ومنها: (ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَأُحِلَّتْ لَكُمُ الْأَنْعَامُ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ)[15].
وما تقدم من عرض قرآني هو نزر يسير لما دل على إمامة وعصمة أمير المؤمنين 7، وهكذا توافرت الأحاديث النبوية التي تؤكد ذات الحقيقة، وفي هذين الحديثين المرويين بالتواتر عند المسلمين كفاية:
[14]) سورة الأنعام : 145.
[15]) سورة الحج : 30.