responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : علل الشرائع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 2  صفحه : 575


الباب - 377 - علة صفرة الوجوه وزرقة العيون . . . الخ

الباب - 378 - العلة التي من اجلها إذا قطع رأس النخلة لم تنبت

الباب - 379 - العلة التي من اجلها ينبت كل النخل في مستنقع الماء إلا العجوزة

فإذا الرمل قد صار ذرة ، وإذا الحجارة الطوال قد صارت جزرا ، وإذا الحجارة المدورة قد صارت لفتا .
( باب 377 - علة صفرة الوجوه وزرقة العيون وتناثر الأسنان ) ( وانتفاخ الوجوه ) 1 - حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى العلوي الحسيني رضي الله عنه قال حدثنا محمد بن أسباط قال : حدثنا أحمد بن محمد بن زياد القطان قال : حدثنا أبو الطيب أحمد بن محمد بن عبد الله قال : حدثني عيسى بن جعفر العلوي العمري رضي الله عنه عن آبائه عن عمر بن علي عن أبيه علي بن أبي طالب عليه السلام بمدينة النبي صلى الله عليه وآله قال : مر أخي عيسى ( ع ) بمدينة وإذا وجوههم صفر وعيونهم زرق فصاحوا إليه وشكوا ما بهم من العلل فقال : دوائه معكم أنتم إذا أكلتم اللحم طبختموه غير مغسول وليس شئ يخرج من الدنيا إلا بجناية فغسلوا بعد ذلك لحومهم فذهبت أمراضهم . وقال : مر أخي بمدينة وإذا أهلها أسنانهم منتثرة ووجوههم منتفخة فشكوا إليه ، فقال : أنت إذا نمتم تطبقون أفواهكم فتغلي الريح في الصدور تبلغ إلى الفم فلا يكون لها مخرج فترد إلى أصول الأسنان فيفسد الوجه فإذا نمتم فافتحوا شفاهكم وصيروه لكم خلقا ، ففعلوا فذهب ذلك عنهم .
( باب 378 - العلة التي من أجلها إذا قطع رأس النخلة لم تنبت ) 1 - حدثنا محمد بن الحسن رحمه الله قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار عن أحمد بن محمد بن عيسى عن أبي يحيى الواسطي عن بعض أصحابنا عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن الله تعالى لما خلق آدم من طينة فضلت من تلك الطينة فضلة ، فخلق منها النخلة ، فمن أجل ذلك إذا قطعت رأسها لم تنبت وهي تحتاج إلى اللقاح .
( باب 379 - العلة التي من أجلها ينبت كل النخل في مستنقع الماء إلا العجوزة ) 1 - أبي رحمه الله قال : حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري عن أحمد بن

نام کتاب : علل الشرائع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 2  صفحه : 575
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست