responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 7  صفحه : 185


ومحمد بن زياد بن عيسى جميعا ، عن هارون بن خارجة قال : قال أبو عبد الله عليه السلام عد شعبان تسعة وعشرين يوما ، فإذا كانت متغيمة فأصبح صائما ، وإن كانت مصحية وتبصرت فلم تر شيئا فأصبح مفطرا .
15 وباسناده عن سعد بن عبد الله ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن يزيد بن إسحاق شعر ، عن هارون بن حمزة ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سمعته يقول : إذا صمت لرؤية الهلال وأفطرت لرؤيته فقد أكملت صيام شهر رمضان . وبهذا الاسناد مثله وترك لفظ رمضان وزاد : وإن لم تصم إلا تسعة وعشرين يوما فان رسول الله صلى الله عليه وآله قال : الشهر هكذا وهكذا وهكذا ، وأشار بيده إلى عشرة وعشرة وتسعة .
16 وعنه ، عن العباس بن موسى ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن أبي أيوب إبراهيم بن عثمان الخزاز ، عن أبي عبد الله عليه السلام في حديث قال : إن شهر رمضان فريضة من فرائض الله فلا تؤدوا بالتظني .
17 وباسناده عن علي بن الحسن بن فضال ، عن الحسين بن نصر ، عن أبيه ، عن أبي خالد الواسطي ، عن أبي جعفر عليه السلام عن أبيه ، عن علي عليهم السلام في حديث إن رسول الله صلى الله عليه وآله لما ثقل في مرضه قال : إن السنة اثنى عشر شهرا منها أربعة حرم ، قال : ثم قال بيده ، فذاك رجب مفرد وذو القعدة وذو الحجة والمحرم ثلاثة متواليات الا وهذا الشهر المفروض رمضان ، فصوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته فإذا خفي الشهر فأتموا العدة شعبان ثلاثين يوما ، وصوموا الواحد وثلاثين الحديث .
18 وعنه ، عن محمد بن عبد الله بن زرارة ، عن محمد بن أبي عمير ، عن حماد بن عثمان ، عن عبيد الله الحلبي ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سألته عن الأهلة فقال : هي أهله الشهور


( 15 ) يب ج 1 ص 398 و 396 و 399 . ( 16 ) يب ج 1 ص 396 أورده أيضا في 13 / 1 وتمامه في 10 / 11 . ( 17 ) يب ج 1 ص 397 أورد ذيله في 6 / 6 من الوجوب وقطعة منه في 16 / 5 وفي 1 / 16 في المصدر : الحسن بن نصر ( 18 ) يب ج 1 ص 397 أورد ذيله في 17 / 5 .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 7  صفحه : 185
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست