وإنّها: «العلم الّذي يبحث عن الأُسس والقواعد العامّة التي تُعِين على فهم القرآن الكريم ومعرفة تفسيره، والتمييز بين الصحيح والباطل منه»([316]).
وهي: «الأُصول المسلَّمة التي يعتقد بها المفسِّر للقرآن الكريم»([317]).
وإنّ: «المبادئ التصوريّة والتصديقيّة للتفسير، والتي لابُدّ للمفسِّر من أن يطّلع عليها، ويختار المبنى الموافق لرأيه قبل الشروع بعمليّة التفسير»([318]).
وإنّ أُصول التفسير هي: «الأُسس والمقدّمات العلميّة التي تُعين على فهم التفسير، وما يقع فيه من الاختلاف وكيّفيّة التعامل معه»([319]).
وهي: «القواعد والأُسس التي يقوم عليها علم التفسير، فيُبيّن الطريقة المُثلى في شرح كلام الله تعالى وتفسيره،...»([320]).
كما إنّها: «العلم بالقواعد التي يُتوصّل بها إلى معرفة معاني