2- درجة فهم المعاني والمقاصد في الآيات القرآنيّة بالاستناد إلى الأدلّة والمصادر والقرائن التي يعتمد عليها المفسِّرون، وهذه المعرفة مستندة إلى الجهد البشري، وهو جهد قابل للخطأ يُحَدُ باستخدام القواعد والضوابط الخاصة بعمليّة تفسير القرآن.

3- درجة معرفة أَساليب تفسير القرآن التي تبحث في فهم وتفسير القرآن، يعني موضوعها التفسير، وهي كسابقتها في قبول الخطأ فيها ومعالجته والحدّ منه باستخدام القواعد والضوابط التفسيريّة.

4- درجة معرفة طُرق العمل في الأَساليب التفسيريّة، كطُرق البحث في أُسلوب التفسير الموضوعي.