responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : علل الشرائع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 2  صفحه : 459


الباب - 220 - العلة التي من اجلها سمي مسجد الفضيخ مسجد الفضيخ

الباب - 221 - العلة التي من اجلها وجبت زيارة النبي صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام بعد الحج

( باب 202 - العلة التي أجلها سمي مسجد الفضيح مسجد الفضيخ ) 1 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسن بن علي بن فضال عن المفضل بن صالح عن أبي بصير ليث المرادي قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام :
لم سمي مسجد الفضيح مسجد الفضيح ؟ قال : النخل سمي الفضيح فلذلك سميه .
( باب 221 - العلة التي من أجلها وجبت زيارة النبي صلى الله عليه وآله ) ( والأئمة عليهم السلام بعد الحج ) 1 - حدثنا محمد بن أحمد السناني رضي الله عنه قال حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى بن زكريا القطان قال : حدثنا أبو بكر بن عبد الله بن حبيب قال : حدثنا تميم بن بهلول عن أبيه عن إسماعيل بن مهران عن جعفر بن محمد عليه السلام قال : إذا حج أحدكم فليختم حجه بزيارتنا لان ذلك من تمام الحج .
2 - حدثنا محمد بن علي ماجيلويه رضي الله عنه قال : حدثنا محمد بن يحيى العطار عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن محمد بن سنان عن عمار بن مروان عن جابر عن أبي جعفر عليه السلام قال : تمام الحج لقاء الامام .
3 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسن بن علي الوشاء قال :
سمعت أبا الحسن الرضا عليه السلام يقول : إن لكل إمام عهدا في عتق أوليائه وشيعته وان من تمام الوفاء بالعهد وحسن الأداء زيارة قبورهم ، فمن زارهم رغبة في زيارتهم وتصديقا بما رغبوا فيه كانوا أئمتهم شفعاءهم يوم القيامة .
4 - حدثني أبي رضي الله عنه قال : حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم عن أبيه عن محمد بن أبي عمير عن عمر بن أذينة عن زرارة عن أبي جعفر ( ع ) قال :
إنما أمر الناس ان يأتوا هذا الأحجار فيطوفوا بها ، ثم يأتوا فيخبرونا بولايتهم ويعرضوا علينا نصرتهم .

نام کتاب : علل الشرائع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 2  صفحه : 459
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست