responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 19  صفحه : 443


ويختم على أبي هاشم الجعفري .

المتفرقة ما كان فيه : جاء نفر من اليهود .

ما كان فيه من حديث سليمان بن داود .

عن سعد بن عبد الله ، عن الهيثم بن أبي مسروق النهدي ، عن الحسن بن محبوب عن أبي ولاد الحناط واسمه حفص بن سالم مولى بني مخزوم .
[377] وما كان فيه عن أبي هاشم الجعفري فقد رويته عن محمد بن موسى ابن المتوكل رضي الله عنه ، عن علي بن الحسين السعد آبادي ، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي ، عن أبي هاشم الجعفري .
وما كان فيه عن أبي همام إسماعيل بن همام فقد تقدم في إسماعيل .
[378] وما كان فيه جاء نفر من اليهود إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فسألوه عن مسائل فقد رويته عن علي بن أحمد بن عبد الله البرقي رضي الله عنه ، عن أبيه ، عن جده أحمد بن أبي عبد الله البرقي ، عن أبيه ، عن أبي الحسن علي بن الحسين البرقي ، عن عبد الله ابن جبلة ، عن معاوية بن عمار ، عن الحسن بن عبد الله ، عن آبائه ، عن جده الحسن بن علي بن أبي طالب عليهم السلام .
[379] وما كان فيه من حديث سليمان بن داود عليه السلام في معنى قول الله



[377] أبو هاشم الجعفري داود بن القاسم البغدادي ، كان من أجلاء أصحابنا جليل القدر عالما أديبا شاعرا مقدما عند السلطان ، أدرك الأئمة : الرضا والجواد والهادي والعسكري عليهم السلام وتشرف بزيارة الحجة المنتظر عجل الله فرجه ، وروى عنهم عليهم السلام ، وله في جميع من ذكرنا منهم عليهم السلام شعر جيد ، وجمع أشعاره أحمد بن محمد بن عبد الله بن الحسين بن عياش المتوفى سنة 401 . أبو همام إسماعيل بن همام تقدم في الأسماء ص 331 الرقم ( 37 )
[378] الفقيه ، ج 1 ص 34 ( باب علة الوضوء ) . أقول : قد تقدم ترجمة رجاله رواه في الأمالي ط الكمباني ص 112 بطريق آخر .
[379] الفقيه : ج 1 ص 129 ( في فرض صلوات الخمس ) ما روى عن الصادق عليه السلام أنه قال : ان سليمان بن داود عليه السلام عرض عليه ذات يوم بالعشي الخيل فاشتغل بالنظر إليها حتى توارت الشمس بالحجاب فقال للملائكة : ردوا الشمس علي حتى أصلي صلاتي

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 19  صفحه : 443
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست