responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : علل الشرائع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 2  صفحه : 353


الباب - 62 - العلة التي من اجلها لا يصلي المختضب

الباب - 63 - العلة التي من اجلها لا يجوز للرجل ان يصلي وبين يديه سيف في القبلة

الباب - 64 - العلة التي من اجلها لا يجوز للرجل ان يصلي والنوم يغلبه

الباب - 65 - العلة التي من اجلها كان رسول الله صلى الله عليه وآله يقول إذا اصبح وإذا أمسى : الحمد لله رب العالمين . . . الخ

العظيم ، فقلت : بلى ، قال فانى سألت الله باسمه العظيم فردها على .
وقد أخرجت ما رويت من الاخبار في هذا المعنى في كتاب ( المعرفة ) في الفضائل .
( باب 62 - العلة التي من أجلها لا يصلى المختضب ) 1 - أبى رحمه الله قال : حدثنا سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد عن البزنطي غيره ، عن أبان عن مسمع بن عبد الملك قال : سمعت أبا عبد الله ( ع ) يقول لا يصلى المختضب ، قلت : جعلت فداك ولم ؟ قال إنه محتصر .
( باب 63 - العلة التي من أجلها لا يجوز للرجل أن يصلي وبين ) ( يديه سيف في القبلة ) 1 - أبى رحمه الله قال : حدثنا سعد بن عبد الله قال : حدثنا محمد بن عيسى اليقطيني عن القاسم بن يحيى عن جده الحسن بن راشد ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ( ع ) قال : حدثني أبي عن جدي عن آبائه ان أمير المؤمنين عليه السلام قال : لا تخرجوا بالسيوف إلى الحرم ولا يصلى أحدكم وبين يديه سيف ، فان القبلة أمن .
( باب 64 - العلة التي من أجلها لا يجوز للرجل أن يصلى والنوم يغلبه ) 1 - أبى رحمه الله قال : حدثنا سعد بن عبد الله عن محمد بن عيسى بن عبيد عن القاسم بن يحيى عن جده الحسن بن راشد عن أبي بصير عن أبي عبد الله ( ع ) قال : حدثني ابن عن جدي عن آبائه عليهم السلام ان أمير المؤمنين ( ع ) قال : إذا غلبتك عينك وأنت في الصلاة فاقطع الصلاة ونم فإنك لا تدري لعلك أن تدعو على نفسك .
( باب 65 - العلة التي من أجلها كان رسول الله صلى الله عليه وآله يقول إذا أصبح وإذا ) ( أمسى : الحمد الله رب العالمين كثيرا على كل حال ثلاثمائة وستين مرة ) 1 - أبى رحمه الله قال : حدثنا سعد بن عبد الله عن يعقوب بن يزيد ، عن

نام کتاب : علل الشرائع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 2  صفحه : 353
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست