responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 12  صفحه : 134


2 - وعن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن النضر ابن سويد ، عن محمد بن هشام ، عمن أخبره ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن قوما ممن آمن بموسى عليه السلام قالوا : لو أتينا عسكر فرعون فكنا فيه ونلنا من دنياه حتى إذا كان الذي نرجوه من ظهور موسى عليه السلام صرنا إليه ، ففعلوا فلما توجه موسى عليه السلام ومن معه هاربين من فرعون ركبوا دوابهم وأسرعوا في السير ليلحقوا موسى عليه السلام وعسكره فيكونوا معهم ، فبعث الله ملكا فضرب وجوه دوابهم فردهم إلى عسكر فرعون فكانوا فيمن غرق مع فرعون .
3 وعنه ، عن أحمد ، عن ابن فضال ، عن علي بن عقبة ، عن بعض أصحابنا عن أبي عبد الله عليه السلام قال : حق على الله عز وجل أن تصيروا مع من عشتم معه في دنياه .
4 - وعنه ، عن محمد بن أحمد ، عن أحمد بن الحسن ، عن أبيه ، عن عثمان بن عيسى ، عن مهران بن محمد بن أبي نصر ، " بصير " عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سمعته يقول ما من جبار إلا ومعه مؤمن يدفع الله عز وجل به عن المؤمنين ، وهو أقلهم حظا في الآخرة ، يعني أقل المؤمنين حظا بصحبة الجبار . ورواه الشيخ باسناده عن محمد بن أحمد مثله .
( 22310 ) 5 - وعن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن القاسم بن محمد ، عن المنقري ، عن عياض ، عن أبي عبد الله عليه السلام في حديث قال : ومن أحب بقاء الظالمين فقد أحب أن يعصى الله .
6 - محمد بن علي بن الحسين في ( عقاب الأعمال ) عن محمد بن الحسن ، عن الصفار


( 2 ) الفروع : ج 1 ص 358 . ( 3 ) الفروع : ج 1 ص 358 . ( 4 ) الفروع : ج 1 ص 359 ، يب : ج 2 ص 102 . فيها : ( أحمد بن الحسين ) وفى التهذيب : مهران بن محمد عن أبي بصير ( نصير خ ل ) . ( 5 ) الفروع : ج 1 ص 358 ، أورد تمامه عن كتب في 5 و 6 / 37 من الامر بالمعروف وفيه : وفى المصدر ( فضيل بن عياض ) وهو الصحيح . ( 6 ) عقاب الأعمال : ص 35 . لم يذكر فيه : ( عن الكاهلي ) وفيه : ( خنزيرا ) ورواه الكليني كما مر في 9 / 42 .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 12  صفحه : 134
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست