رابعاً: إنّ الأناجيل الأربعة ذكرت أنّ رفع النَّبيّ عيسى عليه السلام إلى السماء كان بعد موته ودفنه، بينما ذكرت في القرآن الكريم قبل صلب الشبيه.
خامساً: وجود الاختلاف في نقل القصة بين الأناجيل الأربعة، بخلاف القرآن الكريم.
والنتيجة:
إنّ قصة قتل وصلب النبي عيسى عليه السلام غير ثابتة في القرآن الكريم، بخلاف الأناجيل الأربعة التي أثبتت الصلب واختلفت في تفاصيله.