وأَخَبَرَها
بِخَبَرِ أَبِيِها، ومِنْ الطبيعي أَنْ تكونَ مَعَها أُمُها .
9- رقيةُ بنتُ أمير المؤمنين عليها السلام، والتي أُستشهدَ زوجُها مسلمٌ
في الكوفةِ بينما أُستشهدَ اِبنَها عبدُ اللهِ في كربلاء أَصابَهُ سَهمٌ فأثبتَ
يدَهُ في جَبْهَتِهِ بعدما قَتَلَ مِنَ الأعداءِ عدداً كبيراً.
10- أُمُّ وهب (قمر بنت عبد) زوجةُ عبدِ اللهِ بن عمير الكلبي، التي
كانَتْ مع زوجِها، وهي التي خرجتْ بعدَهُ تُشجِعُهُ على القِتالِ كما كانتْ
مَعَهُ.
11- أُمُّ عبدِ اللهِ بن عمير، وهي التي كانتْ تُشجعُ ابنها على القتالِ
حتى أَنَّهُ لما رجعَ وقالَ لها: أَرضَيتِ عني قالتْ: ما