3- اعتمدا القراءة المشهورة في بيان المصاديق وهي قراءة ... وَمَنْ عِنْدَهُ
عِلْمُ الْكِتابِ، أمّا على القراءة الشاذة بكسر الميم (وَمِنْ) فتصبح الجملة
القرآنيّة خارج نطاق البحث.
4- ذكرا أنّ من مصاديق ... وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ: أهل الكتاب، والله
تبارك وتعالى.
5- لم يعتمدا مصاديق أهل الكتاب وهم: عبد الله بن سلام، وسلمان
الفارسي، وتميم الداري.
6- ذكرا في أحد المصاديق مفهوماً: إنّ المراد بالكتاب هو التوراة
والإنجيل.
أمّا نقاط الافتراق فهي:
1- ذكر الطوسي ثلاثة أقوال في المصداق، بينما ذكر الفخر الرازي
أربعة أقوال.
2- لم يذكر الفخر الرازي من المصاديق آل محمّد صلى الله عليه
وآله وسلم بخلاف الطوسي، كما أنّ الأخير لم يذكر من
نام کتاب : أصول وقواعد التفسير الموضوعي للقرآن نویسنده : للمازن شاكر التميمي جلد : 1 صفحه : 440