responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 16  صفحه : 488


الذي جعلني أشتهيه .
7 - وعنه عن أحمد بن محمد عن القاسم بن يحيى عن جده الحسن بن راشد عن ابن بكير قال : كنا عند أبي عبد الله عليه السلام فأطعمنا ثم رفعنا أيدينا فقلت : الحمد لله فقال أبو عبد الله عليه السلام : اللهم لك الحمد بمحمد رسولك لك الحمد اللهم لك الحمد صل على محمد وعلى أهل بيته .
8 - وعن أبي على الأشعري عن الحسن بن علي الكوفي عن عبيس بن هشام عن حسين بن أحمد المنقري عن يونس بن ظبيان قال : كنت مع أبي عبد الله عليه السلام فحضر وقت العشاء فذهبت أقوم فقال : اجلس يا با عبد الله فجلست حتى وضع الخوان فسمى حين وضع فلما فرغ قال : الحمد لله هذا منك ومن محمد ( وبمحمد - سن ) وروى ( * ) البرقي في المحاسن الحديث الأول عن أبيه عن ابن أبي عمير والثاني عن النوفلي والثالث عن يعقوب بن يزيد والرابع عن محمد بن أبي عبد الله والخامس عن محمد بن علي عن أحمد بن الحسن و السادس عن الحسن بن علي بن فضال والسابع عن القاسم بن يحيى والثامن عن محمد بن علي عن عبيس بن هشام .
9 - وفي المحاسن أيضا عن صفوان بن يحيى عن معاوية بن وهب عن أبي حمزة


( 7 ) الفروع 2 : 164 فيه : ( اللهم هذا منك ومن محمد رسولك اللهم لك الحمد صل على محمد وآل محمد ) المحاسن : 437 فيه : ( عن أبي بكير ) ولعله مصحف وفيه : ( فقلنا ) و فيه : فقال أبو عبد الله عليه السلام : ذا منك اللهم وبمحمد رسولك . ( 8 ) الفروع 2 : 164 ، المحاسن : 437 فيه : وبمحمد . ( 9 ) المحاسن : 435 فيه : ( عن أبي عبد الله البرقي عن صفوان ) وفيه : قال : ( ورواه إسماعيل بن مهران عن أيمن بن محرز عن أبي حمزة ) الفقيه 2 : 115 . وفي المحاسن : 433 عن أبيه عن ابن فضال عن عبد الله بن سنان عن أبيه قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : يا سنان من قدم إليه طعام فأكله فقال : الحمد لله الذي رزقني بلا حول ولا قوة مني غفر له قبل ان يقوم أو قال : قبل ان يرفع طعامه . * من هنا إلى آخر باب استحباب اكل العتيق ساقط عن هامش الأصل .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 16  صفحه : 488
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست