responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ثقافة العيدية - الطبعة الثالثة منقحة نویسنده : نبيل قدوري حسن الحسني    جلد : 1  صفحه : 34
وَشاهِدِهِمْ وَغائِبِهِمْ وَحَيِّهِمْ وَمَيِّتِهِمْ وَرَضينا بِهِمْ أئِمَّةً وَقادَةً وسادَةً وحَسْبُنا بِهِمْ بَيْنَنا وَبَيْنَ اللهِ دُونَ خَلْقِهِ لا نَبْتَغي بِهِمْ بَدَلاً وَلا نَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِم وَلِيجَةً وَبَرِئْنا إلى اللهِ مِنْ كُلِ مَنْ نَصَبَ لَهُمْ حَرْباً مِنَ الجِنِّ وَالإنْسِ مِنَ الأوَّلينَ وَالآخِرينَ وَكَفَرْنا بِالجِبْتِ وَالطّاغوتِ وَالأوْثانِ الأرْبَعَةِ وَأشْياعِهِمْ وأتْباعِهِمْ وَكُلِّ مَنْ والاهُمْ مِنَ الجِنِّ وَالإنْسِ مِنْ أوَّلِ الدَّهْرِ إلى آخِرِهِ أللّهُمَّ إنَّا نُشْهِدُكَ أنَّا نَدِينُ بِما دانَ بِهِ ما قالُوا بِهِ قُلْنا وَما دانُوا بِهِ دِنَّا وَما أنْكَرُوا أنْكَرْنا وَمَنْ والَوا والَيْنا وَمَنْ عادَوْا عادَيْنا وَمَنْ لَعَنُوا لَعَنَّا وَمَنْ تَبَرَّأوا مِنْهُ تَبَرَّأنا مِنْهُ وَمَنْ تَرَحَّمُوا عَلَيْهِ تَرَحَّمْنا عَلَيْهِ آمَنَّا وَسَلَّمْنا وَرَضِينا وَاتَّبَعْنا مَوالِينا صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِمْ أللّهُمَّ فَتَمِّمْ لَنا ذلِكَ وَلا تَسْلُبْناهُ وَاْجْعَلْهُ مُسْتَقِراً ثابِتاً عِنْدَنا وَلا تَجْعَلْهُ مُسْتَعاراً وَأحْيِنا ما أحْيَسْتَنا عَلَيْهِ وَأمِتنا إذا أمَتَّنا عَلَيْهِ آلُ مُحَمَّدٍ أئِمَّتُنا فَبِهِمُ نَأتَمُّ وَإيّاهُمْ نُوالِي وَعَدُوَّهُمْ وَعَدُوَّ اللهِ نُعادِي فَاجْعَلْنَا مَعَهُمْ فِي الدُّنْيا وَالآخِرَةِ وَمِنَ المُقَرَّبِينَ فَإنّا بِذلِكَ رَاضُونَ يا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.

ثم يسجد ثانياً ويقول مائة مرة (الحَمْدُ لله) ومائة مرة (شُكراً للهِ) وروي أنّ من فعل ذلك كان كم حضر ذلك اليوم، وبايع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على الولاية ــ الخبرــ.

والأفضل أن يصلّي هذه الصلاة قرب الزوال، وهي الساعة التي نصب فيها أمير المؤمنين عليه السلام بغدير خمّ إماماً للناس، وأن يقرأ في الركعة الأولى منها سورة القدر وفي الثانية: التوحيد.

6 . أن يغتسل ويصلّي ركعتين من قبل أن تزول الشمس

نام کتاب : ثقافة العيدية - الطبعة الثالثة منقحة نویسنده : نبيل قدوري حسن الحسني    جلد : 1  صفحه : 34
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست