* : حلية الأبرار : ج 2 ص 700 ب 54 ح 38 كما في مقاتل الطالبيين ، عن الأربعين . * : غاية المرام : ص 699 ب 141 ح 75 كما في مقاتل الطالبيين ، عن الأربعين . * : البحار : ج 51 ص 78 ب 1 ح 37 عن كشف الغمة . * : منتخب الأثر : ص 173 ف 2 ب 1 ح 97 عن مقاتل الطالبيين . وفي : ص 192 ف 2 ب 6 ح 3 عن منتخب كنز العمال . وفي : ص 193 ح 6 عن كشف الغمة 0 * * * 77 ( روي هذا الحديث بصيغ متشابهة على أبي أيوب الأنصاري ، وأبي سعيد الخدري ، وسلمان الفارسي وعلي الهلالي كما نورده هنا ، وروي عن ابن عباس وغيره ، في حديث الأئمة من قريش من أهل البيت عليهم السلام ، وتبلغ طرقه وأسانيده نحو مجلد ، ولعل الحديثين المتقدمين من رواياته أيضا ) . " نبينا خير الأنبياء وهو أبوك ، وشهيدنا خير الشهداء وهو عم أبيك حمزة ، ومنا من له جناحان يطير بهما في الجنة حيث يشاء وهو ابن عم أبيك جعفر ، ومنا سبطا هذه الأمة الحسن والحسين وهما إبناك ، ومنا المهدي " * * . * 77 - المصادر : * : الطبراني ، الصغير : ج 1 ص 37 حدثنا أحمد بن محمد بن العباس المري القنطري ، حدثنا حرب بن الحسن الطحان ، حدثنا حسين بن الحسن الأشقر ، حدثنا قيس بن الربيع ، عن الأعمش ، عن عباية يعني ابن ربعي ، عن أبي أيوب الأنصاري ، قال : قال رسول الله عليه السلام لفاطمة : * : مناقب ابن المغازلي : ص 101 ح 144 " أخبرنا أبو غالب محمد بن أحمد بن سهل النحوي رحمه الله إذنا ، أن أبا الفتح محمد بن الحسن البغدادي حدثهم ، قال : قرء على أبي محمد جعفر بن نصير الخلدي وأنا أسمع ، حدثنا محمد بن عبد الله بن سليمان ، حدثنا محمد بن مرزوق ، حدثنا حسين الأشقر ، عن قيس ، عن الأعمش ، عن عباية بن ربعي ، عن أبي أيوب الأنصاري قال " إن رسول الله صلى الله عليه وآله مرض مرضة فدخلت عليه فاطمة صلى الله عليها تعوده ، وهو ناقة من مرضه ، فلما رأت ما برسول الله من الجهد والضعف خنقتها العبرة حتى خرجت دمعتها ، فقال لها " يا فاطمة إن الله عز وجل إطلع إلى الأرض إطلاعة فاختار منها أباك فبعثه نبيا ، ثم اطلع إليها ثانية ، فاختار منها بعلك فأوحى إلي فأنكحته واتخذته