القسم الثاني: يبدأ بالفصل الرابع وينتهي بالسادس، وهو يتحدث عن أقسام الملائكة وأصنافها كل صنف على حدة، ويركّز على مهامها وأعمالها.
وقد رتبت هذه الدراسة على فصول ومحاور بالشكل الآتي:
الفصل الأول: وينقسم إلى ثلاثة محاور:
أولها: المعنى اللغوي لكلمة الملائكة.
وثانيها: لماذا الحديث عن الملائكة.
وثالثها: طبيعة الملائكة.
الفصل الثاني: وينقسم إلى ثلاثة محاور أيضاً، وهي:
أولاً: أشكال الملائكة.
ثانياً: حالات الملائكة.
ثالثاً: كثرة الملائكة.
الفصل الثالث: وفيه محوران:
الأول: عصمة الملائكة.
والثاني: شبهات حول عصمة الملائكة.
الفصل الرابع: ويبدأ من هذا الفصل الحديث عن أصناف الملائكة ومهامها، وفيه محوران أيضاً:
الأول: حملة العرش.
الثاني: الحافون حول العرش.
الفصل الخامس: والحديث يدور فيه عن أكابر الملائكة وفيه ستة محاور:
الأول: أكابر الملائكة.
الثاني: إسرافيل عليه السلام.