(2) النص الثاني: ما أهمَّني ذنب أُمْهِلْتُ بعده حتى أُصليَ ركعتين.
أـ ما ورد في نهج البلاغة من كلام لأمير المؤمنين 7:
299 - وقَالَ 7: مَا أَهَمَّنِي ذَنْبٌ أُمْهِلْتُ بَعْدَهُ حَتَّى أُصَلِّيَ رَكْعَتَيْنِ وأَسْأَلَ اللَّهَ الْعَافِيَةَ[92]. اهـ
ب ـ ووجه الإشكال به هو أنَّ قوله: ما أهمّني ذنب منافٍ بظاهره للعصمة، يوضح ذلك صاحب كتاب قراءة في نهج البلاغة معلقا عليه قائلاً:
[92]) نهج البلاغة، ت صبحي الصالح: ص 528.