([118]).
وقد وصف الله أتباع هذا الخط بخير البرية فحينما نزل قول الله تعالى:
([119]).
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
«يا علي هم أنت وشيعتك»([120]).
[117]وراجع: الدر المنثور: ج3، ص290؛ فتح القدير للشوكاني: ج2، ص295؛ روح المعاني: ج11، ص41؛ تذكرة الخواص: ص10. [118]سورة التوبة، الآية: 119. [119]سورة البينة، الآية: 7. [120]تفسير الطبري: ج3، ص146؛ فتح القدير للشوكاني: ج5، ص477؛ الدر المنثور للسيوطي: ج6، ص379؛ روح المعاني: ج30، ص207؛ الصواعق المحرقة لابن حجر: ص96.
[117]وراجع: الدر المنثور: ج3، ص290؛ فتح القدير للشوكاني: ج2، ص295؛ روح المعاني: ج11، ص41؛ تذكرة الخواص: ص10.
[118]سورة التوبة، الآية: 119.
[119]سورة البينة، الآية: 7.
[120]تفسير الطبري: ج3، ص146؛ فتح القدير للشوكاني: ج5، ص477؛ الدر المنثور للسيوطي: ج6، ص379؛ روح المعاني: ج30، ص207؛ الصواعق المحرقة لابن حجر: ص96.