responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : علل الشرائع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 2  صفحه : 563


الباب - 359 - العلة التي من اجلها نهى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يوم خيبر عن اكل لحوم حمر الاهلية

الباب - 360 - العلة التي من اجلها كره التصفير

( باب 359 - العلة التي من أجلها نهي رسول الله صلى الله عليه وآله يوم ) ( خيبر عن أكل لحوم حمر الأهلية . وعلة تحريم البغال ) 1 - أبي رحمه الله قال حدثنا سعد بن عبد الله قال : حدثنا محمد بن الحسين عن ابن أبي عمير عن ابن أذينة عن زرارة ومحمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام قال سألته عن اكل الحمر الأهلية ، فقال : نهي رسول الله صلى الله عليه وآله عن أكلها يوم خيبر وإنما نهي عن أكلها لأنها كانت حمولة للناس ، وإنما الحرام ما حرم الله تعالى في القرآن .
2 - حدثنا محمد بن الحسن رحمه الله قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار + عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسين بن سعيد عن حماد عن حريز عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر ( ع ) قال : نهي رسول الله صلى الله عليه وآله عن اكل لحوم الحمر وإنما نهى عنها من أجل ظهورها مخافة أن يفنونها وليست الحمير بحرام ، ثم قرأ هذه الآية ( قل لا أجد فيما أوحى إلي محرما على طاعم يطعمه ) إلى آخر الآية .
3 - أبي رحمه الله قال : حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري عن هارون بن مسلم قال : حدثنا أبو الحسن الليثي قال : حدثني جعفر بن محمد ( ع ) قال : سئل أبي عليه السلام عن لحوم الحمر الأهلية ، قال : نهى رسول الله صلى الله عليه وآله عن أكلها لأنها كانت حمولة للناس يومئذ . وإنما الحرام ما حرم الله في القرآن .
4 - حدثنا علي بن أحمد رحمه الله قال : حدثنا محمد بن أبي عبد الله عن محمد ابن إسماعيل عن علي بن العباس قال : حدثنا القاسم بن الربيع الصحاف عن محمد بن سنان أن الرضا عليه السلام كتب إليه فيما كتب من جواب مسائله كره اكل لحوم البغال والحمر والأهلية ، لحاجة الناس إلى ظهورها واستعمالها ، والخوف من فنائها لقلتها لا لقذر خلقها ولا لقذر غذائها .
( باب 360 - العلة التي من أجلها كره التصفير ) 1 - أبي رحمه الله قال حدثنا سعد بن عبد الله قال : حدثنا محمد بن الحسين

نام کتاب : علل الشرائع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 2  صفحه : 563
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست