responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 20  صفحه : 239


687 - عبد الله بن عاصم ، وصفه المحقق في المعتبر في بحث التيمم بالعدالة والعلم .
688 - عبد الله بن عامر بن عمران الأشعري ، شيخ من وجوه أصحابنا ثقة قاله النجاشي والعلامة .
689 - عبد الله بن العباس ، حاله في الجلالة والاخلاص لأمير المؤمنين عليه السلام أشهر من أن يخفى ، وروى فيه قدح وهو أجل من ذلك ، قاله العلامة وبعض الذم الوارد فيه محمول على أنه في أخيه عبيد الله .


( 687 ) المعتبر : . . . جامع الرواة ج 1 ص 494 . ( 688 ) النجاشي 151 خلاصة الرجال 55 جامع الرواة ج 1 ص 494 . ( 689 ) رجال الشيخ : 22 و 49 خلاصة الرجال 51 رجال الكشي 52 جامع الرواة ج 1 ص 494 ، قال أبو عمرو الكشي : عن جعفر بن معروف قال حدثني الحسين بن علي بن النعمان ، عن أبيه ، عن معاذ بن مطر قال : سمعت إسماعيل بن الفضل الهاشمي قال : حدثني بعض أشياخي قال : لما هزم علي بن أبي طالب صلوات الله عليه أصحاب الجمل بعث أمير المؤمنين عليه السلام عبد الله بن عباس إلى عايشة يأمر بتعجيل الرحيل وقلة العرجة ( قلة الإقامة ) قال ابن عباس : فأتيتها وهي في قصر بني خلف في جانب البصرة قال : فطلبت الاذن عليها فلم تأذن فدخلت عليها من غير أذنها فإذا بيت قفار لم يعد لي فيه مجلس فإذا هي من وراء سترين ، قال : فضربت ببصري فإذا في جانب البيت رحل عليه طنفسة قال : فمددت الطنفسة فجلست عليها ، فقالت من وراء الستر : يا ابن عباس أخطأت السنة دخلت بيتنا بغير إذننا وجلست على متاعنا بغير إذننا ، فقال لها ابن عباس : نحن أولى بالسنة منك ونحن علمناك السنة وإنما بيتك الذي خلفك فيه رسول الله صلى الله عليه وآله فخرجت منه ظالمة لنفسك غاشية لدينك عاتبة على ربك عاصية لرسول الله صلى الله عليه وآله ، فإذا رجعت إلى بيتك لم ندخله الا باذنك ولم نجلس على متاعك الا بأمرك ، ان أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام بعث إليك يأمرك بالرحيل إلى المدينة وقلة العرجة ، فقالت : رحم الله أمير المؤمنين ذلك عمر

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 20  صفحه : 239
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست