وفي الثانية:
(وَالشَّمْسِ وضُحَاهَا).
ثمّ تكبر أربعا وتقنت بينهن ثمّ تركع في الخامسة.
وعن أبي عبد الله (عليه السلام) قال:
تقول بين كلّ تكبيرتين في صلاة العيدين:
أَللَّهُمَّ أَهْلَ الْكِبْرِيَاءِ وَالعَظَمَةْ وَأَهْلَ الجُودِ وَالْجَبَرُوتِ وَأَهْلَ الْعَفْوِ وَالرَّحْمَةِ وَأَهْلَ التَّقْوَى وَالْمَغْفِرَةِ أَسْأَلُكَ فِي هَذَا الْيَوْمِ الَّذِي جَعَلْتَهُ لِلْمُسْلِمِينَ عِيداً وَلِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ذُخْراً وَمَزِيداً أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ كَأَفْضَلِ مَا صَلَّيْتَ عَلَى عَبْدٍ مِنْ عِبَادِكَ وَصَلِّ عَلَى مَلاَئِكَتِكَ وَرُسُلِكَ وَاغْفِرْ لِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ. أَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ عِبَادُكَ الْمُرْسَلُونَ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا أَعَاذَ بِكَ مِنْهُ عِبَادُكَ الْمُرْسَلُونَ.
وعن أبي عبد الله (عليه السلام) أيضا قال:
(تقول في دعاء العيدين بين كل تكبيرتين:
أللهُ رَبِّي أَبَداً وَالإِسْلاَمُ دِيِنِي أَبَداً وَمُحَمَّدٌ نَبِيِّي أَبَداً وَالْقُرْآنُ كِتَابِي أَبَداً وَالْكَعْبَةُ قِبْلَتِي أَبَداً وَعَلِيٌّ وَلِيِّي أَبَداً وَالأَوْصِيَاءُ أَئِمَّتِي أَبَداً.
وتسمّيهم إلى آخرهم).
نتيجة البحث
يمكن اجمال نتيجة البحث بما يلي:
أولا