responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 12  صفحه : 33


أتاني غريم لي فدق الباب علي وصالحني عن مال كثير كنت أحسبه نحوا من عشرة آلاف ، ثم أقبلت الأشياء علي .
3 - وعنهم ، عن أحمد ، عن علي بن محمد القاساني ، عمن ذكره ، عن عبد الله بن القاسم ، عن أبي عبد الله ، عن أبيه ، عن جده عليهم السلام قال : قال أمير المؤمنين عليه السلام : كن لما لا ترجو أرجى منك لما ترجو ، فان موسى بن عمران خرج يقتبس نارا لأهله فكلمه الله ورجع نبيا وخرجت ملكة سبا فأسلمت مع سليمان ، وخرجت سحرة فرعون يطلبون العز لفرعون فرجعوا مؤمنين . ورواه الصدوق مرسلا ، ورواه أيضا باسناده عن محمد بن أبي عمير ، عن عبد الله بن القاسم مثله .
4 وعن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد عن علي بن الحكم ، عن أبي جميلة قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : كن لما لا ترجو أرجى منك لما ترجو فإن موسى عليه السلام ذهب يقتبس لأهله نارا فانصرف إليهم وهو نبي مرسل .
5 وعن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن أبي أيوب الخزاز عن محمد بن مسلم ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : أبى الله عز وجل إلا أن يجعل أرزاق المؤمنين من حيث لا يحتسبون .
6 - وعن علي بن محمد ، عن إبراهيم بن إسحاق الأحمر ، عن عبد الله بن حماد عن عمر بن يزيد قال : أتى رجل أبا عبد الله عليه السلام يقتضيه وأنا عنده فقال له : ليس عندنا اليوم شئ ، ولكنه يأتينا خطر ووسمة فيباع ونعطيك إنشاء الله ، فقال له الرجل : عدني ، فقال : كيف أعدك وأنا لما لا أرجو أرجى مني لما أرجو .
7 - محمد بن علي بن الحسين باسناده عن جميل بن دراج ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : ما سد الله عز وجل على مؤمن باب رزق إلا فتح الله له ما هو خير منه .
8 - قال : وقال رجل لأبي الحسن موسى عليه السلام : عدني ، فقال : كيف أعدك وأنا


( 3 ) الفروع : ج 1 ص 351 ، الفقيه : ج 2 ص 54 و 351 . ( 4 ) الفروع : ج 1 ص 351 . ( 5 ) الفروع : ج 1 ص 351 . ( 6 ) الفروع : ج 1 ص 354 فيه : وانا حاضر . ( 7 ) الفقيه : ج 2 ص 54 . ( 8 ) الفقيه : ج 2 ص 54 .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 12  صفحه : 33
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست