نام کتاب : نهج السعادة في مستدرك نهج البلاغة نویسنده : الشيخ المحمودي جلد : 3 صفحه : 350
مثله صلى الله عليه وآله وسلم تسليما [16] . الحديث : ( 33 ) من الجزء ( 12 ) من أمالي الشيخ الطوسي رحمه الله ص 217 ، ط 1 ، ورواه عنه مشروحا في الحديث ( 3 ) من الباب 8 من البحار : ج 6 ص 134 ، وفي ط 2 ج 16 ص 147 . وقريبا منه رواه إبراهيم بن محمد الثقفي رحمه الله في الحديث : ( 86 ) من كتاب الغارات ص 161 ، ط 1 . وذكره أيضا في المختار ( 14 ) من المستدرك للشيخ هادي رحمه الله ، وذكر قطعة منه في كتاب أخلاق النبوة من كتاب المحجة البيضاء : ج 4 ص 149 ، نقلا عن كتاب الشمائل للترمذي ص 1 ، عنه عليه السلام . وتقدم أيضا بسند آخر تحت الرقم : ( 4 ) من ج 1 ، ص 29 ، وبسند آخر تحت الرقم : ( 17 ) ص 74 . ورواه ابن عساكر بطرق كثيرة في تاريخ دمشق : ج 1 ص 98 ط دمشق . ورواه أيضا في ترجمة الربيع بن عمرو بن الربيع من تاريخ دمشق ج 17 ، ص 113 قال :
[16] ورواه أيضا في الحديث ( 14 ) من الباب الأول من أبواب التاريخ من كتاب الحجة من الكافي : ج 1 ، ص 443 عن عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد ، عن علي بن سيف ، عن عمرو ابن شمر ، عن جابر قال : قلت لأبي جعفر عليه السلام : صف لي نبي الله عليه السلام قال : كان نبي الله عليه السلام أبيض مشرب بحمرة ، أدعج العينين ، مقرون الحاجبين شثن الأطراف ، كأن الذهب أفرغ على براثنه ، عظيم مشاشة المنكبين ، إذا التفت يلتفت جميعا من شدة استر سأله ، سربته سائلة من لبته إلى سرته كأنها وسط الفضة المصفاة ، وكأن عنقه إلى كاهله إبريق فضة ، يكاد أنفه إذا شرب أن يرد الماء ، وإذا مشى تكفاء كأنه يزل في صبب ، لم ير مثل نبي الله صلى الله عليه وآله قبله ولا بعده صلى الله عليه وآله .
نام کتاب : نهج السعادة في مستدرك نهج البلاغة نویسنده : الشيخ المحمودي جلد : 3 صفحه : 350