responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 7  صفحه : 114


7 محمد بن الحسن باسناده ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن محمد بن يحيى عن غياث بن إبراهيم ، عن جعفر ، عن أبيه أن عليا عليه السلام كان يستحب أن يفطر على اللبن .
( 13110 ) - 8 وباسناده عن الحسين بن سعيد ، عن ابن سنان ، عن رجل ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : الافطار على الماء يغسل ذنوب القلب .
9 وعنه ، عن بعض أصحابنا رفعه ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : لو أن الناس تسحروا ولم يفطروا على ماء ما قدروا والله أن يصوموا الدهر . ورواه الصدوق مرسلا إلا أنه قال ثم لم يفطروا إلا على الماء قدروا .
10 وباسناده عن علي بن الحسن ، عن محمد بن الحسن بن أبي الجهم ، عن عبد الله بن ميمون القداح ، عن أبي عبد الله ، عن أبيه عليهما السلام قال : جاء قنبر مولى علي عليه السلام بفطره إليه فجاء بجراب فيه سويق وعليه خاتم ، قال : فقال له رجل : يا أمير المؤمنين إن هذا لهو البخل تختم على طعامك ؟ قال : فضحك علي عليه السلام قال : ثم قال :
أو غير ذلك لا أحب أن يدخل بطني شئ لا أعرف سبيله الحديث .
11 وقد سبق حديث جابر ، عن أبي جعفر عليه السلام أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يفطر على الأسودين : التمر والماء ، والزبيب والماء .
12 أحمد بن محمد البرقي في ( المحاسن ) عن أبيه ومحمد بن إسماعيل بن بزيع ، عن محمد بن يحيى الخزاز ، عن غياث بن إبراهيم ، عن جعفر ، عن آبائه ان عليا عليه السلام كان يستحب أن يفطر على اللبن .
( 14115 ) - 13 وعن بعض أصحابنا ، عن ابن أخت الأوزاعي ، عن مسعدة اليسع ،


( 7 ) يب ج 1 ص 408 . ( 8 ) يب ج 1 ص 408 . ( 9 ) يب ج 1 ص 408 - الفقيه ج 1 ص 47 فيه : لقدروا أن يصوموا الدهر كله . ( 10 ) يب ج 1 ص 409 ذيله هكذا : لا أحب أن يدخل بطني شئ الا شئ أعرف سبيله ، قال : ثم كسر الخاتم فأخرج منه سويقا فجعل منه في قدح فأعطاه إياه ، فأخذ القدح فلما أراد أن يشرب . إلى آخر ما تقدم في 3 / 6 . ( 11 ) قد سبق في 2 / 5 . ( 12 ) المحاسن ص 419 . ( 13 ) المحاسن ص 419 .

نام کتاب : وسائل الشيعة ( الإسلامية ) نویسنده : الحر العاملي    جلد : 7  صفحه : 114
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست