responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 11  صفحه : 228


35 - باب انه يجب على المؤمن ان يحب للمؤمنين ما يحب لنفسه ويكره لهم ما يكره لها فيه حديثان وإشارة إلى ما مر

36 - باب استحباب اشتغال الانسان بعيب نفسه عن عيب الناس فيه أحد عشر حديثا وإشارة إلى ما مر .

35 - باب انه يجب على المؤمن أن يحب للمؤمنين ما يحب لنفسه ويكره لهم ما يكره لها .
1 - محمد بن يعقوب ، عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن يحيى بن إبراهيم بن أبي البلاد ، عن أبيه ، عن جده أبي البلاد رفعه قال : جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال يا رسول الله علمني عملا ادخل به الجنة فقال : ما أحببت أن يأتيه الناس إليك فأته إليهم وما كرهت ان يأتيه الناس إليك فلا تأته إليهم .
2 - وعن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن محمد بن سنان ، عن يوسف بن عمران بن هشيم ، عن يعقوب بن شعيب ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : أوحى الله إلى آدم عليه السلام انى سأجمع لك الكلام في أربع كلمات " إلى أن قال : " وأما التي بينك وبين الناس فترضى للناس ما ترضى لنفسك وتكره لهم ما تكره لنفسك .
أقول : وتقدم ما يدل على ذلك .
36 - باب استحباب اشتغال الانسان بعيب نفسه عن عيب الناس .


باب 35 - فيه حديثان : ( 1 ) الأصول : ص 381 ( باب الانصاف ) . ( 2 ) الأصول : ص 381 فيه : ميثم ، وفيه : قال : يا رب وما هن ؟ قال : واحدة لي ، وواحدة لك ، وواحدة فيما بيني وبينك ، وواحدة فيما بينك وبين الناس ، قال : يا رب بينهن لي حتى أعلمهن ، قال : اما التي لي فتعبدني لا تشرك بي شيئا ، واما التي لك فأجزيك بعملك أحوج ما تكون إليه ، واما التي بيني وبينك فعليك الدعاء وعلي الإجابة ، واما التي بينك اه‌ . تقدم ما يدل على ذلك في ج 2 وفي ذيل 4 / 27 من التعقيب ، وفي ج 4 في 1 / 27 من الصدقات ، وفي ج 5 في 4 / 1 و 5 / 14 و 7 / 120 و ب 122 من احكام العشرة ، وهنا في 1 / 3 و 11 / 23 وفي 5 و 6 و 8 / 28 ، راجع ب 34 ، ويأتي ما يدل عليه في 9 / 67 . باب 36 - فيه 11 حديثا :

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 11  صفحه : 228
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست