فلفظ زينة هو محور الكلام في الآية فما على الارض زينة والذي جعل الزينة
على الارض هو الله جل وعلا وهه الزينة سيجعلها الله جل وعلا صعيدا جرزا!
وبين جنبات هاته الكلمات تبرز مباحث الدجال الحديثية والقرآنية وحربة
الإغراء عنده
فالدجال ويتبع وسيلة الإغراء بالتزيين لجلب قلوب الناس اليه ومن ثم ردهم
عن طريق الله الى الشيطان والله وضع الزينة ليبلوا الناس ايهم احسن عملا لكن
الشيطان: