responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 7  صفحه : 260


محمد ، عن علي قال : كنت وذكر الحديث . ورواه الصدوق باسناده عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي عبد الله عليه السلام . ورواه في ( ثواب الأعمال ) ، عن أبيه ، عن سعد عن إبراهيم بن مهزيار ، عن أخيه علي ، عن الحسين بن سعيد مثله من قوله : إن أبواب السماء تفتح إلى آخره مع الإشارة إلى باقيه .
4 وعن علي بن محمد ، عن صالح بن أبي حماد ، عن الحسن بن علي ، عن ابن سنان ، عن أبي شعيب المحاملي ، عن حماد بن عثمان ، عن الفضيل بن يسار قال :
كان أبو جعفر عليه السلام إذا كان ليلة إحدى وعشرين وليلة ثلاث وعشرين أخذ في الدعاء حتى يزول الليل ، فإذا زال الليل صلى . ورواه الصدوق في ( الخصال ) ، عن أبيه ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير ، عن حماد بن عثمان مثله .
5 وعن محمد بن يحيى ، عن محمد بن أحمد ، عن السياري ، عن بعض أصحابنا ، عن داود بن فرقد قال : حدثني يعقوب قال : سمعت رجلا يسأل أبا عبد الله عليه السلام عن ليلة القدر ، فقال : أخبرني عن ليلة القدر كانت أو تكون في كل عام فقال له أبو عبد الله عليه السلام لو رفعت ليلة القدر لرفع القرآن . ورواه الصدوق مرسلا . ورواه في ( العلل ) عن أبيه ، عن محمد بن يحيى مثله . إلا أنه لم يذكر يعقوب .
6 وعنه ، عن محمد بن أحمد ، عن محمد بن عيسى ، عن أبي عبد الله المؤمن ، عن إسحاق بن عمار قال : سمعته يقول وناس يسألونه يقولون : الأرزاق تقسم ليلة النصف من شعبان ، قال : فقال : لا والله ما ذلك إلا في ليلة تسعة عشرة من شهر رمضان وإحدى وعشرين وثلاث وعشرين ، فان في ليلة تسع عشرة يلتقي الجمعان ، وفي ليلة إحدى وعشرين يفرق كل أمر حكيم ، وفي ليلة ثلاث وعشرين يمضي ما أراد الله عز وجل من ذلك ، وهي ليلة القدر التي قال الله عز وجل : " خير من ألف شهر " قال : قلت : ما معنى قوله : يلتقي الجمعان ، قال : يجمع الله فيها ما أراد من تقديمه


( 4 ) الفروع ج 1 ص 205 ، الخصال : ج 2 ص 101 . ( 5 ) الفروع ج 1 ص 206 - الفقيه ج 1 ص 55 ، علل الشرائع : ص 135 . ( 6 ) الفروع ج 1 ص 206

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 7  صفحه : 260
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست