.

([825]) شرح مسلم للنووي ج 10 ص 181.

([826]) الكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي ص 135 ــ 136.

([827]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 3 ص 1042.

([828]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 17 ص 176.

([829]) منهاج السنة النبوية لابن تيمية ج7 ص374.

([830]) سورة الأحزاب الآية رقم 36.

([831]) سورة مريم الآية رقم 78 ــ80.

([832]) مسند احمد بن حنبل ج3 ص157.

([833]) نفحات الأزهار للسيد علي الميلاني ج14 ص171ــ172.

([834]) المصدر نفسه ص172.

([835]) منهاج السنة النبوية لابن تيمية ج7 ص374.

([836]) سورة طه الآية رقم 17 ــ 18.

([837]) سورة المائدة الآية رقم 116.

([838]) السنن الكبرى للنسائي ج 5 ص 107، مسند أبي يعلى لأبي يعلى الموصلي ج 7 ص 105 ــ 106.

([839]) المستدرك على الصحيحين للحاكم النيسابوري ج3 ص130 ــ 131.

([840]) منهاج السنة لابن تيمية: ج7، ص375.

([841]) مجمع الزوائد للهيثمي ج 9 ص 44.

([842]) المصدر نفسه.

([843])مجمع الزوائد للهيثمي ج 9 ص45.

([844]) المصدر نفسه.

([845]) المصدر نفسه.

([846]) المصدر نفسه ص45 ــ 46.

([847]) المصدر السابق ص46.

([848]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 5 ص 75.

([849]) المصدر السابق ج 7 ص 162.

([850]) صحيح البخاري للبخاري ج 1 ص 120.

([851]) المصدر نفسه.

([852]) فضائل الصحابة للنسائي ص 3.

([853]) مسند ابن راهويه لإسحاق بن راهويه ج 2 ص 22.

([854]) صحيح البخاري ج 1 ص 120.

([855]) صحيح مسلم ج2 ص68.

([856]) راجع على سبيل المثال:الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ج2 ص249، والسيرة الحلبية ج3 ص227 ــ 229.

([857]) قال الإيجي في كتابه (المواقف) ج 3 ص 649 ــ 650: (قال الآمدي كان المسلمون عند وفاة النبي صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم على عقيدة واحدة وطريقة واحدة إلا من كان يبطن النفاق ويظهر الوفاق ثم نشأ الخلاف فيما بينهم أولا في أمور اجتهادية لا توجب إيمانا ولا كفرا وكان غرضهم منها إقامة مراسم الدين وإدامة مناهج الشرع القويم وذلك كاختلافهم عند قول النبي في مرض موته «ائتوني بقرطاس أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي» حتى قال عمر إن النبي قد غيبه الوجع حسبنا كتاب الله وكثر اللغط في ذلك حتى قال النبي «قوموا عني لا ينبغي عندي التنازع» وكاختلافهم بعد ذلك في التخلف عن جيش أسامة فقال قوم بموجب الإتباع لقوله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم «جهزوا جيش أسامة لعن الله من تخلف عنه»).

وقال الشهرستاني في كتابه (الملل والنحل) ج 1 ص 23: (الخلاف الثاني في مرضه أنه قال جهزوا جيش أسامة لعن الله من تخلف عنه فقال قوم يجب علينا امتثال أمره وأسامة قد برز من المدينة وقال قوم قد اشتد مرض النبي عليه الصلاة والسلام فلا تسع قلوبنا مفارقته والحالة هذه فنصبر حتى نبصر أي شيء يكون من أمره).

وقال ابن أبي الحديد المعتزلي في كتابه (شرح نهج البلاغة) ج 6 ص 52: (وقام أسامة فتجهز للخروج، فلما أفاق رسول الله صلى الله عليه وآله سأل عن أسامة والبعث، فأخبر أنهم يتجهزون، فجعل يقول: أنفذوا بعث أسامة، لعن الله من تخلف عنه وكرر ذلك).

([858]) المستدرك للحاكم النيسابوري ج 2 ص 560.

([859]) المصدر السابق ص 549 ــ550.

([860]) مسند احمد ج 1 ص 398 ــ 399.

([861]) سنن الدارمي لعبد الله بن بهرام الدارمي ج1 ص26.

([862]) المصدر السابق ص29.

([863]) شرح مسلم للنووي ج 15 ص 153.

([864]) منهاج السنة النبوية لابن تيمية الحراني ج7 ص385.

([865]) المستدرك على الصحيحين للحاكم النيسابوري ج3 ص157، وقد علق عليه الحاكم النيسابوري بقوله: (هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه).

([866]) سنن الترمذي ج5 ص362.

([867]) والقائل هو الهيثمي صاحب كتاب مجمع الزوائد ومنبع الفوائد.

([868]) مجمع الزوائد للهيثمي ج 9 ص 126 ــ 127.

([869]) فتح الباري لابن حجر ج 7 ص 19.

([870]) السيرة النبوية لابن كثير ج 4 ص 493.

([871]) السيرة النبوية لابن كثير ج 4 ص 493.

([872]) لقب الصديق هو من الألقاب التي أطلقها النبي الاعظم صلى الله عليه وآله وسلم على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله وسلامه عليه، ولكنه سرق منه ونسب إلى غيره مثلما سرقت كثير من ألقابه ونسبت إلى غيره وستأتي الاشارة إلى كثير منها في الصفحات القادمة من هذا الكتاب.

([873]) الفصل في الملل والأهواء والنحل لابن حزم الظاهري: ج4، ص106.

([874]) مناقب الأئمة الأربعة للباقلاني ص295 تحقيق الدكتورة سميرة فرحات، طبع دار المنتخب العربي ببيروت لسنة 1422.

([875]) المصدر نفسه ص513 ــ 514.

([876]) المصدر نفسه.

([877]) الإرشاد إلى قواطع الأدلة في أصول الاعتقاد لإمام الحرمين الجويني ص431، حققه وعلق عليه وقدم له وفهرسه محمد يوسف موسى وعلي عبد المنعم عبد الحميد، الناشر مكتبة الخانجى.

([878]) أبكار الأفكار للآمدي ص309.

([879]) الاستذكار لابن عبد البر ج 5 ص 108.

([880]) الاستذكار لابن عبد البر ج5 ص110.

([881]) مقالات الاسلاميين لابي الحسن الاشعري ج1 ص112.

([882]) الاستذكار لابن عبد البر ج 5 ص 106.

([883]) فتح الباري لابن حجر ج 7 ص 15.

([884]) الاستيعاب لابن عبد البر ج 3 ص 1150.

([885]) ج9 ص146.

([886]) مجمع الزوائد ومنبع الفوائد للهيثمي ج9 ص146.

([887]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج3 ص965 ــ 966، وراجع أيضا: سير أعلام النبلاء للذهبي ج16 ص352.

([888]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 3 ص 94.

([889]) الصحيح من قلبي وليس من قبلي

([890]) البداية والنهاية لابن كثير ج 11 ص 409.

([891]) تاريخ الإسلام للذهبي ج 28 ص 132.

([892]) تهذيب الكمال للمزي ج 1 ص 338.

([893]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج 1 ص 33.

([894]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج 1 ص 33.

([895]) تهذيب الكمال للمزي ج 1 ص 338 ــ 339.

([896]) البداية والنهاية لابن كثير ج 11 ص 141.

([897]) المصدر نفسه.

([898]) وليس هذا القول منا تجنيا على أهل السنة ولا من باب الكذب عليهم فقد احتوت كتبهم وأبحاث علمائهم على عدة شواهد يتيقن معها الباحث من تأثير العقيدة على تصحيح الأحاديث والعمل بها او تكذيبها وتركها، فكم من حديث صحيح قد ثبت لديهم صحته عن النبي الأعظم صلوات الله وسلامه عليه لكنهم فعلوا خلافه، وعملوا بعكسه، لان عقيدتهم وما تربت عليه أجيالهم تستمج هذه الأحاديث الصحيحة، ولا تستسيغ العمل بها.

ومن الشواهد على هذه الحقيقة ورود النص الصحيح عندهم بصحة الصلاة على أي إنسان كان، بان يقال له (صلى الله عليك) ولكنهم رفضوا أن يقال (صلى الله على علي) أو (صلى الله على فاطمة) أو (صلى الله على الحسن والحسين) أو أن يقول (اللهم صل على محمد وآل محمد) ويقصد بآل محمد خصوص علي وفاطمة والحسن والحسين صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين، بل لابد بزعمهم أن يدخل معهم آل جعفر بن أبي طالب وآل عقيل بن أبي طالب وغيرهم كزوجات النبي صلى الله عليه وآله وسلم والصحابة، وفي هذا الصدد يقول ابن حجر في (فتح الباري ج 11 ص 146) (وقال ابن القيم المختار أن يصلي على الأنبياء والملائكة وأزواج النبي صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم وآله وذريته وأهل الطاعة على سبيل الإجمال وتكره في غير الأنبياء لشخص مفرد بحيث يصير شعارا ولا سيما إذا ترك في حق مثله أو أفضل منه كما يفعله الرافضة... «تنبيه» اختلف في السلام على غير الأنبياء بعد الاتفاق على مشروعيته في تحية الحي فقيل يشرع مطلقا وقيل بل تبعا ولا يفرد لواحد لكونه صار شعارا للرافضة).

وقال الزمخشري في تفسيره (الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل ج 3 شرح ص 273) (القياس جواز الصلاة على كل مؤمن لقوله تعالى وقوله تعالى وقوله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم: «اللهم صل على آل أبي أوفى» ولكن للعلماء تفصيلا في ذلك وهو أنها إن كانت على سبيل التبع كقولك صلى الله على النبي وآله فلا كلام فيها، وأما إذا أفرد غيره من أهل البيت بالصلاة كما يفرد هو فمكروه، لان ذلك صار شعارا لذكر رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم ولأنه يؤدي إلى الاتهام بالرفض. وقال رسول الله صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم «من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يقفن مواقف التهم»).

وقد تركوا سنة التختم باليمين مع ان فيها أحاديث صحيحة وتختموا باليسار لان الشيعة تتختم باليمين فلم تطاوعهم أنفسهم في التشبه بهم، فقد ورد في (سنن ابن ماجة ج 2 ص 1203 باب التختم باليمين) عن عبد الله بن جعفر قال: (إن النبي صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم، كان يتختم في يمينه)، ومع ذلك نرى ابن عبد البر في (التمهيد ج6 ص80 ــ 81) يقول: (قد كان التختم في اليمين مباحا حسنا لأنه قد تختم به جماعة من السلف في اليمين كما تختم منهم جماعة في الشمال وقد روي عن النبي صلى الله عليه ــ وآله ــ وسلم الوجهان جميعا فلما غلبت الروافض على التختم في اليمين ولم يخلطوا به غيره كرهه العلماء منابذة لهم وكراهية للتشبه بهم).

ولو أحصينا جميع المخالفات لخرجنا عن الاختصار ولاحتاج الأمر إلى بحث مستقل، لكن ابن تيمية يريحنا ويريح القارئ الكريم؛ لأنه يجعل قاعدة كلية لهذه المسألة فيجوز مخالفة كل سنة تكون شعارا لأهل البدع في نظره القاصر، فيقول في (منهاج السنة النبوية لابن تيمية ج4 ص145) (وهذا القول يقوله سائر الأئمة فإنه إذا كان في فعل مستحب مفسدة راجحة لم يصر مستحبا ومن هنا ذهب من ذهب من الفقهاء إلى ترك بعض المستحبات إذا صارت شعارا لهم فلا يتميز السني من الرافضي ومصلحة التميز عنهم لأجل هجرانهم ومخالفتهم أعظم من مصلحة هذا المستحب).

فسبحان الله كيف يصير في الفعل المستحب مفسدة راجحة، والمستحبات احكام شرعية انزلت وشرعت لكمال الانسان ومراعاة مصالحه الدنيوية والاخروية، فكيف يقلبها ابن تيمية وغيره من المصلحة الى المفسدة لمجرد ان مخالفيهم يفعلون تلك المستحبات ويتمسكون بها، وهذه اكبر ضربة لمن يدعي بان مصطلح (أهل السنة) مشتق ومأخوذ من التزام القوم بالسنة النبوية والاقتداء الحرفي والكامل بها، إذ يتبين ومن خلال تلك الأمثلة وغيرها الكثير ان هذا الالتزام بالسنة النبوية منهم هو التزام مزاجي أو كيفي، فمتى ما تماشت السنة مع ميولهم العقائدية وما تربوا عليه اخذوا بها ومتى ما خالفت السنة النبوية هذه الميول وتلك العقائد التي ترعرعوا عليها تركوها وضربوا بها عرض الجدار، وهذا أمر خطير للغاية، إذ صارت السنة النبوية تابعة غير متبوعة، وهو خلاف منهج القرآن والسنة المطهرة.

([899]) تحفة الأحوذي للمباركفوري ج10 ص153.

([900]) تقدم قول انس بن مالك الذي نقله ابن عبد البر في (الاستذكار ج5 ص108) (عن عبد الله بن وهب قال سمعت مالكا يقول لا أفضل أحدا من العشرة ولا غيرهم على صاحبه وكان يقول هذا من علم الله الذي لا يعلمه غيره قال وقال مالك أدركت شيوخنا بالمدينة وهذا رأيهم)، وفي (ص110) عن إسماعيل بن أبي أويس: (عن مالك بن أنس قال ليس من أمر الناس الذين مضوا أن يفاضلوا بين الناس، وحدثنا عبد الوارث بن سفيان قال حدثنا قاسم بن أصبغ قال حدثنا أحمد بن زهير قال سمعت مصعب بن عبد الله الوليدي يقول لم يكن أحد من مشايخنا الذين أدركت ببلدنا يفضل بين أحد من العشرة لا مالك ولا غيره).

([901]) قد تقدم قول إمام الحرمين الجويني في كتابه (الإرشاد إلى قواطع الأدلة في أصول الاعتقاد ص431) (لم يقم عندنا دليل قاطع على تفضيل بعض الأئمة على بعض، إذ العقل لا يشهد على ذلك والأخبار الواردة في فضائلهم متعارضة...)، وقول الآمدي في (أبكار الأفكار ص309) (والذي عليه اعتماد الأفاضل من أصحابنا ــ يقصد بهم جمهور الأشاعرة ــ، انه لا طريق إلى التفضيل بمسلك قطعي، وأما المسالك الظنية فهي متعارضة، وقد يظهر بعضها في نظر بعض المجتهدين وقد لا يظهر).

([902]) كما فعلوا مع حديث (من كنت مولاه فهذا علي مولاه) فانهم لما وجدوا ان الحديث متواتر ولا يمكن نكرانه ورد أسانيده عمدوا الى تأويلهم للفظ المولى، فقالوا ان قصد النبي ليس هو الولاية بمعنى الحكومة والامارة، بل بمعنى الصديق والمحب وغير ذلك، فزعموا ان النبي كان يريد من كنت حبيبه فعلي حبيبه او من كنت صديقه فعلي صديقه وغير ذلك من الوجوه السقيمة.

([903]) المقاصد في علم الكلام للتفتزاني ج3 ص466.

([904]) السلسلة الضعيفة للألباني ج14 ص184.

([905]) مسند احمد للإمام احمد بن حنبل ج 6 ص 282.

([906]) المصدر السابق ج1 ص293.

([907]) صحيح البخاري ج 4 ص 183.

([908]) صحيح البخاري ج 7 ص 141 ــ 142.

([909]) صحيح مسلم ج 7 ص 142 ــ 144.

([910]) مجمع الزوائد للهيثمي ج 9 ص 201.

([911]) المصدر السابق ص 201 ــ 202.

([912]) مجمع الزوائد للهيثمي ج 9 ص 223.

([913]) المستدرك للحاكم النيسابوري ج 4 ص 44.

([914]) المصدر السابق ج 3 ص 151.

([915]) فتح الباري لابن حجر ج 6 ص 321.

([916]) التيسير بشرح الجامع الصغير للمناوي ج1 ص1077.

([917]) تفسير الآلوسي ج 28 ص 165.

([918]) هذا الكلام قاله أبو سفيان قاصدا به أبا بكر بعد بيعته في السقيفة، راجع: المصنف لعبد الرزاق الصنعاني ج 5 ص 451.

([919]) وهذا أيضا مما قاله أبو بكر على نفسه كما في المصنف لابن أبي شيبة الكوفي ج 8 ص 144، وراجع أيضا كنز العمال للمتقي الهندي ج 12 ص 528.

([920]) صحيح البخاري ج 3 ص 58.

([921]) البداية والنهاية لابن كثير ج 3 ص 36 ــ 37.

([922]) سورة التحريم الآية 4 ــ5.

([923]) إلا القليل ممن وفى ببيعته وراعى لهم حرمتهم.

([924]) راجع: مسند احمد ج 4 ص 394، و ج 4 ص 409 مع تقديم ذكر مريم على آسية امرأة فرعون، وراجع أيضا صحيح البخاري ج 4 ص 131 ــ 132، وصحيح مسلم ج 7 ص133 بلفظ (...غير مريم بنت عمران وآسية...).

([925]) البداية والنهاية لابن كثير ج 3 ص 159 ــ 160.

([926]) كنز العمال للمتقي الهندي ج 13 ص 608.

([927]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 2 ص 362.

([928]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 3 ص 269.

([929]) الاستيعاب لابن عبد البر ج 3 ص 980.

([930]) تاريخ الطبري ج 3 ص 501.

([931]) الكامل في التاريخ لابن الأثير ج 3 ص 318 ــ 319.

([932]) راجع كلاً من الاستيعاب لابن عبد البر ج 3 ص 1280، التاريخ الكبير للبخاري ج 7 ص180.

([933]) تفسير ابن كثير ج 1 ص 371.

([934]) مسند احمد ج 3 ص 156.

([935]) المصدر السابق ج 6 ص 159.

([936]) الفصل في الملل والأهواء والنحل لابن حزم ج2 ص59.

([937]) أقول قد تكرر هذا اللفظ في ثلاثة مواضع من القرآن الكريم، ففي سورة يوسف الآية رقم 109 قال تعالى: ((وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَدَارُ الْآَخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا أَفَلَا تَعْقِلُونَ))، وفي سورة النحل الآية رقم 43 قال تعالى: ((وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ))، وفي سورة الأنبياء الآية رقم 7 قال تعالى: ((وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ)).

([938]) الفصل في الملل والأهواء والنحل لابن حزم ج2 ص59 ــ60.

([939]) سورة هود الآية رقم 71 ــ 73.

([940]) الفصل في الملل والأهواء والنحل لابن حزم ج2 ص60.

([941]) الفصل في الملل والأهواء والنحل لابن حزم ج2 ص60.

([942]) سورة مريم الآية رقم 58.

([943]) الفصل في الملل والأهواء والنحل لابن حزم ج2 ص60.

([944]) المصدر نفسه.

([945]) الفصل في الملل والأهواء والنحل لابن حزم ج2 ص60.

([946]) تفسير القرطبي ج4 ص83.

([947]) فتح الباري لابن حجر ج6 ص339.

([948]) الصحاح للجوهري ج 6 ص 2519 ــ 2520.

([949]) سورة الزلزلة الآية رقم 4 ــ 5.

([950]) كتاب العين للخليل الفراهيدي ج3 ص320.

([951]) سورة هود الآية رقم 71 ــ 73.

([952]) سورة هود الآية رقم 69.

([953]) سورة الحجر الآية رقم 53.

([954]) سورة الذاريات الآية رقم 28.

([955]) سورة مريم الآية رقم 26.

([956]) الفصل في الملل والأهواء والنحل ج1 ص475.

([957]) سورة الأحزاب الآية رقم 28 ــ 34.

([958]) عمدة القاري للعيني ج 19 ص 117.

([959]) المصدر نفسه.

([960]) تخريج الأحاديث والآثار للزيلعي ج 3 ص 105.

([961]) سورة التحريم الآية رقم 10.

([962]) سورة البقرة الآية 265.

([963]) سورة الحديد الآية 28.

([964]) سورة البقرة الاية 261.

([965]) الفصل في الملل والأهواء والنحل ج4 ص103.

([966]) صحيح البخاري ج 4 ص 183.

([967]) المصدر السابق ج1 ص293.

([968]) بدائع الفوائد لابن القيم الجوزية ج3 ص682.

([969]) كنز العمال للهندي ج 16 ص 601.

([970]) مسند احمد لأحمد بن حنبل ج 6 ص 274.

([971]) كنز العمال للمتقي الهندي ج13 ص272.

([972]) صحيح البخاري ج 6 ص 159.

([973]) المصدر السابق ج 3 ص 147.

([974]) صحيح البخاري ج3 ص157.

([975]) المصدر السابق ج 7 ص 102.

([976]) سنن أبي داود لابن الأشعث السجستاني ج 2 ص 462.

([977]) سنن أبي داود لابن الأشعث السجستاني ج 2 ص 462 ــ 463.

([978]) البداية والنهاية لابن كثير ج 3 ص 159.

([979]) فتح الباري لابن حجر ج 7 ص 82 ــ 83.

([980]) بدائع الفوائد لابن القيم الجوزية ج3 ص682.

([981]) البداية والنهاية لابن كثير ج 3 ص 159.

([982]) صحيح البخاري ج 4 ص 231.

([983]) فضائل الصحابة للنسائي ص 75.

([984]) المستدرك للحاكم النيسابوري ج 3 ص 186.

([985]) عمدة القاري للعيني ج 16 ص 281.

([986]) فتح الباري لابن حجر ج 7 ص 105.

([987]) عمدة القاري للعيني ج 16 ص 281.

([988]) فتح الباري لابن حجر ج 7 ص 105.

([989]) المصدر السابق ج 7 ص 106

([990]) البداية والنهاية لابن كثير ج 8 ص 100.

([991]) تحفة الأحوذي للمباركفوري ج 10 ص 259.

([992]) كشف الخفاء للعجلوني ج 1 ص 374 ــ 375.

([993]) تحفة الأحوذي للمباركفوري ج10 ص260 ــ 261.

([994]) حاشية السندي على النسائي لابن عبد الهادي ج 7 ص 68.

([995]) السيرة الحلبية للحلبي ج 3 ص 440.

([996]) المغني لعبد الله بن قدامة ج 11 ص 244.

([997]) سورة الواقعة الآية رقم 35 ــ 37.

([998]) فتح الباري لابن حجر ج 6 ص 321.

([999]) عمدة القاري للعيني ج 16 ص 251.

([1000]) سنن أبي داود لابن الأشعث السجستاني ج 2 ص 205 باب في أكل الثريد.

([1001]) مجمع الزوائد للهيثمي ج 5 ص 18 ــ 19.

([1002]) أسماء الصحابة وما لكل واحد منهم من العدد لابن حزم الظاهري تحقيق وتعليق مسعد عبد الحميد السعدني ص31 مكتبة القرآن للطباعة والنشر والتوزيع.

([1003]) أسماء الصحابة، لابن حزم الظاهري ص32.

([1004]) المصدر نفسه.

([1005]) المصدر نفسه.

([1006]) المستدرك للحاكم النيسابوري ج 3 ص 154.

([1007]) تخريج الأحاديث والآثار للزيلعي ج 4 ص 67.

([1008]) صحيح مسلم ج 7 ص133.

([1009]) مسند احمد: ج3، ص3.

([1010]) معرفة الثقات للعجلي ج 1 ص 38.

([1011]) الجرح والتعديل للرازي ج 7 ص 297.

([1012]) الثقات لابن حبان ج 9 ص 58.

([1013]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 3 ص 20 ــ 21.

([1014]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 1 ص 357.

([1015]) تاريخ ابن معين برواية الدوري ج 2 ص 24.

([1016]) معرفة الثقات للعجلي ج 2 ص 367.

([1017]) الجرح والتعديل للرازي ج 1 ص 228.

([1018]) تهذيب الكمال للمزي ج 32 ص 241 ــ 243.

([1019]) الكاشف في معرفة من له رواية في كتب الستة للذهبي ج 2 ص 389.

([1020]) تقريب التهذيب لابن حجر ج 2 ص 331.

([1021]) الثقات لابن حبان ج 5 ص 112.

([1022]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 5 ص 62 ــ 63.

([1023]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 2 ص 595.

([1024]) تقريب التهذيب لابن حجر ج 1 ص 593.

([1025]) مسند احمد: ج5، ص392.

([1026]) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ج 7 ص 338.

([1027]) معرفة الثقات للعجلي ج 1 ص 303.

([1028]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 10 ص 216.

([1029]) تقريب التهذيب لابن حجر ج 1 ص218.

([1030]) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ج 6 ص 374.

([1031]) معرفة الثقات للعجلي ج 1 ص 222.

([1032]) الجرح والتعديل للرازي ج 2 ص 331.

([1033]) الثقات لابن حبان ج 6 ص 79.

([1034]) مشاهير علماء الأمصار لابن حبان ص 267.

([1035]) معرفة الثقات للعجلي ج 2 ص306.

([1036]) الجرح والتعديل للرازي ج 8 ص 253.

([1037]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج 10 ص 345.

([1038]) الحروف (د، ت، س) هي حروف اختصار يستعملها أصحاب الجرح والتعديل وأصحاب الحديث يرمزون بها لأصحاب الكتب الستة، فحرف (د) يقصدون به (ابو داود)، وحرف (ت) يقصدون به (الترمذي)، وحرف (س) يقصدون به (النسائي)، فهؤلاء ثلاثة من أصحاب الكتب الستة، ويوجد ثلاثة آخرون يرمز إليهم كالتالي: فالبخاري يرمز له بحرف (خ)، ومسلم يرمز له بحرف (م)، وابن ماجة يرمز له بحرف (ق).

([1039]) الكاشف في معرفة من له رواية في كتب الستة للذهبي ج 2 ص 310.

([1040]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج 10 ص 344

([1041]) تقريب التهذيب لابن حجر ج 2 ص 232.

([1042]) تاريخ ابن معين برواية الدوري ج 1 ص 299.

([1043]) الجرح والتعديل للرازي ج 8 ص 356 ــ 357

([1044]) معرفة الثقات للعجلي ج 2 ص 300.

([1045]) تهذيب الكمال للمزي ج 28 ص 570 ــ 571.

([1046]) تقريب التهذيب لابن حجر ج 2 ص 216.

([1047]) تهذيب الكمال ج 28 ص 572.

([1048]) الاستيعاب لابن عبد البر ج 2 ص 563.

([1049]) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ج 6 ص 105.

([1050]) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ج 6 ص 105.

([1051]) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 4 ص 99.

([1052]) الثقات لابن حبان ج 4 ص 269.

([1053]) الكاشف في معرفة من له رواية في كتب الستة للذهبي ج 1 ص 402.

([1054]) السنن الكبرى للنسائي ج5 ص149.

([1055]) تهذيب الكمال للمزي ج 1 ص 477.

([1056]) المصدر السابق ج 22 ص 251 ــ 252.

([1057]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 13 ص 382.

([1058]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 3 ص 289.

([1059]) تقريب التهذيب لابن حجر ج 1 ص 747.

([1060]) معرفة الثقات للعجلي ج 2 ص 205.

([1061]) الجرح والتعديل للرازي ج 7 ص 61 ــ 62.

([1062]) الثقات لابن حبان ج 7 ص 319.

([1063]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 1 ص 372 ــ 373.

([1064]) المستدرك للحاكم النيسابوري ج 3 ص 167.

([1065]) المستدرك بتعليق الذهبي ج3 ص182 حديث رقم 4779.

([1066]) سنن ابن ماجة لمحمد بن يزيد القزويني ج 1 ص 44.

([1067]) صحيح وضعيف ابن ماجة للألباني ج1 ص190.

([1068]) صحيح الجامع الصغير للألباني ج1 ص3.

([1069]) فيض القدير في شرح الجامع الصغير للمناوي ج3 ص550.

([1070]) تحفة الأحوذي للمباركفوري ج 10 ص 186.

([1071]) السلسلة الصحيحة للألباني ج2 ص438.

([1072]) المستدرك للحاكم النيسابوري ج 3 ص 166 ــ 167.

([1073]) المستدرك بتعليق الذهبي ج3 ص182 حديث رقم 4778.

([1074]) الجرح والتعديل للرازي ج 3 ص 123.

([1075]) تقريب التهذيب لابن حجر ج 1 ص 232.

([1076]) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ج 6 ص 399.

([1077]) معرفة الثقات للعجلي ج 2 ص 70.

([1078]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 5 ص321.

([1079]) تقريب التهذيب لابن حجر ج1 ص556.

([1080]) الوافي بالوفيات للصفدي ج 18 ص.43

([1081]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 5 ص321.

([1082]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 15 ص 452 ــ 453.

([1083]) الأعلام لخير الدين الزركلي ج 7 ص 145.

([1084]) السنن الكبرى للنسائي ج 5 ص 50.

([1085]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج13 ص152.

([1086]) التعديل والتجريح لسليمان بن خلف الباجي ج 2 ص 805.

([1087]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 1 ص 295 ــ 296.

([1088]) تقريب التهذيب لابن حجر ج 2 ص 172.

([1089]) سبق وان تعرفنا على معنى المدلس وخطورة التدليس، أما معنى (عنعن) فهو أن يقول الراوي: (عن فلان عن فلان عن فلان)، وقوله (عن فلان) هو المقصود بالعنعنة، وعبارة عن فلان هذه لا تعدّ تصريحا بأنه سمع ذلك فعلا من فلان، فلربما سمعه من غيره وأخفاه، لهذا لا يعتد أهل الحديث بعنعنة المدلس، ولا يؤخذ قوله إلا إذا صرح بالسماع، بان يقول حدثنا فلان، لان عبارة حدثنا صريحة بان هذا المدلس قد سمع فعلا من فلان ذاك.

([1090]) نصب الراية للزيلعي ج 2 ص 42.

([1091]) إرواء الغليل لمحمد ناصر الألباني ج2 ص320.

([1092]) أضواء البيان للشنقيطي ج4 ص464.

([1093]) المعجم الكبير للطبراني ج 3 ص 38.

([1094]) تهذيب الكمال للمزي ج 2 ص 357 ــ359.

([1095]) العلل لأحمد بن حنبل ج 2 ص 95 ــ 96.

([1096]) تهذيب الكمال للمزي ج 1 ص 419.

([1097]) تهذيب الكمال للمزي ج 2 ص 357 ــ359.

([1098]) قال ابن حبان في الثقات ج 6 ص85: (أسباط بن نصر الهمداني كنيته أبو نصر من أهل الكوفة يروي عن سماك بن حرب والسدي روى عنه عمرو بن محمد العنقزي وعمرو بن حماد بن طلحة القناد).

([1099]) ضعفاء العقيلي للعقيلي ج 1 ص 191 ــ 196.

([1100]) الجرح والتعديل للرازي ج 2 ص498.

([1101]) تقريب التهذيب لابن حجر ج 1 ص 154.

([1102]) تهذيب الأحكام للشيخ الطوسي ج9 ص322.

([1103]) أسماء الصحابة وما لكل واحد منهم من العدد لابن حزم الظاهري، تحقيق وتعليق مسعد عبد الحميد السعدني، ص33 أصحاب المئتين.

([1104]) المصدر السابق ص42 أصحاب الثمانية عشر.

([1105]) أسماء الصحابة وما لكل واحد منهم من العدد لابن حزم الظاهري، تحقيق وتعليق مسعد عبد الحميد السعدني، ص45 أصحاب الثلاثة عشر.

([1106]) المصدر السابق ص50 أصحاب الثمانية.

([1107]) شرح الزرقاني على الموطأ، ج1 ص13 طبعة دار الكتب العلمية.

([1108]) أسماء الصحابة وما لكل واحد منهم من العدد لابن حزم الظاهري، تحقيق وتعليق مسعد عبد الحميد السعدني، ص35 أصحاب المائة.

([1109]) المصدر السابق ص39 أصحاب العشرات.

([1110]) سورة الروم الآية 54.

([1111]) مسند أحمد بن حنبل ج2 ص445.

([1112]) كنز العمال للمتقي الهندي ج 14 ص 492.

([1113]) فيض القدير شرح الجامع الصغير للمناوي ج 3 ص 480.

([1114]) فيض القدير شرح الجامع الصغير للمناوي: ج6، ص196.

([1115]) مجمع الزوائد للهيثمي ج 9 ص 53.

([1116]) سؤالات الآجري لأبي داود لسليمان بن الأشعث ج 1 ص 152.

([1117]) المعجم الأوسط للطبراني ج 2 ص 91.

([1118]) علل الترمذي ص410.

([1119]) المعجم الأوسط للطبراني ج 4 ص 272.

([1120]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 8 ص 338.

([1121]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 4 ص 10.

([1122]) المصدر السابق ص11.

([1123]) المعجم الأوسط للطبراني ج 7 ص 68.

([1124]) المعجم الأوسط للطبراني ج 8 ص 340.

([1125]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 13 ص 345 ــ 346.

([1126]) لسان الميزان لابن حجر ج 6 ص 84.

([1127]) المصدر نفسه.

([1128]) تاريخ ابن معين ليحيى بن معين برواية الدوري ج 1 ص 209.

([1129]) كتاب المجروحين لابن حبان ج 2 ص 104 ــ 105.

([1130]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 5 ص.189

([1131]) تقريب التهذيب لابن حجر ج 1 ص 697.

([1132]) المعجم الصغير للطبراني ج 2 ص 77.

([1133]) سؤالات الآجري لأبي داود لسليمان بن الأشعث ج 2 ص 258.

([1134]) العلل لأحمد بن حنبل ج 3 ص 251 ــ 252.

([1135]) تهذيب الكمال للمزي ج 26 ص 331، وراجع أيضا الجرح والتعديل للرازي ج 8 ص 69.

([1136]) علل الدارقطني ج 3 ص 93 ــ 94.

([1137]) علل الدارقطني ج 3 ص 142 ــ 152.

([1138]) المصدر نفسه ص 201 ــ 203.

([1139]) علل الدار قطني ج 11 ص 113 ــ 114.

([1140]) الجرح والتعديل للرازي ج 9 ص 244.

([1141]) تعريف أهل التقديس بمراتب الموصوفين بالتدليس المعروف بطبقات المدلسين لابن حجر العسقلاني.

([1142]) السلسلة الصحيحة لمحمد ناصر الألباني ج2 ص323.

([1143]) السلسلة الصحيحة لمحمد ناصر الألباني ج2 ص323.

([1144]) مقدمة ابن الصلاح لعثمان بن عبد الرحمن ص35.

([1145]) نصب الراية للزيلعي ج1 ص484.

([1146]) تحرير علوم الحديث لعبد الله بن يوسف الجديع ج2 ص200.

([1147]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 44 ص 171 ــ 172.

([1148]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 44 ص 171 ــ 172.

([1149]) الجرح والتعديل للرازي ج 6 ص 209.

([1150]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 5 ص 212 ــ 213.

([1151]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 3 ص 162.

([1152]) تقريب التهذيب لابن حجر ج 1 ص705.

([1153]) السلسلة الصحيحة لمحمد ناصر الألباني ج3 ص26.

([1154]) تاريخ ابن معين ليحيى بن معين برواية الدارمي ص98.

([1155]) العلل لأحمد بن حنبل ج 2 ص 380.

([1156]) التاريخ الصغير للبخاري ج 2 ص 233.

([1157]) الجرح والتعديل للرازي ج 3 ص 173 ــ 174.

([1158]) كتاب المجروحين لابن حبان ج 1 ص 255.

([1159]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 2 ص 380.

([1160]) إرواء الغليل لمحمد ناصر الألباني ج 1 ص 259 ــ 260.

([1161]) الجرح والتعديل للرازي ج 6 ص 341.

([1162])تهذيب التهذيب لابن حجر ج 5 ص 35 ــ 36.

([1163]) السلسلة الصحيحة لمحمد ناصر الألباني ج2 ص323.

([1164]) واضطرابهم في تعريف الحديث الحسن ليس بالامر الخافي على ادنى من له اطلاع على قواعدهم الرجالية، ففي هذا الصدد يقول الذهبي في (الموقظة في علم المصطلح والحديث ج1 ص1 ــ3) (الحَسَن:وفي تحرير معناه اضطراب... ــ ثم قال بعد استعراض عدة تعاريف لعدة علماء ــ ثم لا تَطمَعْ بأنَّ للحسَنِ قاعدةً تندرجُ كلُ الأحاديثِ الحِسانِ فيها، فأَنَا على إِياسٍ من ذلك، فكم من حديث تردَّدَ فيه الحُفَّاظُ، هل هو حسَنٌ أو ضعيفُ أو صحيح ؟ بل الحافظُ الواحدُ يتغيَّرُ اجتهادُه في الحديث الواحد، فيوماً يَصِفُه بالصحة، ويوماً يَصِفُه بالحُسْن، ولربما استَضعَفَه).

وهذا الذي صرح به الذهبي ليس بغريب لأننا قد أوضحنا من قبل بان القوم ليس لهم قواعد ثابتة ولا قوانين محددة يستطيع الباحث من خلالها تمييز الحقيقة عن غيرها، فالتصحيح والتحسين والتضعيف في اغلب حالاته يكون مزاجيا تابعا للظروف والأحوال فإذا وافق الحديث هوى المحدث صححه، وإذا خالف هواه أو متبنياته ضعفه أو حسنه بحسب الظرف والحاجة، لذلك نرى الواحد منهم ــ كما قال الذهبي ــ يتغير اجتهاده في الحديث الواحد كما يقول الذهبي، فيصفه يوما بالصحة وفي يوم ثانٍ يصفه بالحسن ويضعفه في اليوم الثالث، وهذه المرحلة هي من أخطر المراحل التي يمكن أن يصل إليها المسلمون، وهي مرحلة جعل الحديث الشريف والسنة المطهرة تابعة لهوى المصححين وأفكارهم ومتبنياتهم، وهذا من أعظم الأخطار، لان المفترض وما ينبغي أن يكون هو ان يجعل المسلم ــ سواء كان محدثا أو فقيها أو باحثا أو رجلا عاديا ــ هواه وأفكاره ومتبنياته وعقائده ومواقفه كلها تابعة للسنة النبوية المطهرة لا أن تكون السنة تابعة لهواه ومزاجه الشخصي كما بينا.

([1165]) بيان الوهم والإيهام لابن القطان ج3 ص338.

([1166]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج7 ص321.

([1167]) ميزان الاعتدال للذهبي ج1 ص492.

([1168]) تقريب التهذيب لابن حجر ج1 ص204.

([1169]) تاريخ ابن خلدون لابن خلدون ج 4 ص22.

([1170]) الكامل في التاريخ لابن الأثير ج 5 ص 513 ــ 514 فيها القصة مفصلة.

([1171]) السلسلة الضعيفة للألباني ج4 ص341 حديث رقم 1842.

([1172]) المصدر السابق ج5 ص149 حديث رقم 2150.

([1173]) السلسلة الصحيحة لمحمد ناصر الألباني ج2 ص323.

([1174]) المصدر نفسه.

([1175]) المعجم الأوسط للطبراني ج 4 ص 272.

([1176]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 4 ص 10.

([1177]) إرواء الغليل لمحمد ناصر الألباني ج1 ص54.

([1178]) المصدر السابق ص115.

([1179]) السلسلة الصحيحة لمحمد ناصر الألباني ج2 ص323.

([1180]) المصدر نفسه.

([1181]) المصدر نفسه.

([1182]) السلسلة الصحيحة لمحمد ناصر الألباني ج2 ص323.

([1183]) المُوْقِظَةُ في علم مصطلح الحديث للذهبي ص1.

([1184]) تمام المنة لمحمد ناصر الألباني ج1 ص29.

([1185]) فيض القدير شرح الجامع الصغير للمناوي ج 4 ص 474.

([1186]) مسند ابن راهويه: ج3، ص671.

([1187]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 30 ص 126.

([1188]) تذكرة الموضوعات للفتني ص93.

([1189]) كشف الخفاء للعجلوني ج 2 ص.165

([1190]) المناظرات في الإمامة للشيخ عبد الله الحسن ص 572 ــ 573.

([1191]) النكت على ابن الصلاح لابن حجر ج1 ص404.

([1192]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 42 ص 340 ــ 341.

([1193]) شرح إحقاق الحق للسيد المرعشي ج 5 ص 614.

([1194]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 3 ص 494.

([1195]) راجع صحيح ابن خزيمة ج 3 ص 216.

([1196]) راجع مثلا المعجم الكبير للطبراني ج 4 ص 211.

([1197]) الثقات لابن حبان ج 9 ص 96.

([1198]) تقريب التهذيب لابن حجر ج 2 ص 66.

([1199]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 30 ص 126.

([1200]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 4 ص 201.

([1201]) لسان الميزان لابن حجر ج 3 ص 310.

([1202]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 5 ص 259 ــ 260.

([1203]) المصدر نفسه ص258.

([1204]) علل الدارقطني ج2 ص223 ــ 224.

([1205]) المقاصد الحسنة للسخاوي ص186.

([1206]) سنن أبي داود لابن الأشعث السجستاني ج2 ص398.

([1207]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 4 ص 51.

([1208]) المصدر السابق ص52 ــ 53.

([1209]) المصدر السابق ج 3 ص 28.

([1210]) المصدر نفسه.

([1211]) تهذيب الكمال للمزي ج 25 ص 542.

([1212]) مقدمة ابن الصلاح ج1 ص87.

([1213]) تدريب الراوي للسيوطي ج2 ص372.

([1214]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 3 ص 27.

([1215]) المصدر السابق ص28.

([1216]) تدريب الراوي للسيوطي ج2 ص371.

([1217]) ضعفاء العقيلي ج 4 ص 90 ــ 91.

([1218]) العلل لأحمد بن حنبل ج 2 ص 302.

([1219]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج 9 ص 245 ــ 246.

([1220]) الكاشف في معرفة من له رواية في كتب الستة للذهبي ج2 ص273.

([1221]) تاريخ بغداد للخطيب البغدادي ج 13 ص 134.

([1222]) سنن أبي داود لابن الأشعث السجستاني ج2 ص398.

([1223]) فتح الباري لابن حجر ج 10 ص 100.

([1224]) العلل لأحمد بن حنبل ج 2 ص 524.

([1225]) تهذيب الكمال للمزي ج 3 ص 273.

([1226]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 1 ص 266.

([1227]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج 1 ص 310.

([1228]) سنن أبي داود لابن الأشعث السجستاني ج2 ص398.

([1229]) تهذيب الكمال للمزي ج 6 ص 118.

([1230]) المصدر السابق ص 109.

([1231]) تهذيب الكمال للمزي ج 6 ص 109 ــ 110.

([1232]) المصدر السابق ص 105.

([1233]) المصدر السابق ص 108.

([1234]) تهذيب الكمال للمزي ج 6 ص 105.

([1235]) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ج 7 ص 161.

([1236]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 4 ص 582.

([1237]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 1 ص 71.

([1238]) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ج 7 ص 164 ــ 165.

([1239]) تهذيب الكمال للمزي ج 6 ص 113 ــ 114.

([1240]) الحديث مشهور صحيح راجع مسند احمد بن حنبل ج1 ص131، وغير ذلك.

([1241]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 4 ص 580 ــ 581.

([1242]) المصدر السابق ص583.

([1243]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 1 ص 527.

([1244]) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ج7 ص167

([1245]) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ج 7 ص 165.

([1246]) المصدر السابق ص 158 ــ 159.

([1247]) الطبقات الكبرى: ج7 ص165.

([1248]) تهذيب الكمال للمزي ج 6 ص97 ــ 98.

([1249]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 4 ص 566 ــ 567.

([1250]) المصدر السابق ص567.

([1251]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج 2 ص 233.

([1252]) تهذيب الكمال للمزي ج 3 ص245.

([1253]) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ج 7 ص 158.

([1254]) علل الترمذي لمحمد بن سورة ص 410.

([1255]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 1 ص 53.

([1256]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 1 ص 72.

([1257]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 1 ص 527.

([1258]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 4 ص 572.

([1259]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 4 ص 588.

([1260]) سنن أبي داود لابن الأشعث السجستاني ج2 ص398.

([1261]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 30 ص 126.

([1262]) سير أعلام النبلاء للذهبي ج 4 ص 566.

([1263]) التعديل والتجريح لسليمان بن خلف الباجي ج 1 ص 486.

([1264]) التعديل والتجريح لسليمان بن خلف الباجي ج 1 ص 489.

([1265]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 30 ص 126.

([1266]) المستدرك للحاكم النيسابوري ج3 ص71.

([1267]) المستدرك للحاكم النيسابوري ج 3 ص 71.

([1268]) الجرح والتعديل للرازي ج 8 ص 374.

([1269]) تهذيب الكمال للمزي ج 29 ص 176 ــ 179.

([1270]) مجمع الزوائد للهيثمي ج 5 ص 49.

([1271]) المصدر السابق ص 129.

([1272]) المصدر السابق ص178.

([1273]) مقدمة ابن الصلاح ج1 ص87.

([1274]) المصدر نفسه ص96.

([1275]) الأعلام لخير الدين الزركلي ج 2 ص 272.

([1276]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 2 ص 260.

([1277])تهذيب الكمال للمزي ج10 ص377 ــ 378.

([1278]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج4 ص13.

([1279]) مسند احمد لأحمد بن حنبل ج 4 ص154.

([1280]) المنتخب من العلل للخلال لموفّق الدين عبد الله بن أحمد بن محمّد الشهير بـ:ابن قدامة المقدسي ص17 الرقم 106.

([1281]) الجرح والتعديل للرازي ج 2 ص 390.

([1282]) الكاشف في معرفة من له رواية في كتب الستة للذهبي ج 1 ص 274.

([1283]) تاريخ الإسلام للذهبي ج 9 ص 79.

([1284]) تقريب التهذيب لابن حجر ج 1 ص 135.

([1285]) شَرْحُ عِلَلِ التِّرْمِذِيِّ للحافظ أبو الفرج عبد الرحمن بن أحمد بن رجب الحنبلي المسألة الثالثة من ضعف من أهل العبادة لسوء حفظه ص131.

([1286]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج 1 ص 426.

([1287]) تاريخ الإسلام للذهبي ج 8 ص387.

([1288]) تاريخ الإسلام للذهبي ج 7 ص 470.

([1289]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 4 ص 117.

([1290]) كتاب المجروحين لابن حبان ج 3 ص 28.

([1291]) الثقات لابن حبان ج 5 ص 452.

([1292]) الموضوعات لابن الجوزي ج 1 ص 321.

([1293])الموضوعات لابن الجوزي ج 1 ص 321.

([1294]) مسند احمد لأحمد بن حنبل ج 4 ص154.

([1295]) سنن الترمذي ج 5 ص 281 ــ 282.

([1296]) المعجم الكبير للطبراني ج 17 ص 298.

([1297]) المصدر السابق ص 178.

([1298]) مجمع الزوائد للهيثمي ج 6 ص 294، و ج 10 ص 69، وغير ذلك.

([1299]) كنز العمال للمتقي الهندي ج 12 ص 121.

([1300]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 1 ص 198.

([1301]) الكشف الحثيث لسبط بن العجمي ص 58.

([1302]) الجرح والتعديل للرازي ج 2 ص 75.

([1303]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 2 ص 234.

([1304]) ضعفاء العقيلي للعقيلي ج 3 ص 449.

([1305]) الجرح والتعديل للرازي ج 7 ص 69.

([1306]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 3 ص 358.

([1307]) مجمع الزوائد للهيثمي ج 1 ص 244.

([1308]) مجمع الزوائد ج1 ص 257.

([1309]) المصدر السابق ج 2 ص 195.

([1310]) المصدر السابق ج 9 ص 68.

([1311]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 44 ص 116.

([1312]) تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ج 44 ص 116.

([1313]) كنز العمال للمتقي الهندي ج 11 ص 581.

([1314]) لسان الميزان لابن حجر ج 2 ص 402 ــ 403.

([1315]) سنن الترمذي ج5 ص282 مناقب أبي حفص عمر بن الخطاب.

([1316]) العلل الصغير للترمذي ص758 معاني الاصطلاح للترمذي.

([1317]) سنن الترمذي ج 2 ص403.

([1318]) كتاب المجروحين لابن حبان ج 2 ص 221 ــ 222.

([1319]) مجمع الزوائد للهيثمي ج 1 ص 203.

([1320]) انظر: لسان المحدثين (مُعجم يُعنى بشرح مصطلحات المحدثين القديمة الحديثة ورموزهم وإشاراتهم وجملة من مشكل عباراتهم وغريب تراكيبهم ونادر أساليبهم) تأليف: محمد خلف سلامة ج3 ص136.

([1321]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 4 ص 416.

([1322]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 3 ص 406 ــ 407.

([1323]) نصب الراية للزيلعي ج 2 ص 260.

([1324]) المستدرك للحاكم النيسابوري ج3 ص85 لو كان بعدي نبي لكان عمر.

([1325]) تلخيص المستدرك للذهبي ج3 ص92.

([1326]) مقدمة ابن الصلاح لعثمان بن عبد الرحمن ص 15 ــ 16، وقال محيي الدين النووي (المجموع ج1 ص59) (فالصحيح ما اتصل سنده بنقل العدل الضابط عن مثله من غير شذوذ ولا علة).

([1327]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج 1 ص 426.

([1328]) المنتخب من العلل للخلال لموفّق الدين عبد الله بن أحمد بن محمّد الشهير بـ:ابن قدامة المقدسي ص17 الرقم 106.

([1329]) الصَّارِمُ المُنْكِي في الرَّدِّ عَلَى السُّبْكِي لمحمد بن أحمد بن عبد الهادي الحنبلي، تحقيق عقيل بن محمد المقطري، تقديم الشيخ مقبل بن هادي الوادعي ص51.

([1330]) نصب الراية للزيلعي ج 1 ص 463.

([1331]) الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي ج4 ص68.

([1332]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 3 ص 608.

([1333]) تذكرة الحفاظ للذهبي ج 3 ص 1042.

([1334]) مقدمة ابن الصلاح لعثمان بن عبد الرحمن ص 24 ــ 25.

([1335]) تدريب الراوي للسيوطي ج1 ص107.

([1336]) الموضوعات لابن الجوزي ج 1 ص 321.

([1337]) اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة لجلال الدين السيوطي ج1 ص277.

([1338]) الثقات لابن حبان ج 8 ص 253 ــ 254.

([1339]) ضعفاء العقيلي ج 2 ص87.

([1340]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 3 ص 215ــ 217.

([1341]) قصص الأنبياء لابن كثير ج 2 ص 223.

([1342]) حسن المحاضرة في تاريخ مصر والقاهرة لجلال الدين السيوطي ج1 ص448، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، الناشر: دار إحياء الكتب العربية ــ عيسى البابي الحلبي وشركاه ــ مصر، الطبعة: الأولى 1387 هـ ــ 1967 م.

([1343]) التاريخ الكبير للبخاري ج 5 ص 219.

([1344]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 1 ص 6.

([1345]) الضعفاء الصغير للبخاري ص 71.

([1346]) كتاب الضعفاء والمتروكين للنسائي ص 201.

([1347]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 4 ص 192 ــ 195.

([1348]) ميزان الاعتدال للذهبي ج 2 ص 517 ــ 518.

([1349]) تهذيب التهذيب لابن حجر ج 6 ص 61 ــ 62.

([1350]) طبقات المدلسين لابن حجر ص55.

([1351]) الكامل لعبد الله بن عدي ج 4 ص 192 ــ 193.

([1352]) تقريب التهذيب لابن حجر ج 1 ص 544.

([1353]) طبقات المدلسين لابن حجر ص 55.

([1354]) اللآلي المصنوعة في الأحاديث الموضوعة لجلال الدين السيوطي: ج1، ص264.

([1355]) الموضوعات لابن الجوزي ج1 ص307.

([1356]) اللآلي المصنوعة في الأحاديث الموضوعة لجلال الدين السيوطي ج1 ص264.

([1357]) المصدر السابق ص360.

([1358]) تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأحاديث الشنيعة الموضوعة لأبي الحسن علي بن محمد بن عرّاق الكناني ج1 ص373 الحديث رقم 92، حققه وراجع أصوله وعلق عليه عبد الوهاب عبد اللطيف، عبد الله بن محمد الغماري.

نام کتاب : فضائل أهل البيت عليهم السلام بين تحريف المدونين وتناقض مناهج المحدثين نویسنده : وسام برهان البلداوي    جلد : 1  صفحه : 590
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست