responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 9  صفحه : 513


11 وعن أبيه ، عن سعد ، عن أيوب بن نوح ، عن صفوان بن يحيى ، عن معاوية بن عمار ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : صار السعي بين الصفا والمروة ، لان إبراهيم عليه السلام عرض له إبليس ، فأمر جبرئيل عليه السلام فشد عليه فهرب منه فجرت به السنة .
( 18235 ) 12 وعن أبيه ، عن سعد ، عن أحمد وعبد الله ابني محمد بن عيسى ، عن محمد بن أبي عمير ، عن حماد ، عن الحلبي قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : لم جعل السعي بين الصفا والمروة ؟ قال : لان الشيطان ترايا لإبراهيم في الوادي فسعى وهو منازل الشياطين . ورواه في ( الفقيه ) مرسلا ، ورواه ابن إدريس في آخر السرائر نقلا من نوادر البزنطي ، عن الحلبي إلا أنه قال : فسعى إبراهيم كراهة أن يكلمه 13 وعن أبيه ، عن سعد ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن ابن أبي عمير عن معاوية بن عمار قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : ما لله عز وجل منسك أحب إلى الله من موضع السعي ، وذلك أنه يذل فيه كل جبار عنيد .
14 وعن محمد بن الحسن ، عن محمد بن يحيى وأحمد بن إدريس ، عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن محمد بن مسلم ، عن يونس ، عن أبي بصير قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : ما من بقعة أحب إلى الله من المسعى لأنه يذل فيه كل جبار .
15 أحمد بن محمد بن خالد البرقي في ( المحاسن ) عن ابن محبوب ، عن علي بن رئاب ، عن محمد بن قيس ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله


( 11 ) علل الشرائع ص 149 ذيله : يعنى بالهرولة ولعلة مصحف به الهرولة . ( 12 ) علل الشرائع ص 149 ، الفقيه ج 1 ص 69 ، السرائر ص 466 وفيه : وكان منازل الشيطان رواه البرقي في المحاسن ص 33 باسناده عن أبيه ، عن ابن أبي نصر ، عن عبد الكريم ، عن الحلبي . وفيه فسعى إبراهيم من عنده كراهة ان يكلمه فكانت منازل الشيطان . ( 13 ) علل الشرائع ص 149 . * ( 14 ) علل الشرائع ص 149 فيه : محمد بن أسلم . ( 15 ) المحاسن ص 65 .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 9  صفحه : 513
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست