responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 11  صفحه : 368


( 21050 ) 4 - وعنه ، عن أحمد ، عن ابن فضال ، عن ابن بكير ، عن أبي عبد الله عليه السلام ( في حديث ) قال : إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يتوب إلى الله كل يوم سبعين مرة من غير ذنب .
5 - وعن عدة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، وعن علي بن إبراهيم ، عن أبيه جميعا ، عن ابن محبوب ، عن ابن رئاب ، عن أبي عبد الله عليه السلام ( في حديث ) قال : إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يتوب إلى الله ويستغفره في كل يوم وليلة مأة مرة من غير ذنب ، إن الله يخص أوليائه بالمصائب ليأجرهم عليها من غير ذنب .
ورواه الصدوق في ( معاني الأخبار ) عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسن بن محبوب ، عن علي بن رئاب مثله .
6 - عبد الله بن جعفر الحميري في ( قرب الإسناد ) عن محمد بن الوليد ، عن عبد الله ابن بكير ، عن أبي عبد الله عليه السلام ( في حديث ) قال : ان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يتوب إلى الله في كل يوم سبعين مرة من غير ذنب .


( 4 ) الأصول : ص 509 ( باب نادر قبل الاستدراج ) . صدره : سألت أبا عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل : " وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم " فقال هو : ( ويعفو عن كثير ) قال : قلت : ليس هذا أردت ، أرأيت ما أصاب عليا وأشباهه من أهل بيته عليهم السلام من ذلك ؟ فقال . ( 5 ) الأصول : ص 509 ، معاني الأخبار : ص 109 . صدره واللفظ عن الكافي : قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل : " وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم " أرأيت ما أصاب عليا وأهل بيته عليهم السلام من بعده هما بما كسبت أيديهم وهم أهل بيت طهارة معصومون ؟ فقال . ( 6 ) قرب الإسناد : ص 79 صدره : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل : " وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم " قال : فقال هو : " ويعفو عن كثير " قال : قلت له : ما أصاب عليا وأشباهه من أهل بيته من ذلك ؟ قال : فقال : ان .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 11  صفحه : 368
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست