responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : علل الشرائع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 2  صفحه : 527


الباب - 310 - العلة التي من اجلها يكره مخالطة الاكراد

الباب - 311 - العلة التي من اجلها يكره مخالطة السفلة

الباب - 312 - العلة التي من اجلها يكره الدين

( باب 310 - العلة التي من أجلها يكره مخالطة الأكراد ) 1 - أبي رحمه الله قال : حدثنا سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد عن علي ابن الحكم عمن حدثه عن أبي الربيع الشامي قال : سألت أبا عبد الله ( ع ) فقلت له ان عندنا أقواما من الأكراد يجيئونا بالبيع ونبايعهم فقال : يا ربيع لا تخالطهم فان الأكراد حي من الجن كشف الله عنهم الغطاء فلا تخالطهم 2 - حدثنا محمد بن الحسن رحمه الله قال : حدثنا الحسن بن متيل عن محمد ابن الحسين عن جعفر بن بشير عن حفص عمن حدثه عن أبي الربيع الشامي قال :
سألت أبا عبد الله ( ع ) فقلت : ان عندنا قوما من الأكراد ، وانهم لا يزالون يجئونا بالبيع فنخالطهم ونبايعهم ، فقال : يا أبا الربيع لا تخالطهم فان الأكراد من الجن كشف الله عنهم الغطاء فلا تخالطهم .
( باب 311 - العلة التي من أجلها يكره مخالطة السفلة ) 1 - أبي رحمه الله قال : حدثنا أحمد بن إدريس عن محمد بن أحمد عن محمد ابن عيسى عن الحسن بن علي بن يقطين عن الحسن بن مياح عن عيسى قال : قال أبو عبد الله ( ع ) إياك ومخالطة السفلة فان السفلة لا تؤل إلى خير .
( باب 312 - العلة التي من أجلها يكره الدين ) 1 - حدثنا محمد بن الحسن قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار عن أحمد ابن محمد عن أبيه عن ابن المغيرة عن السكوني عن جعفر بن محمد عن أبيه عليهم السلام ، أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله إياكم والدين فإنه هم بالليل وذل بالنهار .
2 - حدثنا محمد بن علي ماجيلويه قال : حدثنا علي بن إبراهيم عن أبيه عن عبد الله بن ميمون عن جعفر بن محمد عن أبيه عن علي ( ع ) قال : إياكم والدين فإنه مذلة بالنهار ومهمة بالليل وقضاء في الدنيا وقضاء في الآخرة .
3 - حدثنا أحمد بن محمد عن أبيه عن محمد بن أحمد عن يوسف بن الحارث عن عبد الله بن يزيد عن حياة بن شريح قال : حدثني سالم بن غيلان عن دراج

نام کتاب : علل الشرائع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 2  صفحه : 527
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست