responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : علل الشرائع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 2  صفحه : 340


الباب - 39 - العلة التي من اجلها يستحب طول السجود

الباب - 40 - العلة التي من اجلها لم يؤخر رسول الله صلى الله عليه وآله العشاء إلى نصف الليل

الباب - 41 - العلة التي من اجلها يجوز السجود على ظهر الكف من حر الرمضاء

الكتاب وآي من البقرة فجاء أي فسئل فقال يا بنى إنما صنع ذلك ليفقهكم ويعلمكم .
2 - أبي رحمه الله قال : حدثنا علي بن إبراهيم عن أبيه عن عمرو بن عثمان عن محمد بن عذافر ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سألته عن دخولي مع من اقرأ خلفه في الركعة الثانية فيركع عند فراعى من قراءة أم الكتاب قال تقرء في الأخراوين لتكون قد قرأت في ركعتين .
( باب 39 - العلة التي من أجلها يستحب طول السجود ) 1 - حدثنا محمد بن الحسن قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار ، عن العباس ابن معروف عن سعدان بن مسلم عن أبي بصير قال : قال أبو عبد الله عليه السلام يا أبا محمد عليك بطول السجود فان ذلك من سنن الأوابين .
2 - أبي رحمه الله قال : حدثنا سعد بن عبد الله عن محمد بن عيسى بن عبيد عن القاسم بن يحيى ، عن جده الحسن بن راشد ، عن أبي بصير ( رض ) ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : حدثني أبي ، عن جدي عن آبائه عليهم السلام ان رسول الله صلى الله عليه وآله قال : أطيلوا السجود فما من عمل أشد على إبليس من أن يرى ابن آدم ساجدا لأنه أمر بالسجود فعصى ، وهذا أمر بالسجود فأطاع فيما أمر .
( باب 40 - العلة التي من أجلها لم يؤخر رسول الله صلى الله عليه وآله ( العشاء إلى نصف الليل ) 1 - أبي رحمه الله قال : حدثنا سعد بن عبد الله بن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسن بن سعيد ، عن أحمد بن عبد الله القروي ، عن أبان بن عثمان ، عن أبي بصير عن أبي جعفر عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله لولا أن أشق على أمتي لأخرت العشاء إلى نصف الليل .
( باب 41 - العلة التي من أجلها يجوز السجود على ظهر ) ( الكف من حر الرمضاء ) 1 - حدثنا محمد بن علي ماجيلويه قال : حدثنا محمد بن يحيى العطار ، عن

نام کتاب : علل الشرائع نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 2  صفحه : 340
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست