responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 20  صفحه : 89


فمن أجلائهم وعظمائهم محمد بن عثمان العمري ، وعثمان بن سعيد العمري ، والحسين ابن روح النوبختي ، وعلي بن محمد السمري ، وحمران بن أعين ، والمفضل بن عمر والمعلى بن خنيس ، ونصر بن قابوس ، وعبد الرحمن بن الحجاج ، وعبد الله بن جندب وصفوان بن يحيى ، ومحمد بن سنان ، وزكريا بن آدم ، وسعد بن سعد ، وعبد العزيز ابن المهتدي ، وعلي بن مهزيار ، وأيوب بن نوح ، وعلي بن جعفر الهماني ، وأبو علي بن راشد ، وبنو فضال ، وزرارة ، وبريد العجلي ، وأبو بصير ليث بن البختري ، ومحمد ابن مسلم ، وأبو بصير الأسدي ، والحارث بن المغيرة وأبان بن تغلب ، وأبان بن عثمان ، ويونس بن عبد الرحمان ، وعلي بن حديد ، وأبو الحسين محمد بن جعفر الأسدي ، وهو محمد بن أبي عبد الله وأحمد بن إسحاق الأشعري ، وإبراهيم بن محمد الهمداني وأحمد بن حمزة بن اليسع ، وحاجز بن يزيد ، ومحمد بن علي بن بلال والعاصمي ومحمد بن إبراهيم بن مهزيار ، وأبوه ، ومحمد بن صالح الهمداني ، وأبوه ، والقاسم بن العلا ، ومحمد بن شاذان النيسابوري ، والفضل بن شاذان النيسابوري ، وعلي بن مهزيار والحارث المرزباني وغيرهم .
وقد نقل ابن طاووس [89] في كشف المحجة من كتاب الرسائل لمحمد بن يعقوب الكليني ، وعن علي بن إبراهيم بسنده إلى أمير المؤمنين عليه السلام أنه دعا كاتبه عبد الله بن أبي رافع فقال : أدخل إلى عشرة من ثقاتي فقال ، سمهم لي يا أمير المؤمنين فقال : أدخل : أصبغ بن نباتة ، وأبا الطفيل عامر بن واثلة الكناني ، وزر بن حبيش وجويرة بم مسهر ، وخندف بن زهير ، وحارث بن مصرف ، والحارث الأعور ، وعلقمة ابن قيس ، وكميل بن زياد ، وعمير بن زرارة الحديث .
وقد روى الصدوق في عيون الأخبار [90] بالاسناد السابق عن الفضل بن شاذان ، عن الرضا عليه السلام في كتاب إلى المأمون قال : محض الاسلام شهادة أن لا إله إلا الله



[89] كشف المحجة ط النجف ص 173 .
[90] عيون الأخبار ج 2 ص 126 - س 11 ، أقول والحديث مفصل لم أتبرك به للاختصار .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 20  صفحه : 89
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست