وكان
لعلماء الدين والقادة الوطنيين والزعماء العشائرين أكبر الأثر في مواصلة النضال
دون كسب سياسي إلاّ الخدمة العامة، وأبرزهم:
1. الحاج
محمد جعفر أبو التمن البغدادي.
2. الشيخ
محمد رضا الشيبي النجفي.
3. الشيخ
محمد جواد الجزائري النجفي.
4. السيد
محمد علي بحر العلوم النجفي.
5. الشيخ
محمد جواد صاحب الجواهر النجفي.
6. السيد
عيسى كمال الدين النجفي الحلي.
7. الشيخ
جعفر الشيخ عبد الحسن الشيخ راضي النجفي.
8. الشيخ
عبد الرضا الشيخ راضي النجفي.
9. الحاج
عبد الواحد الحاج سكر آل فتلة.
10. السيد
نور السيد عزيز الياسري.
11. السيد
علوان الياسري.
12. الشيخ
شعلان أبو الجون.
13. الشيخ
فريق آل مزهر الفرعون آل فتلة.
14. الشيخ
مرزوك العواّد العبادي، وأضرابهم.
كان هؤلاء
جميعاً وأتباعهم وأشياعهم وقود الثورات المتلاحقة في سبيل الله والأمة والعراق،
وهم النواة لكل المؤسسات والجمعيات، والنوادي التي تأسست في العراق لأغراض التحرر
والتحرير، وكانت ثورة النجف ضد الإنكليز محفزاً كبيراً في عطائها وتضحياتها
الجمّة، فيما تعرض له أبناؤها من الإعدام والأسر والتشريد لا سيما الحاج نجم البقال
وجماعته، والحاج عباس علي الرماحي، وآل الحاج سعد الحاج راضي وأولاده الأشاوس.
وكان لكل
ما تقدم أسباب خارجية، وعوامل داخلية، ومؤثرات نفسية، وضغوط، ومواقف، ومعارضته،
ومؤتمرات وأحداث، وإعدامات، وقتلى، وجرحى، ونداءات، وخطوات، وعزل سياسي، وتجهّمٌ
إنكليزي، وتخطيط لإقصاء أبناء العراق الغياري، وتسفير للعلماء، وكبت للحريات، وخنق