سرت بحيرة جديدة.. وأنا أغبط هذا الرجل الذي خلصته النيران من توأمه الذي يحول بينه وبين شمس محمد..
مددت يدي إلى محفظتي لأستخرج بعض ما أحتاجه منها، فامتدت يدي إلى الورقة التي سلمها لي صاحبك، فعدت أقرأ فيها..
لقد أيقنت حينها أن هذا السور الرابع من أسوار الكلمات المقدسة لم يتحقق به أي كتاب في الدنيا غير القرآن الكريم.