responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 9  صفحه : 342


ظلم إلحاد وضرب الخادم غير ذنب من " في " ذلك الإلحاد . ورواه الصدوق باسناده عن معاوية بن عمار مثله .
5 وعن محمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين ، عن علي بن الحكم وصفوان ، جميعا عن العلاء بن رزين ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : لا ينبغي للرجل أن يقيم بمكة سنة ، قلت : كيف يصنع ؟ قال : يتحول عنها ، ولا ينبغي لاحد أن يرفع بناء فوق الكعبة . ورواه الصدوق باسناده عن العلاء ، ورواه في ( العلل ) عن أبيه ، عن علي بن سليمان الرازي ، عن محمد بن خالد الخزاز ، عن العلاء إلا أنه قال :
يتحول عنها إلى غيرها . ورواه الشيخ باسناده عن الحسين بن سعيد ، عن فضالة بن أيوب ، عن العلاء بن رزين ، وباسناده عن علي بن مهزيار ، عن فضالة مثله 6 قال الكليني والصدوق : وروي أن المقام بمكة يقسى القلوب .
( 17630 ) 7 وعن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عمن ذكره ، عن ذريح ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام . قال إذا فرغت من نسكك فارجع فإنه أشوق لك إلى الرجوع . محمد بن علي بن الحسين باسناده عن داود الرقي عن أبي عبد الله عليه السلام مثله .
8 قال روي عن النبي والأئمة عليهم السلام أنه يكره المقام بمكة ، لان رسول الله صلى الله عليه وآله خرج عنها والمقيم بها يقسو قلبه حتى يأتي فيها ما يأتي في غيرها .
وفي ( العلل ) عن جعفر بن محمد بن مسرور ، عن الحسين بن محمد بن عامر ، عن أحمد بن محمد السياري ، عن جماعة من أصحابنا ، رفعه عن أبي عبد الله عليه السلام مثله .


أورد صدره في 1 / 42 من كفارات الصيد . ( 5 ) الفروع ج 1 ص 229 ، الفقيه ج 1 ص 91 ، علل الشرائع ص 153 ، يب ج 1 ص 575 و 579 ، أورد ذيله أيضا في 1 / 17 . ( 6 ) الفروع ج 1 ص 229 ، الفقيه ج 1 ص 19 . ( 7 ) الفروع ج 1 ص 229 ، الفقيه ج 1 ص 19 . ( 8 ) الفقيه ج 1 ص 69 ، علل الشرائع ص 153 فيه : " السياري قال : روى جماعة من أصحابنا رفعوه إلى أبى عبد الله عليه السلام انه كره " وفيه : اخرج عنها .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 9  صفحه : 342
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست