responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 9  صفحه : 48


والملك لا شريك لك لبيك ذا المعارج لبيك الحديث . وقال في آخره : واعلم أنه لا بد من التلبيات الأربع في أول الكلام وهي الفريضة ، وهي التوحيد وبها لبى المرسلون . ورواه الشيخ بإسناده عن محمد بن يعقوب مثله .
3 محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن أبي الحسين الأسدي ، عن سهل بن زياد عن جعفر بن عثمان الدارمي ، عن سليمان بن جعفر قال : سألت أبا الحسن عليه السلام عن التلبية وعلتها ، فقال إن الناس إذا أحرموا فاداهم الله تعالى ذكره فقال : يا عبادي وإمائي لأحرمنكم على النار كما أحرمتم لي ، فقولهم لبيك اللهم لبيك إجابة لله عز وجل على ندائه لهم . وفي ( عيون الأخبار ) عن علي بن أحمد بن محمد ، عن عمران الدقاق ، عن أبي الحسين محمد بن جعفر الأسدي مثله 4 وعن محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ، عن محمد بن الحسن الصفار ، عن العباس ابن معروف ، عن علي بن مهزيار ، عن حماد بن عيسى ، عن أبان ، عمن أخبره ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : قلت له : لم سميت التلبية تلبية ؟ قال : إجابة أجاب موسى عليه السلام ربه .
5 وعن أبيه ، عن محمد بن يحيى ، عن الحسين بن إسحاق التاجر ، عن علي بن مهزيار ، عن الحسين بن سعيد ، عن عثمان بن عيسى وعلي بن الحكم ، عن المفضل بن صالح ، عن جابر ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : أحرم موسى عليه السلام من رملة مصر ، ومر بصفائح الروحاء محرما يقود ناقته بخطام من ليف عليه عباءتان قطوانيتان يلبي وتجيبه الجبال


( 3 ) الفقيه ج 1 ص 69 عيون أخبار الرضا ص 237 فيه : علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق قال : حدثنا أبو الحسين محمد بن جعفر الأسدي وهو الصحيح ، ورواه في علل الشرايع ص 144 بالاسناد . ( 4 ) عيون أخبار الرضا : لم نجده فيه ولعله مصحف علل الشرايع ، والحديث موجود في ص 145 منه . ( 5 ) عيون أخبار الرضا : لم نجده فيه ولعله مصحف علل الشرايع ، والحديث موجود في ص 145 منه . الفروع ج 1 ص 224 أخرجه عنه وعن الفقيه في 2 / 1 .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 9  صفحه : 48
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست