responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ما أخفاه الرواة من ليلة المبيت على فراش النبي صلى الله عليه وآله وسلم دراسة في رواية الحديث والتاريخ نویسنده : نبيل الحسني    جلد : 1  صفحه : 158
ثانياً: رواية أحمد بن حنبل (المتوفى سنة 241 هـ)122

ثالثاً: رواية الشيخ الصدوق (المتوفى سنة 381 هـ)128

رابعاً: رواية الحاكم النيسابوري (المتوفى سنة 405هـ)129

خامساً: رواية محمد بن مسعود العياشي (المتوفى سنة 310هـ)130

سادساً: رواية الحافظ النسائي صاحب السنن (المتوفى سنة 303 هـ)130

سابعاً: رواية الشيخ الطوسي رحمه الله (المتوفى 460 هـ)130

ثامناً: رواية ابن شهر آشوب (المتوفى سنة 588 هـ)130

تاسعاً: رواية الحافظ الهيثمي (المتوفى سنة 807هـ)131

عاشراً: الحافظ الحسكاني (المتوفى في القرن الخامس الهجري)132

حادي عشر: الحافظ المقريزي (المتوفى سنة 845هـ)132

ثاني عشر: الحافظ ابن الأثير (المتوفى سنة 630هـ)132

ثالث عشر: الحافظ الموفق بن احمد البكري المكي الحنفي الخوارزمي (المتوفى سنة 568 هـ)132

رابع عشر: أبو العباس محي الدين الطبري المكي الشافعي (المتوفى سنة 694 هـ)132

خامس عشر: الحافظ ابن عساكر (المتوفى سنة 571هـ)132

المسألة الثانية: محاربة آية الشراء منذ القرن الأول للهجرة والى يومنا هذا134

أولاً: بذل معاوية للآلاف من الدراهم لتحريف نزول الآية139

ثانياً: تعمد ابن تيمية الكذب على العلماء والقراء في صرف الآية عن علي بن أبي طالب عليه السلام141

ثالثا: منهج الألباني في دفع الآية عن علي عليه السلام142

المبحث الرابع: الشبهة الحلبية ومخالفتها للقرآن والسنة.. 143

المسألة الأولى: رد شبهة، حصول الطمأنينة لعلي عليه السلام بقول الصادق له: لن يخلص إليك شيء تكرهه منهم144

المسألة الثانية: رد شبهة قول الحلبي: (فلم يكن فيه فداء بالنفس)145

المسألة الثالثة: رد شبهة: (إنّ الآية المذكورة في سورة البقرة هي مدنية باتفاق)149

المسألة الرابعة: رد شبهة: (إن الآية نزلت في صهيب)152

المصادر. 159

المحتويات.. 169

نام کتاب : ما أخفاه الرواة من ليلة المبيت على فراش النبي صلى الله عليه وآله وسلم دراسة في رواية الحديث والتاريخ نویسنده : نبيل الحسني    جلد : 1  صفحه : 158
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست