وفيه النصوص
التي تدل على أن الرب عمود سحاب نهارا وعمود نار ليلا.. ففي ( خروج:13
/21): ( وكان الرب يسير امامهم نهارا في عمود سحاب ليهديهم في الطريق وليلا في
عمود نار ليضيء لهم.لكي يمشوا نهارا وليلا)
وفيه النصوص
التي تدل على أن الرب يصفر للذباب ويعمل حلاقاً ويصفق.. ففي (إشعياء 7
/18-20): (ويكون في ذلك اليوم ان الرب يصفر للذباب الذي في اقصى ترع مصر وللنحل
الذي في ارض اشور (19)فتأتي وتحل جميعها في الاودية الخربة وفي شقوق الصخور وفي كل
غاب الشوك وفي كل المراعي. (20)في ذلك اليوم يحلق السيد بموسى مستأجرة في عبر
النهر بملك اشور الراس وشعر الرجلين وتنزع اللحية ايضا)
وفي (إشعياء 5
/26): (فيرفع راية للامم من بعيد ويصفر لهم من اقصى الارض فاذا هم بالعجلة ياتون
سريعا)
وفي (التكوين
6 /6): ( فحزن الرب انه عمل الانسان في الارض.وتأسف في قلبه)
وفي (حزقيال
21 /17) : ( وانا ايضا اصفّق كفّي على كفّي واسكن غضبي.انا الرب تكلمت)
وفيه النصوص
التي تدل على أن الرب يأمر الناس بسب الأنبياء.. ففي (صموئيل الثاني 16
/10) : ( فقال الملك ما لي ولكم يا بني صروية.دعوه يسب لان الرب قال له سبّ داود
ومن يقول لماذا تفعل هكذا. (11) وقال داود لابيشاي ولجميع عبيده هوذا ابني الذي
خرج من احشائي يطلب نفسي فكم بالحري الآن بنياميني.دعوه يسب لان الرب قال له)
وفيه النصوص
التي تدل على أن الرب يحتاج علامة ليتذكر بها.. ففي (تكوين 9 /15-